الموضوع: العراق
عرض مشاركة واحدة

قديم 17-07-16, 08:24 AM

  رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي النجف



 

النجف
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
محافظة عراقية، تحتوي كثيرا من العتبات المقدسة لدى الشيعة، ففيها الروضة الحيدرية التي يُعتقد أنها مبنية فوق ضريح الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ومرقد السيدة خديجة بنت الإمام علي، ومراقد النبيين صالح وهود عليهما السلام.
الموقع
تقع محافظة النجف في جنوب غرب العراق، على حافة الهضبة الغربية، وتبعد عن العاصمة بغداد 161 كيلومترا باتجاه الجنوب الغربي.
وترتفع النجف 70 مترا فوق مستوى سطح البحر، ويحدها من الشمال والشمال الشرقي مدينة كربلاء التي تبعد عنها نحو 80 كيلومترا، ومن الجنوب والغرب منخفض بحر النجف، وأبي صخير وتبعد عنه نحو 18 كيلومترا، ومن الشرق مدينة الكوفة التي تبعد عنها نحو 10 كيلومترات.
السكان
أغلب سكان المحافظة من المهاجرين، بعضهم هاجر إليها من أطرافها ونواحيها، كما تسكن فيها عوائل من أصول غير عراقية، من إيرانيين وهنود وباكستانيين وأفغان، وفي فترة الثمانينيات هاجر إليها الكثير من أبناء المحافظات الجنوبية الذين تضرروا بسبب الحرب العراقية الإيرانية، كالبصرة والعمارة والناصرية.
ويدين كل السكان بالدين الإسلامي على المذهب الشيعي الاثنى عشري، ويعتقدون بوجود مرقد الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه فيها، وهو الإمام الأول لدى الشيعة.
التاريخ
النجف اليوم هي نجف الكوفة تمييزا لها عن نجف الحيرة، وهي بلدة عربية كانت قديما مصيفاً للمناذرة ملوك الحيرة، وكانت قبل الفتح الإسلامي تنتشر فيها الأديرة المسيحية، ثم أصبحت البلدة مدينة، واتسع نطاقها وازدحم سكانها بسبب ما يعتقد أنه قبر الإمام علي فيها، الذي أعطاها طابع الاحترام، فأصبحت مركزا للزعامة الدينية ومحطا لأهل العلم.
والنجف اسم عربي فصيح وهو "مكان لا يعلوه الماء مستطيل منقاد"، كما في صحاح الجوهري.
وقد سميت المدينة بأسماء عديدة منها ما ورد في أحاديث أهل البيت، ومنها ما كان متعارفا على ألسنتهم، مثل بانقيا، والجودي، والربوة، وظهر الكوفة، والغربي، واللسان، والطور، ومنها ما هو أكثر استعمالا كالغري والمشهد.
المصدر : الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس