ويمكن تلخيص هذه المرحلة بالنقاط التالية:
تطور واسع في استخدام الأحياء الدقيقة.
استعمال الإنسان حيوان تجارب تحت إشراف طبي.
إنتاج وتطوير لقاحات.
تحول الاهتمام من العوامل الكيماوية إلى الحرب البيولوجية.
استغلال العلماء في تطوير الأسلحة البيولوجية.
تم انتهاك جميع الإتفاقيات الدولية منذ إعلان بروكسل عام 1874 وحتى بروتوكول جنيف 1925.
المرحلة الثالثة: في هذه المرحلة ظهرت البيولوجيا الجزيئية، وأمكن زيادة فتك العوامل الممرضة، ومن خصائص هذه المرحلة ما يلي:
- دراسة المادة الوراثية للجراثيم وإمكانية جعلها أشد فتكاً.
- استعمال الطائرات والصواريخ في نقل الأسلحة البيولوجية.
- زيادة تفهّم العالم لمشكلات الحرب البيولوجية المدمرة.