عرض مشاركة واحدة

قديم 06-04-24, 09:20 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فرقاطة ألمانية تعترض صاروخا حوثيا في البحر الأحمر



 

فرقاطة ألمانية تعترض صاروخا حوثيا في البحر الأحمر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحد أنصار جماعة الحوثي يحمل صاروخا وهميا خلال مسيرة بمناسبة "يوم القدس" في صنعاء (الأوروبية)



6/4/2024

أعلنت مهمة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي في جنوب البحر الأحمر اليوم السبت أنها اعترضت صاروخا أطلقته جماعة الحوثي، مما أدى إلى حماية سفن تجارية.
وأوضحت المهمة في بيان صحفي أن الفرقاطة الألمانية "هيسن" أحبطت هجوما صاروخيا أُطلق من مناطق سيطرة الحوثيين. وقالت "الإجراء الذي نفذته هيسن كان فعالا، وحال دون وقوع أضرار على البحارة والسفن التجارية".
وأُطلقت أسبيدس في فبراير/شباط الماضي للمساعدة في حماية طريق التجارة الرئيسي عبر البحر الأحمر من هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ التي تشنها جماعة الحوثي من اليمن، والتي تقول إن هجماتها تأتي ردا على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
وفي وقت سابق السبت، قالت هيئة العمليات التجارية البحرية البريطانية إنها تلقت تقريرا عن واقعة على بعد 60 ميلا بحريا جنوب غربي الحديدة في اليمن، وأبلغ ربان السفينة عن إطلاق صاروخين بالقرب من السفينة.
وأضافت الهيئة أن قوات التحالف اعترضت الصاروخ الأول، بينما اصطدم الصاروخ الثاني بالمياه على مسافة من السفينة، دون إبلاغ السفينة عن أي أضرار، وتم الإبلاغ عن سلامة الطاقم.
وتضامنا مع غزة التي تواجه حربا إسرائيلية مدمرة بدعم أميركي، استهدف الحوثيون بصواريخ ومسيرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر، مؤكدين العزم على مواصلة عملياتهم حتى إنهاء الحرب على القطاع.

ومنذ مطلع العام الجاري، يشن التحالف الذي تقوده واشنطن غارات يقول إنها تستهدف مواقع للحوثيين في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتهم في البحر الأحمر، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر.
ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوترات منحى تصعيديا لافتا في يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت جماعة الحوثي أنها باتت تعتبر كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.

المصدر : وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية
من مواضيعي

   

رد مع اقتباس