عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الرئيس الإيراني: أي مغامرة إسرائيلية جديدة ستقابل برد أقوى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          إيران تعلن نجاح نصف صواريخها في إصابة الأهداف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 35 )           »          إسرائيل أنفقت 1.5 مليار دولار في ليلة واحدة لصد الهجوم الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          كيف كان المسلمون يستقبلون شهر رمضان؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          بهجة الأعياد عند المسلمين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          بول كاغامي - سياسي رواندي ( رئيس جمهورية رواندا ) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          رواندا.. 30 عاما على المأساة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          ألمانيا أمام محكمة العدل بتهمة تسهيل ارتكاب الإبادة بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          كوريا الجنوبية تضع قمرها الصناعي العسكري الثاني للتجسس في مداره بنجاح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          هولاكو.. وحش الشرق الذي أسقط عاصمة الخلافة العباسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          تعرف على لالا فاطمة زعيمة ثورة منطقة القبائل الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 55 )           »          نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســـــم التقنية / ونظــم المعلومات
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


“الخوارزميات”.. عالم رقمي جديد يخترق الآفاق والخصوصيات

قســـــم التقنية / ونظــم المعلومات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 04-06-23, 08:24 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي “الخوارزميات”.. عالم رقمي جديد يخترق الآفاق والخصوصيات



 


“الخوارزميات”.. عالم رقمي جديد يخترق الآفاق والخصوصيات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

Published On 29/5/202329/5/2023

يقال إن الخوارزميات تتحكم بنا، ولكنها أيضا تساعدنا، وهي مسؤولة عن ابتكارات غيرت حياتنا. في هذه الحلقة التي عرضتها قناة الجزيرة الوثائقية ضمن سلسلة “الخوارزميات.. نظام عالمي جديد”، سنتابع مع عالم الرياضيات، والباحث في مجال الخوارزميات الرقمية “أنجان سونداران” رحلته في عالم الرياضيات، ذلك الخيال الذي أصبح واقعا.

خوارزميات الصين.. عالم رقمي ذكي يرقبك أينما كنت

يقول البروفيسور “سونداران”: ذهبت إلى شنغهاي سائحا، وأريد أن تساعدني التطبيقات الخوارزمية في رحلتي تلك، وأريد أن أعرف أين أقف الآن، وما هذا المبنى الأحمر العملاق؟ سألتقط له صورة وأسأل الخوارزمية، نعم إنه متحف الصين للفنون.
تبدو الأمور بسيطة إذن، فما علي سوى توجيه الكاميرا نحو أي بناية أو لافتة أو نص مكتوب، وستتولى الخوارزميات وقواعد البيانات الضخمة إرشادي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الكاميرات الذكية في المرصاد لكل الناسورغم أن جولتي كانت موفقة في شنغهاي، فقد استطاعت الخوارزميات إيصالي بسهولة مع العالم المحيط، إلا أنني أتوجس خيفة من كثرة كاميرات المراقبة في كل مكان حولي، إنها كاميرات التعرف على الوجوه، وهي تستخدم كثيرا في الصين لضبط النظام العام والحفاظ على الأمن.
ففي 2018 افتتحت أول حديقة قائمة على الذكاء الصناعي في بكين، حيث الواقع الافتراضي المعزز، وحافلات النقل ذاتية القيادة ومسارات الجري الذكية، ما عليك سوى إدخال صورة وجهك في المكان الصحيح على اللوحة الذكية، وستتكفل المسارات الذكية والكاميرات المنتشرة في كل مكان بإعطائك كل التفاصيل الصحية أثناء الجري، من ضربات القلب إلى ضغط الدم والسعرات المحروقة.
لكن أجهزة المراقبة تتعدى حدود الحديقة الذكية، ويبدو أن الحديقة بحد ذاتها حيلةٌ حتى يتأقلم الناس مع وجود كاميرات المراقبة وأنظمة التعرف على الوجه في كل مكان، فيشعر المرء أحيانا بأنه يسير بلا هوية ولا أدنى خصوصية، إذ تُتداول صورة وجهه ورقم هاتفه واسمه في جميع مراكز الشرطة ومحطات المراقبة في طول البلاد وعرضها.


خوارزميات اكتشاف الوجه والمشاعر.. ذكاء مرعب في سنغافورة

نذهب إلى سنغافورة، حيث يقوم “أمر الله” بتطوير أحدث خوارزمية مدعمة بالذكاء الصناعي للتعرف على الوجه، وحتى تحديد العمر والحالة العاطفية أيضا، ويبدأ ذلك برسم الوجه على شكل 128 خطا متجها من مختلف نقاط الوجه، ثم التوصيل بينها بطريقة معينة. “لقد أخذ لي صورة، وبعد تشفيرها تبين أنها تتطابق مع صورٍ سابقة لي على الإنترنت”، فالخوارزمية تعمل بشكل دقيق.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خوارزميات مدعمة بالذكاء الصناعي للتعرف على الوجه وحتى تحديد العمر والحالة العاطفية



البيانات هي وقود الخوارزميات، ويمكن الحصول عليها من منصات التواصل، ومن المؤسف أن هذه الصور والبيانات تستخدم دون إذن أصحابها. وبالعودة إلى شيفرة “أمر الله” الرقمية، فهي ثلاث خوارزميات في واحدة، الأولى للتعرف على إحداثيات الوجه، والثانية لتحديد العمر والجنس، أما الثالثة فهي لتحديد الحالة العاطفية.
ويتطلب اكتشاف المشاعر تقنيتين رئيسيتين، الأولى رؤية الكمبيوتر لتحديد تعابير الوجه بدقة، والثانية التعلم الآلي لتحليل المحتوى العاطفي لمميزات الوجه تلك وتفسيرها، وهذه التقنيات أصبحت تجارة تقدر بـ20 مليار دولار، وتستخدم في مجالات الطب والأمن وصناعة السيارات. ولكنها مع الأسف تستخدم من قِبل العالم السفلي في عمليات السرقة والابتزاز.
لقد انتزعت منا هوياتنا وحرياتنا لينعم بها آخرون كالحكومات والشركات والمبرمجين، فإذا التقط صديقي لي صورة في حديقة ما، فيجب علي أن أتنبه إلى أين ستأخذها الخوارزميات، فكل صورة تختصر شيئا من حريتي وخصوصيتي.

لوس أنجلوس.. خوارزميات أمنية تعزز التمييز العنصري

هنالك جانب آخر من قتامة المشهد في تكنولوجيا التعرف على الوجوه، فأكثر الخوارزميات قد رسمت تعابير الوجه الأبيض غالبا، وهذا نوع من التحيز، ويخشى أن تكون مخرجاته متحيزة كذلك. وقد لا يكون التحيز مقتصرا على هذا الجانب فقط، لذا سأتابع هذا الأمر في البؤرة الأكثر سخونة في الولايات المتحدة، أنا في “سكيد رو” في لوس أنجلوس، المكان المرادف للفقر والتشرد والجريمة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بريدبول برنامج يضع التنبؤات عن الأماكن الأكثر احتمالية لوقوع جرائم



الجميع مراقب في هذا الحي الذي أغلب سكانه من الملونين، ويشعر “جنرال دوغان” أنه في سجن كبير، فعيون الشرطة لا تكف عن ملاحقته ليلا ونهارا، وتشعره أنه هو العدو الأكثر خطرا على البلاد، فخوارزميات ضبط الأمن التنبؤي تعزز التمييز العنصري، وتشعر كل من في هذا المكان أنه خطير ويهدد أمن البلاد، والشرطة تنظر إلى كل منهم من خلال شيفرة رقمية خاصة في قاعدة البيانات.
سنلتقي د. “جيف برنتنغهام” مطور برنامج “” لضبط الأمن التنبؤي، وهو يزعم أن الخوارزميات مصممة لحماية شخص واحد من كل 33 شخصا، وهنالك 50 قسم شرطة تعتمد هذا البرنامج في أعمالها الأمنية، في مقدمتها مركز شرطة لوس أنجلوس، ويعتمد البرنامج على البيانات المقدمة مسبقا من مراكز الشرطة، ويضع التنبؤات بناء عليها عن الأماكن الأكثر احتمالية لوقوع جرائم.
سألناه: وكيف يتقبل المجتمع منتجك هذا؟ فأجاب: ينظر الناس بعين الشك إلى هذا المنتج، ويشعرون بأنهم مستهدفون، والحقيقة أننا لا نستهدف الناس، ولكن نتوقع أين يمكن أن تكون الجريمة التالية، فنراقب الموقع قبل حدوثها كإجراء وقائي، وهذا يؤدي بالطبع إلى تقليل نسب وقوعها. ليس شرطا أن يكون الأشخاص في المكان المستهدف مجرمين، ولكن قد يكونون ضحايا محتملين.
في المقابل، يقود “حميد خان” حملة مجتمعية ضد برنامج “بريدبول”، ويقول: إننا نتعرض لحملات تجسس من قبل شرطة لوس أنجلوس، فهم يصادرون حريتنا ويشعروننا دائما بالاتهام.
أما القائمون على هذا التحالف فيقولون إن هذه الخوارزميات التنبؤية تكرس التحيز العنصري بدل أن تحاربه.


اختراق الأحاسيس.. خوارزميات تقرأ ما في أعماق أدمغتنا

قد يتساءل بعضنا: ماذا لو تمكنت الخوارزميات من الوصول إلى الدماغ ومعرفة ما أشعر أو أفكر به؟
لهذا الغرض سافرنا إلى جامعة “نينغبو” في الصين، وهي تستضيف مشروع “نيوروكاب” المدعوم من الحكومة، ويستخدم حساسات لاسلكية مثبتة على خوذات أو قبعات لمتابعة نشاط الدماغ وإرسال البيانات للخوارزمية، وقد أدرج الجهاز في قطاعات النقل والصناعات والقوات المسلحة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حساسات لاسلكية مثبتة على خوذات لمتابعة نشاط الدماغ وإرسال البيانات للخوارزمية



حتى هذا الوقت ما زال الجهاز مصمما لرصد حالات التشتت الذهني وأحاسيس القلق والاكتئاب، وذلك عن طريق تسجيل الموجات الكهربية الناتجة عن مليارات الخلايا العصبية، وإرسالها للخوارزميات من أجل تحليلها. يكون الهدف النهائي هو وضع هذه الحالات أمام الإدارة، لمعرفة مدى فاعلية العاملين على خطوط الإنتاج، وتبديلهم عند الضرورة لضمان سلامة الإنتاج.
وباستخدام مستشعرات بسيطة، وسلسلة من الخوارزميات يمكن الوصول إلى دماغي ومعرفة مشاعري وأحاسيسي، هذا مخيف، وبارتداء قبعة المستشعرات في العمل، فأنا مراقَب طيلة الوقت، فهل يأتي زمن يستنسخون مني نسخة رقمية ويستغنون عني؟ إن الذي يملك البيانات بتحكم بالمستقبل.
في معهد “بيركلي” لتحليل الصور في كاليفورنيا تقوم الخوارزميات بنقل حركاتِ إنسانٍ لآخر، وتسمى هذه التقنية “شبكات الخصومة التوليدية غانز”، فماذا لو جعلوني أرقص مثل “مايكل جاكسون”؟
إنها خوارزميات خطيرة لأن إبداعاتها واقعية جدا، وهي تهديد حقيقي لحريتنا وللأمن والديمقراطية، ولذا فقد أصبحت ظاهرة مقاطع الفيديو المزيفة محل نقاش جادٍّ في أروقة صناع القرار.


“نادي كايوس”.. وكر اللصوص الشرفاء يحمي حرية الأفراد

يمكن للخوارزميات أن تؤدي إلى عواقب وخيمة على نطاق غير مسبوق، يمكنها العبث بمحطات الطاقة النووية والأسواق المالية، إلى التلاعب بالانتخابات. ببساطة، لقد أصبحنا لا نثق بما نسمعه، ولا حتى ما نراه. لكن ما يزال هنالك من يحارب من أجل حريتنا، إنهم “اللصوص الشرفاء”، ومن أجل ذلك سنزور “نادي كايوس للحاسوب”، أكبر وكر للقراصنة في أوروبا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

“نادي كايوس للحاسوب” أكبر وكر للقراصنة في أوروبا



سوف نقابل الشخص الوحيد المخول بالتحدث العلني باسم المجموعة “لينوس نيومان”، وقد أخبرنا أن حرية الأفراد أمر أساسي في فلسفة المجموعة، وهم يريدون منع الحكومات والشركات من السيطرة على حياتنا، وينجز النادي حملات دعائية بين فينة وأخرى لكشف إساءة الاستخدام الذي تمارسه الحكومات والشركات باستخدام الخوارزميات والتكنولوجيا.
لقد اكتشف قراصنة النادي أن الحواسيب المعدة للتصويت الرقمي في ألمانيا لم تكن صالحة لذلك، ويبدو أنها قد اخترقت من قبل جهة ما، ولذا قاموا بحماية العملية الانتخابية، ونبهوا الحكومة الألمانية لذلك الاختراق، فهم -بزعمهم- يعملون لحماية الأفراد في الدول، أو بمعنى أشمل لحماية الديمقراطية.
يعطي الناس الخوارزميات سلطات لا حدود لها، ذلك لأنهم لا يفهمونها، ولذلك فهم يخشونها، وأفضل طريقة للتخلص من هذه الرهبة والانقياد هو فهم عمل هذه الخوارزميات، ومحاولة التمرد على الحدود والقيود التي تكبلنا بها، سواء خياراتنا في التسوق أو تفاعلنا مع ما ينشر على وسائل التواصل، أو من نصوت له.
وعندما ينحصر فهم هذه الخوارزميات في عدة أشخاص حول العالم فإنهم سيتحكمون في عقول الآخرين، وسيكونون في النور بينما يقبع بقية العالم في الظلام، ولذا يجب أن تكون المعلومات متاحة للجميع، “وإلا فيجب أن نخترق كل شيء لا يعجبنا، أو فليتعلم الجميع القرصنة، أي أن تعرف كيف تعمل الأشياء ثم تغبرها لتعمل لصالحك” على حد تعبير القرصان “لينوس نيومان”.


أطفال الهند.. وجه الخوارزميات المشرق ينير المستقبل

رغم كل السلبيات والنقاط المظلمة التي ترافقها، فإن للخوارزميات عالمها المشرق أيضا، فيمكن استخدامها لكسر الحواجز وخلق عالم أكثر عدلا، فهؤلاء الأطفال الفقراء في مدرسة “كي كي مارغ” في مومباي، يتعلمون كيفية برمجة الألعاب البسيطة، مثل ارتداد الكرة من حواف الشاشة، ثم يبنون على هذه البرامج البسيطة تطبيقات أكثر تعقيدا، مثل لعبة كرة القدم أو الكريكيت.
وتساعدهم معلمتهم “رينسا” على التفكير المنطقي، وحل المشكلات عن طريق الخوارزميات، وتحليل العمليات المركبة إلى عناصرها الأولية البسيطة، وكذلك العكس، وتساعدهم على اكتساب المهارات اللغوية. إنهم أطفال فقراء ومشردون، وأيا يكن مستقبلهم، فسوف يكون أجمل وأكثر إيجابية عن طريق هذه المهارات الرقمية المكتسبة.
إن عالم التشفير يعطي كثيرا من الأمل للأطفال في العالم، فإن تعلمتها فلا وجود للحدود حرفيا، فلن تسألك الرياضيات من أين أتيت أو من أي دين أنت، إنها لغة عالمية، فإن أنت أتقنتها أمكنك التواصل مع أي شخص، إنها الرياضيات في أجمل صورها.


المصدر : الجزيرة الوثائقية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 04-06-23, 08:31 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 





 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع