عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          الرئيس الإيراني: أي مغامرة إسرائيلية جديدة ستقابل برد أقوى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          إيران تعلن نجاح نصف صواريخها في إصابة الأهداف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 34 )           »          إسرائيل أنفقت 1.5 مليار دولار في ليلة واحدة لصد الهجوم الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          كيف كان المسلمون يستقبلون شهر رمضان؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          بهجة الأعياد عند المسلمين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          بول كاغامي - سياسي رواندي ( رئيس جمهورية رواندا ) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          رواندا.. 30 عاما على المأساة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          ألمانيا أمام محكمة العدل بتهمة تسهيل ارتكاب الإبادة بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          كوريا الجنوبية تضع قمرها الصناعي العسكري الثاني للتجسس في مداره بنجاح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          هولاكو.. وحش الشرق الذي أسقط عاصمة الخلافة العباسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          تعرف على لالا فاطمة زعيمة ثورة منطقة القبائل الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


رواية: افرح يا قلبي (رواية تعيد رسم الحرب الأهلية اللبنانية عبر سيرة عائلة متشظية)

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 11-06-23, 08:09 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي رواية: افرح يا قلبي (رواية تعيد رسم الحرب الأهلية اللبنانية عبر سيرة عائلة متشظية)



 

"افرح يا قلبي".. رواية تعيد رسم الحرب الأهلية اللبنانية عبر سيرة عائلة متشظية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تقع رواية "افرح يا قلبي" في 351 صفحة من القطع المتوسط، وهي صادرة عن دار الآداب في بيروت (الجزيرة)



23/1/2023

تنكأ الكاتبة اللبنانية علوية صبح الجرح اللبناني وتعود بالقارئ إلى زمن الاقتتال الداخلي إبان الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990 عبر روايتها "افرح يا قلبي"، فتعالج صراع الإخوة كما لو أنه صورة عن صراع وطن.
تنطلق الكاتبة من وصف شوارع مشطورة إلى محورين في بيروت وما كان يسمى "شرقية" و"غربية"، لترسم بالقلم أشكال المسلحين المقاتلين والقذائف التي كانت تنهال أمام وخلف سيارة بطل الرواية (غسان) عازف العود المتيم بالموسيقى والهارب من جحيمين اثنين، عائلته وبلده.

رحلة الهروب

يقرر غسان الهجرة هاربا من "دار العز" قريته الشمالية الساحلية التي تجسد في الرواية لبنان ككل، حيث تجد فيها سكانا من طوائف مختلفة تتعايش معا قبل أن تتقاتل أو تختلف على أسلوب العيش.
وتقول الرواية "سافر غسان وترك كل شيء وراءه، الحرب والدمار وعائلته التي تشبه وطنه بحروبها الصغيرة المدمرة وأمامه المجهول واللا أمام".
يسأل غسان نفسه في السياق الروائي: كيف سيجد طريقه في نيويورك التي يهاجر إليها وهو الرجل النحيل ذو القامة القصيرة "وذرة هواء تطيرني لكني بثقل صخرة كبيرة حين أهدأ".
وفي الطائرة جاءه صوت أم كلثوم "افرح يا قلبي"، فغطى غسان أذنيه كي لا يشعر بالحنين إلى حبه الروحاني الأول (نور) وما تمثله من ذكريات الصبا.سيكتشف القارئ أن الأغنية ليست سوى نقيض المشهد والشخصيات الواردة في الرواية، حيث ترسم التطورات خيوطا درامية متشابكة تخلط كآبة الحب بالحرب وبالاضطرابات النفسية والصراع المنزلي الذي يمتد من قرية "دار العز" إلى مدينة نيويورك.
تصف الكاتبة غسان بكل تفاصيله الجسدية والروحية، وتقول إن له علاقة غريبة بالأصوات "إذا تكلم معه أحد يشعر أنه يراه بأذنيه، الأصوات كانت دليله إلى الأشياء، كأن حواسه كلها تسكن فيها، كان عزاؤه أنه تعلم حفظ الأشياء من رنتها".
وإحساس غسان المرهف -من الموسيقى إلى صوت البحر وأوراق الخريف- لا يشبه الصراع العائلي الدامي وتعنيف الأم على يد أب يمارس تسلطه بأبشع صورها، فيما ترضى الزوجة بالتعنيف حتى لا تخرب بيتها.
كبرت هذه الصراعات مع الأيام داخل العائلة إلى حد التقاتل على ألعاب الصغار، قبل أن تبلغ مرحلة القتل الفعلي، فالرواية تستعرض شخصيات 6 أخوة على طرفي نقيض وأب قاس وأم تتعرض على يديه للتعذيب والظلم والخيانة.

يبحث أفراد العائلة عن الانتماء والهوية، لكن الشر يحكم خطواتهم، فيقدم عفيف على قتل أخيه جمال بسبب الاختلاف العقائدي، ويتلوى سليم حائرا في كونه امرأة أم رجل ويرقص في مجتمع لا يتقبله.
أما الإخوة الآخرون فلكل منهم حكاية لا تقل ضياعا عن الأخرى، فيشكلون جميعا من الأم والأب أسرة منقسمة تبحث عن ملاذاتها بصمت وبخفاء وتقع صريعة التناحر.
ويمثل الأب جبروت السلطة، لكنه لا يقوى على الحسم بين أبنائه، ويتراءى للقارئ أن الإخوة هم زعماء في وطن احترب طويلا ولا تزال مكوناته في خلاف حتى في زمن السلم.


الجذور والاقتلاع

تقع رواية "افرح يا قلبي" في 351 صفحة من القطع المتوسط، وهي صادرة عن دار الآداب في بيروت التي سبق أن نشرت لعلوية صبح "مريم الحكايا"، و"دنيا" و"اسمه الغرام"، و"أن تعشق الحياة".
وقالت الروائية اللبنانية لرويترز عن أحدث أعمالها "أقلقني كثيرا موضوع الهوية والانتماء وعلاقة الشرق بالغرب، والكشف عن عالم الإخوة الذكور وكل ما حملته الرواية من هواجس أخرى كالغربة والجذور والاقتلاع وغير ذلك، ووجدت في الموسيقى التي أبحرت فيها عنصرا أساسيا، بل جاءت بطلا حقيقيا في الرواية".
وأضافت "بقدر ما تحدثت عن الهجرة والاقتلاع جاءت الرواية أشبه بحفر وسفر إلى دواخل الشخصيات عبر المونولوجات أو العلاقات".
وأوضحت الكاتبة -التي حصلت على جوائز أدبية مرموقة وتُرجم عدد من مؤلفاتها إلى الإنجليزية- أن عنوان "افرح يا قلبي" جاء مشتقا من أغنية مصرية شهيرة "هي أغنية أم كلثوم التي جاءت مرتبطة بفرح الحب عند غسان منذ كان عاشقا لحبه الروحاني زمن الطفولة".
وبينما تحتبس أنفاس القارئ لمعرفة مصير بطل الرواية آثرت المؤلفة ترك النهاية مفتوحة، وهو اختيار قالت عنه "لا أعرف ما يكون مصير غسان.. المأزق كبير، فأي خلاص له؟ أي خلاص لعالم مهدد بالسقوط كما مصير الطائرة؟ وما مصير علاقة الشرق بالغرب؟

وأضافت "وحده القارئ يتخيل النهاية التي يريد أو يتمنى، القارئ دائما عندي شريك في النهاية".

المصدر : الجزيرة نت + رويترز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 11-06-23, 08:11 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 







 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع