عرض مشاركة واحدة

قديم 25-10-20, 05:05 AM

  رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أرقام جديدة حول تأثير الشباب في حسم الانتخابات.. ترامب يدلي بصوته اليوم وسباق محموم بالولايات المتأرجحة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ترامب يعقد اليوم 3 مهرجانات انتخابية في ولايات توصف بأنها حاسمة في الاقتراع المقبل (الفرنسية)



24/10/2020

يدلي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم السبت بصوته في ولاية فلوريدا قبل أن يعقد مؤتمرات انتخابية في 3 ولايات متأرجحة، بينما تفيد بيانات واستطلاعات بتغير قناعة الشباب الأميركي إزاء المشاركة في الاقتراع، مما يعني أنه سيكون صاحب القرار في الاستحقاقات المقررة في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
وسيصوّت ترامب في "وست بالم بيتش" بالقرب من منتجع مارالاجو الذي يملكه بعدما غير مقر إقامته الدائم وعنوانه في سجلات الناخبين في العام الماضي من نيويورك إلى فلوريدا.
وفلوريدا واحدة من الولايات التي يتعين عليه الفوز بها لدعم مسعاه للبقاء في البيت الأبيض.
أما منافسه الديمقراطي جو بايدن فسيتوجه مع زوجته إلى ساحة حامية أخرى هي ولاية بنسلفانيا لعقد مؤتمرين اليوم السبت.
وسيشارك الرئيس السابق باراك أوباما في أحداث انتخابية في فلوريدا، وسيظهر للمرة الثانية في الحملة لدعم نائبه السابق بايدن، بعدما شارك بمؤتمر في بنسلفانيا يوم الأربعاء الماضي.
وحتى الحين، أدلى أزيد من 53 مليون أميركي بأصواتهم في الانتخابات المبكرة قبيل يوم التصويت الرسمي المقرر في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
ويشير الإقبال على التصويت المبكر إلى الاهتمام الكبير بالسباق، وأيضا إلى حرص الناس على تجنب خطر الإصابة بكوفيد-19، بسبب الزحام المتوقع على مراكز التصويت يوم الانتخاب.
ومدّدت ولايات عديدة فترة التصويت بالحضور الشخصي في الانتخابات المبكرة، وكذلك التصويت عبر البريد قبيل يوم الانتخابات، تحاشيا للمخاطر في ظل جائحة كورونا.

وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم بايدن على ترامب على مستوى البلاد، لكن النسب أكثر تقاربا بينهما في ولايات مهمة يمكنها حسم نتيجة الانتخابات.
وسيزور ترامب ثلاثا من هذه الولايات بعد الإدلاء بصوته وسيعقد مؤتمرات انتخابية في ويسكونسن ونورث كارولينا وأوهايو.

ثورة شبابية

وفي الولايات المتحدة يحجم غالبية الناخبين دون سن الثلاثين عن التصويت عموما، لكن في هذه السنة يتوقع خبراء أن يشارك الشباب بعدد قياسي في الاقتراع الرئاسي البالغ الأهمية، ما قد يساعد الديمقراطيين على الفوز بولايات أساسية مثل بنسلفانيا وميشيغان وأريزونا.
وفي عام 2016، في المعركة الانتخابية بين دونالد ترامب وهيلاري كلينتون شارك أقل من نصف الشباب بين سن 18 و29 في الانتخابات الرئاسية.
واليوم، تبذل جهود حثيثة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتعبئة صفوف الشباب الذين يشكلون 20% من الناخبين وهم عالقون في غالب الظن بالحرم الجامعي أو في المنازل بسبب الوباء.
وتوضح كايتلين أبكونغ (19 عاما) -وهي طالبة في ميشيغان- أنها ستصوّت للمرة الأولى انطلاقا من أن "صوتنا له التأثير الأكبر في الولايات المتحدة، لكن الكثير من بيننا لا يدركون ذلك. يظنون أن أصواتنا لا أهمية لها".
وتنشط كايتلين أبكونغ ضمن حركة "نيو فوترز بروجيكت" الحاضرة في أكثر من 100 حرم جامعي.
وأظهرت نتائج استطلاع أخير للرأي أعدته جامعة هارفارد أن 63% من الأميركيين بين سن 18و29 عاما يعتزمون التصويت هذه السنة، مقابل 47% في 2016، حسب استطلاع أجري حينها.
ومن بين هؤلاء الناخبين المحتملين غالبية كبيرة (60%) تدعم المرشح الديمقراطي، في حين كان 49% منهم يدعمون كلينتون في عام 2016.
وقد سجلت منظمة "نكست جين أميركا" (NextGen America) التي يمولها الملياردير الديمقراطي توم ستيير منذ عام 2016، على اللوائح الانتخابية أكثر من 22 ألف شخص من الشباب في بنسلفانيا وحدها، على ما تقول لاريسا سفيتسر المسؤولة المحلية عن المنظمة. وحصلت على تعهد من أكثر من 50 ألف شاب وشابة بالاقتراع.
وقد تحدث هذه الأرقام فرقا في بنسلفانيا أو ميشيغان، حيث فاز ترامب مع فارق بالأصوات بلغ 44 ألفا و11 ألفا فقط على التوالي في عام 2016.
وتقول سفيتسر "تأثيرنا كبير في هذه الانتخابات، والشباب يُقْدمون على الاقتراع أكثر بكثير من عام 2016″، حسبما تظهر عمليات الاقتراع المبكرة.

المصدر : وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس