حركة العدل والمساواة..حركة مسلحة في إقليم دارفور السوداني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          القصة الكاملة لسقوط الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 20 )           »          سامية صولوحو.. سياسية تنزانية (رئيسة جمهورية تنزانيا) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 26 )           »          مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن الصحراء الغربية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          الأمم المتحدة تدعو لتحقيق مستقل وسريع في مجازر الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          جمهورية غينيا بيساو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          اعتقال ضباط كبار في غينيا بيساو بتهمة السعي لانقلاب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          ترامب ينفي التحضير لقصف فنزويلا رغم الحشد العسكري (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          خيرت فيلدرز.. سياسي هولندي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          فيرست واب.. شركة إندونيسية متهمة بالتجسس على الهواتف حول العالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 74 )           »          حركة أبناء البلد.. حركة يسارية تدافع عن حقوق فلسطينيي 48 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          وحدة نحشون.. جهاز عسكري إسرائيلي لمراقبة السجون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          رشوة الطيار لتحويل مسار الرحلة.. تسريب تفاصيل خطة أميركية لخطف رئيس فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          اللواء جعفر العسكري.. مؤسس الجيش العراقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 74 )           »          "العون الإنساني" بالسودان: "الدعم السريع" قتلت 2000 مدني بالفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 75 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


كتاب : الإسلام والغرب..المواجهة والحل

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 05-10-09, 03:31 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البارزانى
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي كتاب : الإسلام والغرب..المواجهة والحل



 

صدر كتاب مؤخرا فى مصر بعنوان (الاسلام والغرب المواجهة والحل )

تأليف السيد اللواء الدكتور المهندس محمد الحسيني إسماعيل في القوات المسلحة المصرية سابقًا يكشف فيه خبايا وأسرارًا لم يكذبها أحد، حول الأسلحة الأمريكية التي تتسلَّح بها جيوشُ الدول العربية

وهذا ملخص لما ذكره السيد اللواء :

مع التطور التكنولوجي الحديث أصبح اسم السلاح الفاسد لا يُطلق على السلاح الذي لا يعمل بصورةٍ طبيعيةٍ أو ينفجر عند استخدامه، بل صار يُطلَق على كل سلاح يعمل بصورة طبيعية ما لم تختلفْ سياسة المستخدم أو المستورد مع سياسة المورد القائم بتصنيع السلاح.

كما يبقى عمل السلاح تحت هيمنة المورد- دون علم المستخدم- بطرق خارجية إذا اختلفت سياسة المستخدم عن سياسته، أي سياسة المورد، بمعنى أنه يمكن إيقاف عمل الصواريخ وعمل الرادارات.. وإسقاط الطائرات.. إلخ عند الحاجة، دون إطلاق قذيفة واحدة عليها إذا استُخدمت هذه الأسلحة في أعمال ضد سياسة أو رغبة مورد السلاح..

ثم ذكر السيد اللواء الدكتور المهندس أربع طرق مختلفة لكيفية قيام الغرب وأمريكا بإبطال عمل الأسلحة التي يقوم بتوريدها إلى المنطقة العربية!!

الأولى: بزرع فيروسات كامنة أثناء التصنيع في الدوائر الإليكترونية التي تتحكَّم في عمل السلاح، يتم تنشيطها بإشاراتٍ لا سلكية عبر الأقمار الصناعية عندما يُراد إبطالُ عمل هذه الأسلحة، وهو ما يسبِّب مثلاً إسقاط الطائرات- عند قفل دوائر الوقود مثلاً- دون الحاجة لإطلاق قذيفة أو صاروخ!!

الثانية: بزرع برامج للحاسبات الإليكترونية التي تهيمن على عمل السلاح، فتقوم بتسجيل المعدلات التكرارية لعمل السلاح التي تختلف في حالة الحرب عنها في حالة السلم؛ مما يسبِّب توقف عمل السلاح دون الحاجة إلى إشارة من مصدر خارجي.

الثالثة: وضع إحداثيات معينة أو اتجاهات معينة في ذاكرة السلاح لا يمكن توجيه السلاح إليها.

الرابعة: التحكم أو وقف توريد قطع غيار السلاح، فينتهي كقطعةٍ من الحديد لا قيمةَ لها (هل علمتم لماذا انتصر حزب الله الذي لا يستعمل سلاحًا أمريكيًّا؟ ولماذا يرفض الحكام العرب مجرد التفكير في الحرب؟).

ثم يستكمل السيد اللواء الدكتور المهندس حديثَه الذي جاء على شكل سؤال وجواب بسؤال وجيه (طبعًا لنفسه): ولماذا إذن تقوم الأنظمة العربية باستيراد هذه الأسلحة الفاسدة وبمليارات الدولارات؟!

ويُجيب بمنتهى الصراحة:
أولاً: هي مبالغ مدفوعة كإتاوة للبلطجي الأمريكي في مقابل بقاء الأنظمة الحاكمة والحفاظ على مصالحها.

ثانيًا: هي وسيلة لتأمين ملك وأمن الأنظمة الحاكمة وليس لتأمين وأمن الشعوب؛ حيث تعمل بكفاءة في مواجهة الشعوب.

ثالثًا: هي وسيلة للإثراء غير المشروع المتمثل في عمولات صفقات السلاح!!

رابعًا: حتمية وجود هذه الصفقات لإيهام الشعوب العربية المغيَّبة بأن لديها جيشًا يمكنه الدفاع عنها، حتى لا يحرمها ذلك من الطمأنينة النفسية، وبهذا يمكن إبادتها بهدوء، وهي مغيَّبة عن هذه الحقائق، ثم يستعرض الخبير العسكري نماذج من صفقات السلاح في منطقة الشرق الأوسط التي تحقَّقت فيها هذه الشروط التي تجعل من الأسلحة التي تحوذها وتستعرضها كل عام- زمان- بندقية فرح العمدة بعد غياب كل وسائل التوجيه منها!!

 

 


 

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع