عرض مشاركة واحدة

قديم 17-11-20, 08:38 PM

  رقم المشاركة : 112
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. قيود صارمة في أميركا وبايدن يحذر من وفيات إضافية ودعوات لتشديد الإجراءات بتركيا



 


كورونا.. قيود صارمة في أميركا وبايدن يحذر من وفيات إضافية ودعوات لتشديد الإجراءات بتركيا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إحدى وحدات العناية المركزة في مستشىفى بولاية تكساس الأميركية (الفرنسية)



17/11/2020

أعلنت عدة ولايات أميركية كبيرة قيودا صارمة جديدة لمكافحة فيروس كورونا المسبب لمرض كوفيد-19، وحذر الرئيس المنتخب جو بايدن من خطر وفيات جديدة، وسط دعوات في تركيا لاتخاذ إجراءات ملموسة لمكافحة الجائحة.
وانضمت نيوجيرسي وأوهايو وفيلادلفيا أكبر مدينة في بنسلفانيا إلى قائمة متزايدة من الولايات، التي أعادت فرض إجراءات صارمة تهدف إلى الحد من ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا بعدما تراجعت في فترة الصيف.
ويحذر خبراء الصحة من أن موسم السفر في العطلات القادمة مع الطقس البارد سيؤديان إلى زيادة الإصابات؛ إذ من المرجح أن يتجمع الناس في أماكن مغلقة.
وحتى يوم أمس يتلقى أكثر من 70 ألف أميركي العلاج في المستشفيات من كوفيد-19، وهو أكبر عدد على الإطلاق منذ بدء الجائحة، بحسب إحصاء رويترز.
وتجاوز عدد الإصابات المؤكدة في الولايات المتحدة حتى أمس 11 مليونا، وذلك بعد أكثر من أسبوع بقليل على تجاوز 10 ملايين حالة.
وتشمل الإجراءات حظر التجمعات الداخلية في بعض الولايات، باستثناء الأفراد الذين يعيشون سويا، وقصر التجمعات الخارجية في الهواء الطلق على أعداد محدودة تصل فقط إلى 150 شخصا.
وخلال الأيام السبعة الماضية، سجلت الولايات المتحدة يوميا في المتوسط 148 ألف إصابة بفيروس كورونا و1120 وفاة.
من جانبه حذر الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، أمس، من خطر تسجيل وفيات إضافية بكوفيد-19، إذا أصر الرئيس دونالد ترامب وحكومته على رفض أي تنسيق مع الفريق الديمقراطي المكلف بتأمين الانتقال إلى البيت الأبيض.

ونبه بايدن إلى أن عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني "أن أناسا إضافيين قد يموتون"، مشيرا خصوصا إلى أهمية تحضير توزيع اللقاحات المضادة للوباء ما إن تصبح متوافرة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رئيس بلدية إسطنبول دعا إلى فرض إجراءات العزل العام لأسبوعين على الأقل (الأناضول)

توصيات بتركيا

وفي تركيا قال وزير الصحة، فخر الدين قوجة، إن المجلس العلمي الاستشاري أوصى بأن تنفذ الحكومة إجراءات ملموسة لإبطاء انتشار مرض كوفيد-19، وذلك مع ارتفاع عدد الإصابات اليومية بالمرض خلال الأسابيع الأخيرة.
وفي بيان مكتوب أعقب اجتماعا للمجلس، قال قوجة إن أعضاءه ناقشوا الإجراءات الوقائية، مؤكدا على أن السبب الرئيسي وراء انتشار الفيروس هو حركة الناس وذهابهم إلى الأماكن المزدحمة، مضيفا أن الناس بدأت تقضي مزيدا من الوقت في الأماكن المغلقة مع دخول شهور الشتاء.
ودعا رئيس بلدية إسطنبول إلى فرض إجراءات العزل العام لأسبوعين على الأقل من أجل احتواء معدلات الارتفاع "الخارجة عن السيطرة" في إصابات فيروس كورونا.
وأمرت الحكومة هذا الشهر بإغلاق جميع الشركات بحلول 10 مساء، كما قللت عدد الساعات التي يسمح فيها لكبار السن ممن تتجاوز أعمارهم 65 عاما بالخروج من منازلهم في بعض الأقاليم، بما فيها أنقرة وإسطنبول.


أوروبا

وفي أوروبا، أعلنت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، التعاقد مع شركة أوروبية لشراء 405 ملايين جرعة من لقاح مضاد لفيروس كورونا.
وأكدت فون دير لاين أن المفوضية تواصل العمل من أجل تأمين لقاحات آمنة وفعالة لمواجهة انتشار الوباء.
وفي ألمانيا، أعلنت المستشارة أنجيلا ميركل أن القيود، التي فرضتها البلاد، أتاحت الحد من تفشي الموجة الجديدة من وباء كوفيد-19؛ لكنها دعت مواطنيها إلى التزام "الحد الأدنى" من التواصل في ما بينهم.
وقالت ميركل في مؤتمر صحفي إثر اجتماع مع رؤساء الحكومات الإقليمية "يبقى أمامنا مسار طويل؛ لكن الخبر الجيد هو أننا نجحنا في الحد من التفشي المتسارع" للفيروس.

إحصاءات

وأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم، الثلاثاء، ارتفاع عدد الإصابات الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا 14 ألفا و419 إصابة، ليصل الإجمالي إلى 815 ألفا و746.
وكشفت البيانات تسجيل 267 وفاة جديدة مما يرفع العدد الإجمالي إلى 12 ألفا و814.
وأفادت وزارة الصحة التونسية بتسجيل 19 وفاة و599 إصابة بكورونا، خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما رصدت البحرين 3 وفيات بالفيروس.
وحتى مساء الاثنين، تجاوز عدد مصابي كورونا بالعالم 55 مليونا و220 ألفا، توفي منهم أكثر من مليون و330 ألفا، وتعافى ما يزيد على 38 مليونا و344 ألفا، وفق موقع "ورلد ميتر" (worldmeter).

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس