صاروخ ::: ميثاق-2 ::: مضاد الطائرات
كل ما استطعت الحصول عليه حول هذا السلاح هو ما قاله وزير الدفاع العام الماضي
قال وزير الدفاع الايراني مصطفى محمد نجار في حفل تدشين مشروع انتاج صواريخ ميثاق ( 2 ) المضادة للطائرات : ان هذه الصواريخ تمنح بلاده قابليات كبيرة في التحرك وضرب أهداف العدو الجوية .
تصريح الوزير بنصه :
ندشن اليوم مشروع تصنيع صواريخ ميثاق 2 المتطورة على نطاق واسع , هذه الصواريخ هي من الأسلحة المتطورة التي تستخدم في مجال الدفاع الجوي وبإمكانها تعقب وتدمير الأهداف الجوية للعدو في مناطق الظل التي لا تكشفها الرادارات ومع استخدام هذا السلاح المتطور من قبل قوات الحرس والجيش والتعبئة (البسيج) سوف ترتفع قدراتنا الرادعة بشكل كبير .
وهذه الصواريخ باستطاعتها العمل بفاعلية في مجال الحرب الالكترونية وهي لا تنخدع بالاهداف الوهمية ونظرا لتفوقنا في الحرب غير المتكافئة فان هذا السلاح يمنح قواتنا المزيد من المرونة في التحرك.
وأكد وزير الدفاع الايراني بأن القوات المسلحة الإيرانية جهزت نفسها خلال العقدين الماضيين بأجهزة متطورة محلية الصنع تفوق جودتها الاجهزة الأجنبية بحيث تزداد الطلبات عليها في الاسواق العالمية وأنها مستعدة لمنازلة الاعداء في الارض والجو والبحر
وزير الدفاع
سلاح القـنص الجبار ( خارق الدروع و صائد القناصة ) 12.7mm
هذا السلاح هو من الخطورة بدرجة جعلت أمريكا تمنع أوروبا من بيعه للجمهورية ( والدول التي تملكه لاتتعدى الخمس دول تقريبا)
وقال وزير الدفاع الإيراني السابق أن أمريكا جهدت لمنع وصول هذا السلاح ومنع بيعه لإيران .. ولكن إيران صنعته
وأضاف أننا الآن أصبحنا قادرين على قنص العدو وهو متحصن بالدرع الواقي من الرصاص أو داخل سيارة مصفحة .. من على بعد 2.5 كيلومتر
وهنا تكمن خطورة هذا السلاح .. حيث أن القناص المعادي بالعادة يكون أمنا ًمن القتل لأننا إذا أردنا قنصه ببندقية القنص العادية فلن تخترق الدرع الواقي للرصاص ولن تخرق السيارة المصفحة
ولكن هذا السلاح مزود برصاص(عيار12.7ملم) قادر على اختراق كل أنواع السترات الواقية في العالم واختراق السيارات المصفحة من بعد 2.5 كيلومتر ( ولذلك يسميه البعض : مضاد القناصة Anti-sniper )
لم أجد صورة للرصاصة الإيرانية ولكن هذه الصورة تقرب الصورة أكثر للرصاص الخارق للدروع
هذه صور لرصاص مضاد للمعادن
anti-materiel
القناصة الصينية M99
الصناعات الالكترونية الايرانية (IEI)
تأسست الصناعات الالكترونية الايرانية (IEI) في عام 1973 ميلادية و تعتبر الآن
المنتج الرئيسي للمنظومات الالكترونية ومنتجاتها في ايران.
و تعد IEI بفروعها الستة والتي تنتج اكثرمن 100 نوع من المنتوجات الالكترونية المتنوعة وبفضل طاقمها المختص البالغ عددهم 3200 شخصاً بينهم 1600 مهندس متمرس للغاية وكفؤ ذو اختصاصات متنوعة, تعد اكبر تجمع الكتروني في ايران.
وفي الحقل العسكري تشمل نشاطات هذا التجمع سلسلة متنوعة من المنتوجات من بينها البصريات, البصريات الكهربائية والليزر , الاتصالات السلكية واللاسلكية, سلامة الاتصالات عن بعد , الاتصالات تحت الماء , الالكترونيات الحربية , صنع انابيب الرادارات واعادة تأهيلها وكذلك أجهزة إطلاق الصواريخ
اما في مجال الاتصالات العسكرية فتنتج IEI منظومة الاتصالات التكتيكية
المتطورة من طرازHF,UHF,VHF وكذلك تلفونات الكترونية ميدانية ولوحة المقاليد الرخامية (او الاردوازية).
وفي مجال البصريات والبصريات الكهربائية فإن IEI تنتج منظومات الرؤية
الليلية من طراز (NVS) ومعيّن المدى الليزري وبصريات الرؤية النهارية
كمنظار ثنائي العينية والپريسكوبات.
وتتمتع IEI حالياً بطاقة انتاجية متطورة من طراز SMT وخطوط تجميع
اتوماتيكية كاملة ومجهزة بصورة جيدة للغاية ومعايرة مهنية تدبيرية ومختبر بيئي.
وهي حائزة علي مواصفات ISO-9000 و منتوجاتها تتطابق مع المقاييس والمواصفات العسكرية الدولية
ويمكن للمشتري أن يطلب مواصفات خاصة لبعض الأجهزة
وشعار الشركة هو(( انجاز غربي بأسعار شرقية))