عرض مشاركة واحدة

قديم 27-10-25, 07:18 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إنغا روغينينه.. سياسية ليتوانية (رئيسة الوزراء)



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إنغا روغينينه (من مواليد 24 مايو 1981) هي نقابة عمالية وسياسية ليتوانية وهي رئيسة وزراء ليتوانيا التاسعة عشرة منذ 25 سبتمبر 2025. وهي عضو في الحزب الديمقراطي الاجتماعي الليتواني، عملت عضو في البرلمان منذ عام 2024 وشغلت منصب وزيرة الضمان الاجتماعي والعمل قبل تعيينها رئيسة للوزراء.
في عام 2024، انضمت روغينينه إلى الحزب الديمقراطي الاجتماعي الليتواني للمشاركة في الانتخابات البرلمانيةالتي عقدت في ذلك العام. انتُخبت لعضوية البرلمان في نوفمبر 2024، وفي الشهر التالي أصبحت وزيرة الضمان الاجتماعي والعمل في حكومة الحزب الديمقراطي الاجتماعي الجديدة برئاسة جينتوتاس بالوكاس. في 4 أغسطس 2025، استقال بالوكاس من منصبه كرئيس للوزراء إثر فضائح مالية، ورشّح الحزب الديمقراطي الاجتماعي روغينينه لرئاسة الوزراء بعد يومين. ثم أكّد البرلمان ترشيحها في 26 أغسطس.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نشأتها

ولدت إنغا روغينينه في تراكاي في 24 مايو 1981. نشأت في جريجيسكيس، لكنها قضت الصيف خلال طفولتها في مدينة كراماتورسك شرق أوكرانيا. في عام 1999، تخرجت من صالة شفيسا للألعاب الرياضية في غريغيشكيس.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حياتها الشخصية

إنغا متزوجة من فيسمانتاس روغينينه، رجل أعمال يدير العديد من شركات توريد الطباعة. والدتها، ديانا رايتيلايتين، تشغل منصب رئيسة الاتحاد الليتواني لنقابات عمال الغابات والأخشاب. يعيش بعض أقارب البعيدين في موسكو، لكنها صرحت بأنها لا تربطها بهم علاقات وثيقة.
عملت مدربة إسعافات أولية ومتطوعة في جمعية الصليب الأحمر الليتواني من عام 2004 إلى عام 2016، وعضوة في مجلس إدارتها من عام 2016 إلى عام 2019. من عام 2021 إلى عام 2023، شغلت منصب عضو في مجلس كلية كاوناس للغابات والهندسة البيئية.
تتحدث بطلاقة اللغات الليتوانية والإنجليزية والروسية. لاحظ بعض المعلقين أن تتحدث الليتوانية بلكنة روسية خفيفة. وتعزو ذلك إلى نشأتها في حي ثنائي اللغة في فيلنيوس، وقضائها وقتًا طويلًا في طفولتها في الجزء ذي الأغلبية الناطقة بالروسية من أوكرانيا.



المصدر: وكيبيديا

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس