الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 61 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 46 )           »          بلينكن يلتقي مجلس الحرب الإسرائيلي ويحذر من الهجوم على رفح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 44 )           »          مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار أميركي بوقف إطلاق النار في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســـــم الإســــــتخبارات والأمــــن
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


التحول الاستخباراتي: تلبية التحديات الجديدة في الشرق الأوسط وما وراءه

قســـــم الإســــــتخبارات والأمــــن


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 05-06-09, 06:56 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي التحول الاستخباراتي: تلبية التحديات الجديدة في الشرق الأوسط وما وراءه



 

التحول الاستخباراتي: تلبية التحديات الجديدة في الشرق الأوسط وما وراءه




المصدر : معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى


مداخلة جيمس روبرت كلابر، جونيور
الخميس 21 ايار/مايو, 2009

"في 19 أيار/مايو 2009، خاطب وكيل وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الاستخبارات جيمس روبرت كلابر، جونيور، منتدى السياسة الخاص على مأدبة غداء في معهد واشنطن كجزء من سلسلة من المحاضرات برعاية برنامج ستاين لمكافحة الإرهاب والاستخبارات. وكان مجلس الشيوخ الأمريكي قد صادق في 11 نيسان/أبريل 2007 على تعيين كلابر وكيلاً لوزير الدفاع لشؤون الاستخبارات. وفي شباط/فبراير2009، طلب منه الرئيس أوباما أن يبقى في هذا المنصب. وفيما يلي موجز المقرر لملاحظاته".

كان من المثير للإهتمام رؤية الانتقال من إدارة بوش إلى إدارة أوباما. وفيما يتعلق بوزارة الدفاع، كان التحول سلساً وخالياً من المشكلات نسبياً، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى القرار الذي لم يسبق له مثيل بإبقاء روبرت جيتس وزيراً للدفاع و [نجاحه] بدمج القادمين الجدد بصورة سريعة في الوزارة.


ويعد منصب وكيل وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات – الذي أنشئ منذ أربعة أعوام فقط – هو الأحدث من بين خمسة مناصب لوكلاء الوزير في وزارة الدفاع. وتتمثل المسؤولية الرئيسية لوكيل الوزير الذي يشغل هذا المنصب في الإشراف على الوكالات الاستخباراتية داخل وزارة الدفاع وهي: "وكالة الأمن القومي" و"وكالة الاستخبارات الوطنية للتصوير والمسح الجغرافي" و"مكتب الاستطلاع القومي" و"وكالة الاستخبارات الدفاعية". ويشرف وكيل الوزير أيضاً على أنشطة المخابرات في كل جهاز من الأجهزة العسكرية.


ويرتدي وكيل الوزير "قبعة ثانية" كمدير للاستخبارات الدفاعية لمدير الاستخبارات الوطنية – وهي فكرة أيدها مدير الاستخبارات الوطنية في ذلك الوقت مايكل ماكونيل بالإضافة إلى الوزير جيتس. وقد اقتنع مدير الاستخبارات الوطنية الجديد، دينيس بلير، بهذا المفهوم، مما سمح بقدر كبير من العمل التعاوني، بما في ذلك الحضور المشترك في الاجتماعات الأسبوعية لطاقم مدير الاستخبارات الوطنية والشهادات المشتركة في الـ "كابيتول هيل" [مقر الكونغرس الأمريكي في واشنطن]، مما أدى إلى تبسيط التنسيق والاتصالات. وتبحث وزارة الدفاع ومدير الاستخبارات الوطنية عن مزيد من السبل لتعزيز التنسيق والتزامن، لأن الكثير من المجتمع الاستخباراتي مدمج في وزارة الدفاع.


لقد تغيرت طرق جمع المعلومات الاستخباراتية ونشرها بشكل كبير خلال الستة وأربعين عاماً الماضية، وهذا يرجع بصفة رئيسية إلى التقدم التكنولوجي. فعلى سبيل المثال، أثناء عملية عاصفة الصحراء في عام 1991، واجهت الولايات المتحدة صعوبات جمة في نقل الكميات الهائلة من صور الأقمار الصناعية إلى "منطقة المسؤولية" (AOR) في "القيادة المركزية الأمريكية الوسطى" (CENTCOM)، مما أثار حفيظة قائد القيادة المركزية الجنرال نورمان شوارتسكوف. أما اليوم، فإن الاستخبارات المطلوبة تصل إلى مناطق المسؤولية بشكل أسرع بكثير.


إن جوانب كثيرة من المجتمع الاستخباراتي اليوم، بما في ذلك بعض الاستثمارات والممارسات، هي من مخلفات عصر الحرب الباردة والتي عفا عليها الزمن. ففي ذروة الحرب الباردة، كان من السهل على المجتمع الاستخباراتي تحديد الأهداف المحتملة، لكن كان من الصعب "إصلاحها وإنهاؤها". [أما] في أيامنا هذه، ومع نوع الأهداف الجاري تعقبها، فإن التناقضات صحيحة. فأهداف اليوم مراوغة جداً وبعيدة المنال وبالتالي من الصعب العثور عليها، ومع ذلك فإن وجدت، يكون من السهل جداً إنهاؤها. ولهذه الحقيقة أثر عميق جداً على طريقة القيام بالأعمال الاستخباراتية اليوم.


كانت وزارة الدفاع تعمل بشكل وثيق مع "مدير الاستخبارات الوطنية" لإنشاء [منصب] "مدير مهام" لأفغانستان/باكستان الذي سيتولى الإشراف على جهود المجتمع الاستخباراتي بينما تسعى الحكومة الأمريكية لوضع استراتيجية جديدة في تلك المنطقة. ومن بين الجهود التي قام بها الوزير جيتس، والتي أكدها بنفسه، هي تكوين "فريق عمل الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع". ويدير "فريق الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع" جنرال القوات الجوية كريج كوزيول، الذي يرأس مؤسسة "تدار وفقاً لمصفوفة"، والهدف الأساسي منها هو تسريع الحصول على موارد الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع وشرائها وتسييرها ميدانياً من أجل دعم القوات الأمريكية المقاتلة. وفي واقع الأمر، أصبحت "المركبات الجوية بدون طيار" الأداة الرئيسية في دورة "العثور والإصلاح والإنهاء" هذه وفقاً لطريقة تنفيذها في "منطقة المسؤولية" في "القيادة المركزية الأمريكية الوسطى".


وقد خلق نجاح "الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع" رغبة قوية بين الوحدات المقاتلة للحصول على أكبر قدر من "الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع" تتيحه القاعدة الصناعية. وتُسيّر الولايات المتحدة العديد من "المركبات الجوية بدون طيار"، مثل الـ "بريديترز" (Predators) والـ "ريبرز" (Reapers)، فضلاً عن الطائرات التي تعمل بطيار، وجميعها مزودة بقدرات استخباراتية وتصويرات الفيديو ذات الحركة الكاملة. وبصفة أساسية، كان الهدف هو إدخال قدرات "الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع" هذه في أفغانستان مع ازدياد عدد القوات الأمريكية خلال الشهور القليلة المقبلة. ولكن مع زيادة أهمية "الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع"، تم الإسراع في جدول الانتشار.


وبالإضافة إلى ذلك، من المهم النظر في الدور الذي تلعبه وكالات دعم القتال، وخصوصاً "وكالة الأمن القومي" و"وكالة الاستخبارات الوطنية للتصوير والمسح الجغرافي" و"وكالة الاستخبارات الدفاعية"، التي يوجد لجميعها وجود كبير في الميدان. فقد تم تطبيق "وتيرة العمليات" الحربية [القائمة] في أفغانستان والعراق على مدى السنوات الثماني الماضية - والتي كان لها تأثير كبير على جيشنا - على وكالات الدفاع المدني، التي شعرت بها أيضاً. كما تلعب مجتمعات العمليات الخاصة دوراً هائلاً، وهو ما اتضح للعيان أثناء زيارة قمت بها مؤخراً إلى باكستان وأفغانستان مع المسؤول الرسمي عن العمليات الخاصة، مساعد وزير الدفاع الأمريكي مايكل فيكرز. وقد أبرزت هذه الرحلة أيضاً أن أفغانستان تختلف كثيراً عن العراق من حيث الترتيبات السياسية والحجم والتضاريس ومستوى البنية التحتية، وجميعها [عوامل] تسهم في تكوين بيئة مليئة بتحديات جمة.


إن أفغانستان هي حملة كلاسيكية لمكافحة التمرد: وسوف تنتصر فيها الولايات المتحدة على أساس قرية تلو الأخرى. على الولايات المتحدة أن لا تركز بشكل منفرد على القوات الخاصة التي تستأصل الأهداف ذات القيمة العالية، بل يجب أن ينصب التركيز أيضاًً على توفير الأمن المحلي والمهمة الأكبر لبناء الدولة. وفي أفغانستان، يسري المثل القديم القائل "إن السياسات جميعها محلية".
ويبعث الوضع الأمني في إقليم الحدود الشمالية الغربية في باكستان وعاصمتها، بيشاور، أيضاً على قلق كبير. لقد بدأ الجيش الباكستاني يقاتل في وادي "سوات"، في محاولة لإستعادة السيطرة على الإقليم المفقود، وهو مؤشر جيد. ولكن لسوء الحظ، خلف هذا بدوره أزمة إنسانية – حيث تشرد 1.7 مليون شخص – وهو ما سيتعين على الجيش [الباكستاني] التعامل معه. ومع ذلك، فمن المؤشرات الجيدة أيضاً هي [الخطوة] الأخيرة التي قامت بها باكستان والمتمثلة بتعيين نفس الجنرال الذي أدار جهود إغاثة الزلزال الذي وقع في عام 2005 [لإدارة أعمال الإغاثة الحالية].


وتنعقد الآمال على أن [يساعد] هذا التعيين على تسهيل تدفق المساعدات الإنسانية إلى المنطقة وخاصة من خلال المؤسسات غير الحكومية.
وثمة مشكلة أخرى في المنطقة وهي "خط دوراند"، الذي يفصل بين أفغانستان وباكستان، ولكنه لا يعني الكثير بالنسبة للسكان المحليين حيث إنه لا يتوافق مع الحدود القبلية في المنطقة. إن هدف الولايات المتحدة في [تلك] المنطقة هو ردع البؤر المحاربة وهزيمتها وتدميرها وتفكيكها، سواء كانت في أفغانستان أو باكستان. ورغم ذلك، فإن باكستان حساسة جداً بشأن الاختراقات الأمريكية داخل أراضيها. ولذا ينبغي على الولايات المتحدة أن تتذكر وتعترف بأن كلا الدولتين هي كيانات سياسية ذات سيادة وعليها أن تحاول "التغلب" على مشكلة الحدود.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
وراءه, الأوسط, الاستخباراتي:, التحول, التحديات, الجديدة, الشرق, تلبية

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع