عرض مشاركة واحدة

قديم 18-05-24, 05:51 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تونس.. "الاستئناف" تؤيد حكما بسجن الغنوشي وتحيل 12 إلى دائرة الإرهاب



 

تونس.. "الاستئناف" تؤيد حكما بسجن الغنوشي وتحيل 12 إلى دائرة الإرهاب

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الغنوشي يلوح لأنصاره لدى وصوله إلى مكتب المدعي العام التونسي لمكافحة الإرهاب في 21 فبراير/شباط 2023 (الأوروبية-أرشيف)



17/5/2024

أيدت محكمة الاستئناف التونسية اليوم الجمعة حكما ابتدائيا بسجن زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي 3 سنوات مع فرض غرامة مالية، وذلك في القضية المتعلقة بقبول حزبه تبرعات مالية من جهة أجنبية، كما أحالت 12 شخصا آخر إلى الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب.
وقالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية إن محكمة الاستئناف أصدرت حكما يقضي بإقرارحكم ابتدائي سابق صدر قبل أشهر في ما تعرف إعلاميا بقضية "اللوبينغ" المرفوعة ضد حركة النهضة ورئيسها الغنوشي وصهره رفيق بوشلاكة.
ونقل التلفزيون التونسي عن الناطق باسم محكمة الاستئناف حبيب الطرخاني قوله "إن الدائرة الجناحية الاستئنافية أقرت حكما ابتدائيا سابقا صدر مطلع فبراير/شباط الماضي وقضى بسجن الغنوشي، وبوشلاكة مدة 3 سنوات مع النفاذ العاجل في القضية المتعلقة بالحصول على تمويلات مالية أجنبية".


متهمون بالإرهاب

وفي قضية أخرى، قال التلفزيون التونسي إن دائرة الاتهام المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف أحالت 12 متهما -بينهم قياديون في حركة النهضة- إلى القضاء "من أجل تهم ذات صبغة إرهابية".
وأوضح الناطق باسم المحكمة الحبيب الطرخاني أن دائرة الاتهام المذكورة قررت الخميس إحالة كل من منذر الونيسي نائب رئيس حركة النهضة (موقوف)، ورفيق عبد السلام (صهر رئيس حركة النهضة)، وشهرزاد عكاشة، وأحمد قعلول، وطارق بوبحري، ورضا إدريس، ومعاذ الخريجي، وماهر زيد، ومحمد فتحي العيادي، ومحمد الصامتي (جميعم في حالة فرار) إلى أنظار الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية في تونس.
كما قررت -حسب الطرخاني- إحالة متهمين اثنين آخرين في حالة سراح (لم يحدد هويتهما)، وذلك في ما تعرف إعلاميا بـ"قضية التآمر على أمن الدولة 2″.


المصدر : وكالات + الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس