مريم بنت علي بن ناصر المسند... سياسية قطرية (وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية القطرية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي... سياسي قطري (وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          مسؤول قطري يبحث في "الجنائية الدولية" الرد القانوني على إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          فيلق القدس...تنظيم عسكري مسلح متخصص في إدارة العمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          ديفيد برنيع... رجل استخبارات إسرائيلي (رئيس الموساد) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          رئيس الموساد يعلن امتلاك قدرات عملياتية "ممتازة" داخل إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الترحيل..( إجراء قانوني يتخذه القضاء في دولة معنية بحق شخص أو مجموعة أشخاص) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          محمود خليل.. أحد أبرز الناشطين الذين قادوا الحراك الطلابي في الولايات المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          قاض أميركي يأمر بترحيل الناشط محمود خليل إلى الجزائر أو سوريا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          حملة دهم بالضفة واعتقال نحو 1300 بطولكرم خلال يومين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          مجازر جديدة بمدينة غزة والاحتلال يفتح مسارا لتهجير السكان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          مراسم استقبال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لملك أسبانيا بتاريخ 17 سبتمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          حفل العشاء الذي أقامه ملك المملكة المتحدة تشالز على شرف زيارة الرئيس الأمريكي ترامب بتاريخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 32 )           »          حفل استقبال الرئيس الأمريكي دولند ترامب إلى المملكة المتحدة بتارخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســـــم التــاريخ العـســــكــري
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


حرب الرمال

قســـــم التــاريخ العـســــكــري


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 16-06-16, 04:57 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حرب الرمال



 

حرب الرمال

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حرب اندلعت بين المغرب والجزائر عام 1963 بسبب مشاكل حدودية، استمرت لأيام معدودة وانتهت بوساطة الجامعة العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية، ولكنها خلّفت توترا مزمنا في العلاقات المغربية الجزائرية.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

البداية
نشأت مشكلة الحدود الجنوبية بين المغرب والجزائر عام 1950 عندما ضمت سلطات الاستعمار الفرنسي منطقتي تندوف وبشار إلى الأراضي الجزائرية، في حين طالب المغرب باسترجاع المنطقتين بعد استقلاله عام 1956.

لم تلتفت باريس إلى المطالب المغربية، وبادرت عام 1957 بإقرار منظومة إدارية جديدة للصحراء، واقترحت على المغرب بدء مفاوضات لحل الإشكال الحدودي.
لكن الملك محمد الخامس، رفض العرض الفرنسي، مؤكدا أن المشكل الحدودي سيحل مع السلطات الجزائرية بعد استقلال الجزائر عن فرنسا.
ووقعت الرباط يوم 6 يوليو/تموز 1961 اتفاقا مع فرحات عباس، رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، يعترف بوجود مشكل حدودي بين البلدين، وينص على ضرورة بدء المفاوضات لحله مباشرة عند استقلال الجزائر.
كانت فرنسا تريد من وراء مقترحها وقف دعم المغرب المستمر للثورة الجزائرية، حيث كان يستضيف قادة الثورة وخاصة بمدينة وجدة شرق البلاد، كما كانت الرباط توفر إمدادات السلاح للثوار، وهو ما كان يقض مضجع الاحتلال الفرنسي.
وبعد أن نجح ثوار الجزائر في طرد الاحتلال الفرنسي وإعلان استقلال البلاد عام 1962، بادر أحمد بن بلة، أول رئيس للجزائر، لتأكيد على أن التراب الجزائري جزء لا يتجزأ.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قام الملك الحسن الثاني -الذي خلف أباه في الحكم بعد وفاته عام 1961- بأول زيارة إلى الجزائر يوم 13 مارس/آذار 1963، حيث ذكّر نظيره الجزائري بن بلة بالاتفاق الموقع مع الحكومة الجزائرية المؤقتة بشأن وضع الحدود بين البلدين الذي خلقه الاستعمار الفرنسي.
ويؤكد المستشار الملكي الراحل عبد الهادي بوطالب، الذي رافق الحسن الثاني في تلك الزيارة، أن الرئيس بن بلة طلب من ملك المغرب تأجيل مناقشة الأمر إلى حين استكمال بناء مؤسسات الدولة الحديثة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تصعيد
لكن سرعان ما اندلعت حرب إعلامية بين المغرب والجزائر التي قالت إن الرباط لديها نيات توسعية، فيما رأى المغرب في الاتهامات الجزائرية المدعومة إعلاميا من طرف مصر الناصرية التي تبحث عن امتداد لها في منطقة المغرب العربي، عناصر قلق تهدد وحدة البلاد.

تطورت الأحداث بعدها بشكل متسارع، حيث شنت عناصر من القوات الجزائرية يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1963 هجوما على منطقة حاسي بيضا قتل فيه عشرة عناصر من الجيش المغربي الموجود بالمركز العسكري للبلدة.
سارعت الرباط بعدها إلى إرسال أكثر من وفد رسمي إلى الرئيس الجزائري بن بلة للاحتجاج على تلك الهجمة وغيرها من الهجمات التي اتهمت الرباط أطرافا جزائرية بالقيام بها على مناطق حدودية جنوبا وشمالا منها تينجوب وإيش، وتؤكد الرواية الرسمية المغربية أن تلك الوفود لم تجد لها آذانا صاغية في الجزائر.
وصل الجانبان إلى طريق مسدود، وأغلقت أبواب التفاوض والعمل الدبلوماسي، واندلعت الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 1963، واستمرت لأيام معدودة قبل أن تتوقف المعارك في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 1963، حيث نجحت جهود جامعة الدول العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية في توقيع اتفاق نهائي لإطلاق النار في 20 فبراير/شباط 1964.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تداعيات
تسببت الحرب في نشوء توتر مزمن أصاب علاقات البلدين حتى بعد مجيئ رئيس جديد للجزائر هو هواري بومدين الذي قاد انقلابا على نظام أحمد بن بلة عام 1965.

وازداد الوضع تعقيدا بعد تنظيم المغرب للمسيرة الخضراء عام 1975، التي شارك فيها نحو 350 ألف شخص دخلوا إلى مناطق بالصحراء، منهيا بذلك وجود الاستعمار الإسباني في المنطقة.



المصدر: وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع