عرض مشاركة واحدة

قديم 12-01-24, 07:28 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي هؤلاء أعضاء فريق جنوب أفريقيا القانوني بمحاكمة إسرائيل في لاهاي



 

هؤلاء أعضاء فريق جنوب أفريقيا القانوني بمحاكمة إسرائيل في لاهاي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

12/1/2024

استمعت محكمة العدل الدولية في لاهاي -أمس الخميس- إلى مرافعة جنوب أفريقيا في دعواها ضد إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وضرورة وقف الحرب الدائرة هناك.
ويتكون الفريق القانوني لجنوب أفريقيا لمحاكمة إسرائيل في لاهاي -وفق تقرير بثته الجزيرة- من أساتذة قانون وأعضاء في منظمات حقوقية ومحامين متخصصين في القانون الدولي وحقوق الإنسان، وهم:

جون دوغارد
- أستاذ قانون سابق في جامعات جنوب أفريقيا.
- عمل مدير مركز دراسات قانونية.
- عمل قاضيا خاصا لدى محكمة العدل الدولية.

أديلا هسيم (عديلة هاشم)

- قاضية سابقة وعضوة في جمعية جوهانسبرغ للمحامين.
- عضوة في منظمة حقوقية بجنوب أفريقيا.

تمبيكا نجكوكايتوبي

- محام بارز.
- عضو نقابة المحامين في جوهانسبرغ.
- عضو لجنة الخدمة القضائية.

ماكس دو بليسيس
- محام متخصص في القانون العام وحقوق الإنسان والقانون الدولي.
تشيديسو راموغالي

- محام متخصص في قضايا حقوق الإنسان.
- عمل في المحكمة الدستورية (لجنة حقوق الإنسان).

سارة بودفين جونز
محامية متخصصة في القانون العام.

ليراتو زيكالالا

- متخصصة في القانون الدولي لحقوق الإنسان.
- عضوة في منظمة "محامون ضد الإساءة".

فوغان لوي

- محام متمرس في بريطانيا.
- متخصص في القانون الدولي.
- ترافع في قضايا أمام محكمة العدل الدولية ومحكمة العدل الأوروبية.
- عمل قاضيا في النيابة بالمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.

بليني ني غرالايغ

- محامية معتمدة لدى المحكمة الجنائية الدولية.
- خبيرة في حقوق الإنسان والقانون الدولي العام والقانون الجنائي.


وكان رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا قد علق على مرافعة بلاده في لاهاي، قائلا إنه لم يشعر قط بالفخر الذي يشعر به اليوم، مؤكدا أن الهدف من فتح دعوى قضائية ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية هو وقف الإبادة الجماعية بقطاع غزة.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس