البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 41 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1747 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


كتاب: أوسلو 2.. سلام بلا أرض

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 13-09-23, 05:59 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كتاب: أوسلو 2.. سلام بلا أرض



 

"سلام أميركي بلا أرض".. عندما فتح إدوارد سعيد النار على أوسلو والسلطة الفلسطينية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كتاب "أوسلو 2.. سلام بلا أرض" صدر عام 1995 عن دار المستقبل العربي ويعد تتمة لكتاب "غزة - أريحا.. سلام أمريكي" (ألجزيرة)


31/8/2023

رغم أن المفكر الفلسطيني-الأميركي إدوارد سعيد (1935-2003) كان من أوائل المؤيدين لحل الدولتين وصوّت سنة 1988 لصالح إقامة دولة فلسطين -في جلسة المجلس الوطني الفلسطيني بالجزائر الذي كان عضوا فيه بين 1977 و1991-، وشارك بنفسه مع الشاعر الراحل محمود درويش في صياغة "وثيقة إعلان دولة فلسطين" لكنه استقال من المجلس 1991 احتجاجا على اتفاقية أوسلو وشروطها التي رآها غير مقبولة.
ندد سعيد باتفاقية أوسلو 1993 في كتابه "سلام بلا أرض" متنبئا بأنها "لن تقود إلى إقامة دولة فلسطينية حقيقية"، واعتبر أن منظمة التحرير الفلسطينية "حولت نفسها من حركة تحرر وطني إلى ما يشبه حكومة بلدية صغيرة، مع بقاء ذات الحفنة من الأشخاص في القيادة"، وفي المقابل حظرت السلطة بيع كتبه في أراضيها عام 1995 لكن العلاقات تحسنت بعد سنوات قليلة خاصة بعد إشادة سعيد برفض عرفات توقيع أي اتفاقية في كامب ديفيد عام 2000، وانتهاء القمة دون اتفاق.

كتاب "أوسلو 2.. سلام بلا أرض" جاء تكملة لكتابه "غزة -أريحا: سلام أميركي" الصادر عن دار المستقبل العربي وعبر فيه أستاذ النقد الأدبي والأدب المقارن في جامعة كولومبيا عن مجمل انتقاداته لاتفاق أوسلو، ملقيا باللائمة على من سماهم "الفلسطينيين المتعقلين" ومزاج اليأس والاستسلام السائد في أوساطهم وشعورهم بالعجز التام كما تلخص ذلك مقولات مثل "ليس ثمة بديل آخر".
وكان سعيد -المولود في القدس والمتوفي في نيويورك- ناشطا وباحثا ومؤلفا وناقدا أدبيا وموسيقيا، وتعامل جل طلاب العلوم الإنسانية في الولايات المتحدة مع إرثه، ومهد كتابه "الاستشراق" الطريق لثورة في دراسة الأدب والتاريخ والسياسة.

مشروعية النقد

ويقول الباحث في الأدب الاستعماري ودارس ميشيل فوكو وجاك دريدا إنه من غير المنطقي القول بأنه ليس هناك بديل لأشياء مثل انعدام الكفاءة والدكتاتورية، فالبدائل معروفة، لكن شعور "أنصار الوضع القائم والسلطة الفلسطينية بالحاجة إلى الرد على مقالات أمثالي من الجالسين في لندن ونيويورك، بل واعترافهم في ردودهم بتفشي ظواهر انعدام الكفاءة والتسلط، لهو برهان أكيد على أن عملية النقد تشكل مساهمة فعلية".
ويرى في مقدمة كتاب "أوسلو 2.. سلام بلا أرض" أنه عندما ينشأ وضع ما يسمح لشخص واحد بالإمساك بكافة مقاليد الأمور وتسييرها على هواه، فهناك دوما مجال للجهر بأن هذه دكتاتورية سافرة، مضيفا أن الاعتراف العلني بذلك من قبل عدد متزايد من الناس الآن يبرهن على صحة الانتقاد والحاجة إليه، فلا معنى -بحسب سعيد- لتضامن مع القضية الفلسطينية قبل أن يسبقه النقد ويصاحبه "أن الكل معرض للخطأ حتى ياسر عرفات".
وتزداد أهمية الدور الذي يلعبه النقد والتذكير بالنواقص في غياب نظام قانوني أو دستوري متكامل، ولا يصح هذا الأمر في حالة غزة والضفة الغربية فحسب، بل ينطبق أيضا على أي مكان في العالم العربي، كما يقول المفكر الفلسطيني-الأميركي الذي يرى نقد السلطة واجبا أخلاقيا بينما الصمت والانصياع أو اللامبالاة أمور تنم عن انعدام الحس الأخلاقي.

والذي يزيد الطين بلة، كما يرى الأكاديمي الراحل، هو نجاح السلطة الفلسطينية في إخضاع أو إجبار غالبية منتقديها على التخلي عن الشكوى أو التنظيم، إذ تشير تركيبة السلطة إلى أن "عرفات تمكن من شراء أو إخافة غالبية معارضيه. فهاهي الشخصيات التي كانت تبدو مستقلة قبل بضعة أشهر، تأتي إلى مكتبه حاملة العرائض، أو تجلس في الصفوف الأمامية لتصفق له عاليا. وعرفات بالطبع عبقري في توظيف المصالح الشخصية والقوة التي توفرها له أجهزته الأمنية لكي يعطي الانطباع أن الجميع يسانده" كما قال.
ويستطرد سعيد -الذي صدرت حديثا سيرته بعنوان "أمكنة العقل"- فيقول إنه لا أحد يجرؤ على الجهر بالقول بأن "السلطة الفلسطينية في عمقها تتسم ببعض سمات المافيا، حيث يقوم عديد من رجال السلطة بعقد مختلف أنواع الصفقات التي تعود بالنفع على الحلقة الضيقة من رجال عرفات وخبرائه وهو أمر يستبعد بالضرورة أصحاب الكفاءة والشرفاء".


"جوهر القضية"

تتسق كتابات المفكر الفلسطيني مع مفهومه عن الصراع في فلسطين، فهو برأيه "حرب تصورات وأفكار" بقدر ما هو مسألة تتعلق بالسياسة والسياسات.
ويرى سعيد -الذي عاش طفولته بين القدس والقاهرة قبل مصادرة أملاك عائلته وتحولهم للاجئين- أن مصير اللاجئين الذين أجبرتهم إسرائيل على المغادرة في عام 1948 هو "جوهر القضية الفلسطينية، فقد قامت الحركة الصهيونية منذ بداية القرن إلى الآن، بكل ما في وسعها لضمان بقاء غالبية الفلسطينيين خارج وطنهم. أما أولئك الذين تمكنو من البقاء في الداخل، فقد سعت لتقليص وجودهم السياسي للحد الأدنى".
ويرى المفكر -الذي توفي بعد عشرة أعوام من الصراع مع مرض اللوكيميا (سرطان الدم) سنة 2003- أن المضي في أسلوب التفاوض الفلسطيني الذي يتسم بسوء التنظيم والافتقار إلى خبراء حقيقيين ومعلومات دقيقة (من بينها خرائط موثوقة وإحصاءات ومعرفة دقيقة بالتغييرات التي قامت بها إسرائيل على الأرض منذ 1948 و1967) يعني تكرار نفس الأخطاء، مؤكدا عدم قدرة عرفات ومن سماهم "الحلقة الضيقة من الموالين له" على التعامل مع التعقيدات الشديدة للوضع الفلسطيني في شموله.

ويعتبر سعيد -الذي عمل أستاذا زائرا للأدب المقارن في جامعة هارفرد- قبول الفلسطينيين بنصيحة من سماهم "إستراتيجيي الأمر الواقع" بمثابة خسارة مفاوضات الوضع النهائي قبل دخولها، ويردف "نحن فلسطينيو الشتات نحتاج للنهوض من سباتنا لأن السلطة المنشغلة بإدارة الحكم الذاتي والاحتلال الإسرائيلي لا تستطيع الاهتمام بمصالحنا" كما أنها لا تمثل الفلسطينيين في بيروت وعمان ودمشق وأوروبا وأميركا الشمالية رغم النفوذ الفكري والسياسي والاقتصادي والأخلاقي لدى أهل الشتات، كما أشار سعيد.
ويضع المؤلف الراحل خطة للحل مشيرا لضرورة إحصاء عدد الفلسطينين في الخارج وما خسروه من الممتلكات وإصلاح المجلس الوطني الفلسطيني وممارسة نشاطه عبر معايير الكفاءة والتمثيل الديمغرافي، وبناء مؤسسة تجمع أفضل العقول العملية والتقنية تضم خبرات حقيقية، وتكون المهمة من وراء ذلك كله وضع منظومة من المبادئ لا تراجع عنها ولا مساومة حولها.
ويتعرض سعيد -الذي خدم والده في الحرب العالمية الأولى في فرنسا ضمن القوات الأميركية- لموقف العديد من المثقفين الذين يضمنون بقاء السلطة بعيدة عن أية مساءلة رافعين شعار "دع القيادة تفعل ما يحلو لها" منتقدا ما سماه "الأفكار الرنانة عن البراغماتية والواقعية التي يطلقها دفاعا عن عملية السلام كبار المفكرين والإستراتيجيين العرب في عمان أو القاهرة، لأنها لا تعدو أن تكون ترديدا معيبا لأيديولوجية سائدة، يقوم بصياغتها وترويجها العديد من مثقفي الطبقة الوسطى، الذين يستخدمهم الطغاة في كافة أنحاء العالم كخبراء لتبرير استمرارهم في تخريب بلادهم عن طريق العنف والفساد".


التعويضات

ويقول سعيد -صاحب كتب "القضية الفلسطينية" (1979) و"سياسة التجريد" (1994) و"نهاية عملية السلام" (2000)- إن عرفات بدا لا مباليا بمبدأ المساءلة من قبل الشعب الفلسطيني واستند "لسيطرة شعور السلبية والهزيمة على أبناء شعبه، وهو الشعور الذي أسهم هو إلى حد بعيد في خلقه" مشيرا لاستحالة أن يستطيع شخص واحد استيعاب كل تفاصيل 400 صفحة من التعقيدات القانونية.

ويعتبر سعيد -الذي شارك في تأسيس "المبادرة الوطنية الفلسطينية" لتكون قوة ثالثة منافسة لفتح وحماس- أن قضية التعويضات لم يهتم الفريق الفلسطيني المفاوض بإثارتها.
ونوه إلى ضرورة قيام هيئة فلسطينية بجمع المعلومات والإحصاءات عما تم خلال أعوام 1948 و1967 وصولا إلى منتصف التسعينيات "حيث لم تكتف إسرائيل خلال هذه الأعوام بسرقة وتدمير الممتلكات بل وخططت عمدا للتخلف التنموي للفلسطينيين وليس من تعامل فاعل مع النزف الذي يبدو بلا نهاية لمواردنا (وهي عملية لم توقفها السلطة بل فاقمت منها) إلا عن طريق علماء في الاقتصاد السياسي، يخضعون للمساءلة، من مجلس تمثيلي منتخب".إن الفريق المفاوض، كما كتب سعيد، ينبغي أن يمثل المصالح الوطنية لكافة الفلسطينيين (وليس المصالح البلدية أو المحلية) في مفاوضات تلتزم بوقف أي تنازلات حول قضايا المستوطنات والسيادة والموارد المائية والطبيعية وحق الدخول والخروج والقدس مع ضمانات ضد تصرفات إسرائيل الخارقة عن القانون، مشددا "اللاتفاوض أفضل من تقديم تنازلات لا نهاية لها، الأمر الذي ينتهي بإدامة الاحتلال الإسرائيلي".


المصدر : الجزيرة نت -
عمران عبد الله

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 13-09-23, 06:03 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 







 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 13-09-23, 06:03 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 









 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 13-09-23, 06:05 PM

  رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 









 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 13-09-23, 06:05 PM

  رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 









 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع