عرض مشاركة واحدة

قديم 26-10-25, 09:20 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الأزمة في باكستان



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الأزمة في باكستان متعددة الأوجه، وتتمثل بشكل رئيسي في أزمة اقتصادية حادة، وصراعات سياسية ودستورية مستمرة، وتوترات أمنية مع جارتيها أفغانستان والهند. تشمل المشاكل الاقتصادية تضخماً مرتفعاً وارتفاعاً في أسعار السلع الأساسية، بينما يفاقم الاستقطاب السياسي الوضع الداخلي، وتؤدي الاشتباكات الحدودية إلى تصاعد التوترات الإقليمية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المشاكل الاقتصادية

- تضخم مرتفع:
وصل معدل التضخم إلى 37.97% في مايو 2023، وهو أعلى معدل منذ 30 عاماً.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- ارتفاع الأسعار:
شهدت باكستان ارتفاعاً حاداً في أسعار الغذاء والغاز والنفط، مما أثر على سبل معيشة المواطنين.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المشاكل السياسية والدستورية

- اضطرابات سياسية:
تفاقمت الأزمات السياسية والاقتصادية معاً، مما جعل البلاد أكثر هشاشة.

- أزمة دستورية:
اندلعت أزمة دستورية في أبريل 2022 عندما رُفض اقتراح سحب الثقة من رئيس الوزراء آنذاك، عمران خان.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الصراعات الحدودية والتحديات الأمنية

- مع أفغانستان:
توترت العلاقات مع أفغانستان بسبب اتهام باكستان لكابول بدعم حركة "طالبان باكستان". وقد أدت هذه التوترات إلى اشتباكات مسلحة بين الطرفين في عام 2025.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- مع الهند:
تصاعد التوتر مع الهند بعد هجوم إرهابي في كشمير في أبريل 2025. أدى ذلك إلى تبادل إطلاق النار، وتقييدات على السفر، وتعليق التأشيرات، وتدخلات دبلوماسية.

التحديات المستقبلية

- التوازنات الجيوسياسية:
تحاول باكستان الموازنة بين علاقاتها مع الصين والولايات المتحدة، مما يجعلها في موقف حذر.

- إصلاحات اقتصادية:
يعد الإصلاح الاقتصادي العميق ضرورياً لتجنب الاعتماد الكبير على القوى الخارجية.

- الاستقرار الإقليمي:
يعتمد الاستقرار الإقليمي على قدرة باكستان على إدارة علاقاتها مع جيرانها، وخاصةً في مواجهة التحديات الأمنية مع أفغانستان والهند.




المصدر: مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس