عرض مشاركة واحدة

قديم 27-10-20, 08:45 PM

  رقم المشاركة : 183
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اعتقال وإصابة العشرات.. احتجاجات عنيفة في فيلادلفيا بعد مقتل شاب أسود برصاص الشرطة الأميركية



 

اعتقال وإصابة العشرات.. احتجاجات عنيفة في فيلادلفيا بعد مقتل شاب أسود برصاص الشرطة الأميركية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
احتجاجات سابقة ومواجهات مع الشرطة في مدينة فيلادلفيا الأميركية (رويترز)
27/10/2020


اشتعلت احتجاجات في شوارع الجزء الغربي من مدينة فيلادلفيا الأميركية الليلة الماضية، أصيب فيها 4 من رجال الشرطة، وذلك بعد أن أطلق شرطيان النار على رجل أسود قيل إنه كان يحمل سكينا، فأردياه قتيلا.
وأفادت وسائل إعلام باعتقال أكثر من 30 شخصا وإصابة أكثر من 30 ضابط شرطة إثر اندلاع اضطرابات ليلية في مدينة فيلادلفيا في بنسلفانيا، احتجاجا على مقتل أميركي من أصل أفريقي في مواجهة مع الشرطة.
ويظهر مقطع فيديو مواجهة بين عناصر الشرطة والشاب، قبل أن يقوم عناصر الشرطة بإطلاق النار عليه.
وقال متحدث باسم الشرطة إن أفراد الأمن توجهوا لمكان الحادث بعد مكالمة بشأن وجود شجار في الحي، مؤكدا أن الشاب -واسمه والتر والاس (27 عاما)- تجاهل طلب الشرطة إلقاء سكين كانت بحوزته، وتقدم باتجاههم قبل أن يتم إطلاق النار عليه، ثم نقلُه لأحد المستشفيات القريبة، ليُعلَن عن وفاته في وقت لاحق.
وقال رئيس البلدية جيم كيني ومفوضة الشرطة دانييل آوتلو -في بيانين منفصلين- إن الواقعة تثير تساؤلات وإنها قيد التحقيق.
وقال كيني "ستجري وحدة التحقيقات في وقائع إطلاق الرصاص من قبل الشرطة بإدارة فيلادلفيا تحقيقا كاملا".
ويأتي هذا عقب سلسلة احتجاجات مناهضة للعنصرية على مدى شهور في الولايات المتحدة، انطلقت شرارتها بعد وفاة المواطن الأسود جورج فلويد (46 عاما) في مايو/أيار، بعد أن ضغط شرطي في مينيابوليس بركبته على رقبته لما يقرب من 9 دقائق.
ومنذ حادث مينيابوليس، يخرج المتظاهرون في أنحاء البلاد للمطالبة بالمساواة بين الأعراق ووضع حد لوحشية الشرطة، وقد شاب العنف هذه الاحتجاجات في بعض الأحيان.



وكررت جماعات النشطاء مطالبها بوقف تمويل الشرطة، وقال الاتحاد الأميركي للحريات المدنية إن عنف الدولة لا يمكن أن يكون حلا لمشاكل المجتمع.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس