مراسم إستقبال فخامة الرئيس التركي طيب أورديخان أثناء زيارة دولة قام بها لسلطنة عُمان بتاريخ 22 أكتوبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الإبادة الجماعية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 9987 )           »          الحكم الشمولي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          غوستافو بيتر.. سياسي كولومبي (رئيس كولومبيا) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          مارك سافايا..سياسي أميركي من أصل عراقي (مبعوثًا خاصًا إلى العراق) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          رئيس الأركان الفرنسي: على جيشنا أن يكون مستعدا لصدمة في مواجهة روسيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          سيمون غباغبو.. سياسية من كوت ديفوار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          لوران غباغبو.. سياسي من ساحل العاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الحسن وتارا.. سياسي من كوت ديفوار (الرئيس الخامس لكوت ديفوار) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          كوريا الشمالية تعلن نجاح اختبار منظومة أسلحة فرط صوتية جديدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          "سيادة بدون اسم".. إسرائيل تُسرّع ضم الضفة الغربية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          ألمانيا تتعاقد مع "رافائيل" الإسرائيلية لشراء صواريخ "سبايك" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          العدل الدولية: إسرائيل ملزمة بإدخال المساعدات لغزة ولا صلة للأونروا بحماس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          ترسانة المسيّرات الروسية.. من الإرث السوفياتي إلى المنظومة المتكاملة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          اتفاقية الشراكة الأميركية الأفغانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


غوستافو بيتر.. سياسي كولومبي (رئيس كولومبيا)

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 23-10-25, 09:22 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي غوستافو بيتر.. سياسي كولومبي (رئيس كولومبيا)



 


رئيس كولومبيا غوستافو بيترو

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
غوستافو بيترو ارتبط اسمه بمناهضة الفساد والدفاع عن العدالة الاجتماعية والبيئة (رويترز)

26/9/2025

غوستافو بيترو، رئيس كولومبيا وأول رئيس يساري في تاريخ البلاد، عُرف بمسيرته السياسية الممتدة من العضوية في حركة "إم-91" اليسارية المسلحة حتى توليه عمدة العاصمة بوغوتا ثم الرئاسة عام 2022.
ارتبط اسمه بمناهضة الفساد والدفاع عن العدالة الاجتماعية والبيئة، إلى جانب مواقفه المؤيدة للقضية الفلسطينية. وفي خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2025، دعا إلى تشكيل قوة دولية لتحرير فلسطين ورفض ما وصفه بـ"الإبادة الجماعية".

المولد والنشأة

وُلد غوستافو فرانسيسكو بيترو يوم 19 أبريل/نيسان 1960 في بلدة سييناغا دي أورو الريفية الواقعة في إقليم قرطبة شمال غربي كولومبيا، في أسرة من الطبقة الوسطى.
نشأ بيترو في مدينة زيباقيرا، المشهورة بمناجم الملح، على بُعد نحو 50 كيلومترا شمال شرق العاصمة بوغوتا، وقد ترك الفقر الذي عايشه أثرا عميقا ودائما في حياته، كما كان لاحتكاكه المبكر بالمنظمين النقابيين دور مهم في بلورة رؤيته اليسارية لاحقا.
وفي طفولته، كان بيترو شغوفا بقراءة السير الذاتية ويطمح إلى كتابة رواية بوليسية. كما أصبح معجبا بالروائي الكولومبي الحائز على جائزة نوبل للآداب غابرييل غارسيا ماركيز، الذي ارتاد فترة من الزمن المدرسة الكاثوليكية نفسها التي درس فيها بيترو في مراحله الأولى.
وتأثر بالقائد الثوري اليساري الكوبي فيدل كاسترو، وكانت تجمعه علاقة بالرئيس الفنزويلي الراحل هوغو شافيز، لذا لقبه معارضوه بـ"كاستروشافيستا".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

غوستافو بيترو جُند في حركة "إم-19" اليسارية المسلحة وهو في سن السابعة عشرة من عمره (رويترز)

الدراسة والتكوين العلمي

تلقى بيترو تعليمه الثانوي في زيباقيرا، وهناك أبدى اهتماما بالشؤون الاجتماعية والسياسية متأثرا بما كان يراه من تفاوتات اجتماعية عميقة في محيطه.
درس الاقتصاد في "جامعة إكسترنادو دي كولومبيا" في العاصمة بوغوتا، وهي من أرقى المؤسسات التعليمية في البلاد، ثم واصل دراسته في مجال الإدارة العامة بالمدرسة العليا للإدارة، كما تخصص في التنمية البشرية من جامعة لوفان الكاثوليكية في بلجيكا.
التحاقه بـ"إم-19″

في سن السابعة عشرة، وأثناء دراسته الاقتصاد، جندته حركة "إم-19″، وهي جماعة يسارية مسلحة استمدت اسمها من تاريخ الانتخابات الرئاسية الكولومبية عام 1970، التي اعتبرت الحركة أنها "سُرقت".

شاركت الحركة في الصراع الداخلي المسلح بين عامي 1974 و1990، ولجأت إلى عمليات مسلحة جريئة، من بينها اختطاف وقتل زعيم نقابي عام 1976، ومداهمة مستودع أسلحة في بوغوتا عام 1979.
ورغم ارتباط اسم بيترو بالحركة، أكد رفاقه أن دوره انحصر في النشاط المجتمعي وإعداد الدعاية أكثر من المشاركة المباشرة في القتال.
وفي عام 1981، انتُخب محققا في شكاوى المواطنين في زيباقيرا، ثم أصبح عام 1984 عضوا في مجلس المدينة. ومع ذلك، تبنى اسما حركيا هو "أوريليانو"، وهو مقتبس من شخصية في رواية غابرييل ماركيز "مئة عام من العزلة". وكان عمله الأساسي في الحركة يتمثل في تخزين الأسلحة.

في أكتوبر/تشرين الأول 1985، اعتقل بيترو بعد العثور بحوزته على أسلحة نارية ومتفجرات محلية الصنع، وأدين بالتآمر، فقضى نحو 18 شهرا في السجن.
وبعد أسابيع من اعتقاله، نفذت الحركة عمليتها الأشهر باقتحام قصر العدالة في بوغوتا، والتي انتهت بمقتل نحو 100 شخص، بينهم نصف قضاة المحكمة العليا الكولومبية.
وأفرج عن بيترو في مارس/آذار 1987، وساهم بعد ذلك في دفع محادثات السلام بين الحركة والحكومة الكولومبية.
وفي عام 1990، جرى حل التنظيم العسكري بعد مفاوضات مع الرئيس الكولومبي فيرجيليو باركو، الذي منح العفو لأعضائه، فتحولت الحركة إلى حزب سياسي باسم "التحالف الديمقراطي".

التجربة السياسية

ساهم بيترو في صياغة دستور عام 1991، وفي العام نفسه انتُخب عضوا في مجلس النواب الكولومبي ممثلا عن حزب "التحالف الديمقراطي".
وبعد تعرضه لتهديدات، غادر كولومبيا عام 1994، وقَبِل منصب ملحق دبلوماسي في بروكسل حتى عام 1996. وعند عودته إلى بوغوتا، أعيد انتخابه لمجلس النواب عام 1998، واختاره زملاؤه أفضل عضو في الكونغرس بفضل مواقفه في كشف الفساد والتصدي للجماعات شبه العسكرية.
وفي عام 2005، شارك بيترو في تأسيس حزب "اليسار الديمقراطي البديل"، وفاز بمقعد في مجلس الشيوخ في الانتخابات التشريعية عام 2006.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

غوستافو بيترو تولى منصب عمدة العاصمة بوغوتا عام 2014 (الأوروبية)

وبعد انتخابه، أصبح أكثر انتقادا للرئيس ألفارو أوريبي، وزعم أن سياسيين ورجال أمن وحتى شقيق أوريبي لهم صلات بـ"فرق الموت اليمينية وشبكات تجارة المخدرات".
وبفضل الدعم الشعبي المتزايد، خاض بيترو سباق الانتخابات الرئاسية عام 2010، لكنه حل رابعا. وفي أواخر عام 2011، فاز في انتخابات بلدية العاصمة بوغوتا، وتولى منصب العمدة حتى عام 2014.
وفي فترة ولايته، ركز على السياسات الاجتماعية، مثل مكافحة الفقر وتعزيز فرص المساواة. غير أن محاولته إعادة تنظيم جمع النفايات في المدينة تسببت في أزمة تراكم القمامة وانتقادات واسعة.
وفي عام 2013، أقالته النيابة العامة الكولومبية من منصبه، وفرضت عليه حظرا من شغل المناصب العامة مدة 15 عاما.
استأنف بيترو القرار أمام اللجنة الأميركية لحقوق الإنسان، وهي هيئة دولية تتبع منظمة الدول الأميركية، ومهمتها حماية حقوق الإنسان في القارة. وقد قررت اللجنة أن إقالته وانتهاك حقوقه الإجرائية كانا غير عادلين، مما ساعد على إعادته إلى منصب العمدة عام 2014 وإلغاء الحظر المفروض عليه.
وفي عام 2018، ترشح بيترو مجددا للرئاسة، وتأهل إلى الجولة الثانية من الانتخابات ضد إيفان دوكي، الذي فاز بحصوله على 54% من الأصوات مقابل 42% لبيترو. وباعتباره مرشحا خاسرا، ووفقا للقانون الانتخابي الكولومبي، مُنح مقعدا في مجلس الشيوخ.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

غوستافو بيترو انتُخب رئيسا لكولومبيا في 19 يونيو/حزيران 2022 (رويترز)

رئيس كولومبيا

ترشح بيترو للانتخابات الرئاسية عام 2022 مرشحا عن ائتلاف "الاتفاق التاريخي"، وركزت حملته على مكافحة الفساد وتعزيز العدالة الاجتماعية والدفاع عن البيئة، ونجح في جذب دعم قطاعات واسعة من السكان، خاصة الشباب والفئات المهمشة التي رأت فيه خيارا للتغيير.
وفي 19 يونيو/حزيران 2022، انتخب رئيسا لكولومبيا في الجولة الثانية بعد حصوله على 50.4% من الأصوات، متغلبا على رودولفو هيرنانديز، فأصبح أول رئيس يساري يتولى حكم البلاد.
تولى بيترو الرئاسة في وقت كان فيه تنفيذ اتفاق السلام مع جماعة القوات المسلحة الثورية الكولومبية مستمرا، إلى جانب مواجهة الأزمة الاقتصادية التي أعقبت جائحة كورونا (كوفيد-19).
وقبيل أيام قليلة من تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب منصبه أواخر يناير/كانون الثاني 2025، دخل في خلاف مع الحكومة الكولومبية بعد رفضها ترحيل المهاجرين غير القانونين القادمين من كولومبيا.
وفرض البيت الأبيض تدابير جمركية، إذ رفع الضرائب على المنتجات الكولومبية، مما أشعل أزمة تجارية قصيرة الأمد. وقد حُلت هذه الأزمة في النهاية عندما وافق بيترو على استقبال المهاجرين غير النظاميين.
وفي الأشهر التالية، واجهت الحكومة الكولومبية أزمة سياسية حادة بعد أن قدم عدد من الوزراء استقالاتهم وسط تصاعد السخط الشعبي تجاه إدارة بيترو.
وتفاقمت الأزمة بفعل ضغوط من قطاعات اقتصادية وسياسية انتقدت غياب التوجيه في الإصلاحات التي يقودها الرئيس بيترو.

مؤيد لفلسطين

عُرف بيترو بتأييده القوي للقضية الفلسطينية، ويصف دوما نضال الفلسطينيين بأنه "نضال من أجل الحرية والاستقلال"، معبرا عن سخطه على فكرة الخلط بين الدين والدولة، مؤكدا أن إسرائيل لا تمثل اليهودية كما أن كولومبيا لا تمثل المسيحية.
وقارن بيترو انتهاكات إسرائيل ضد الفلسطينيين "بالجرائم التي ارتكبها أدولف هتلر والنازيونضد اليهود"، حسب وصفه.
وقال بيترو في تغريدة له على منصة إكس، موجها حديثه إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدوليةبنيامين نتنياهو "سيسجلك التاريخ في خانة مرتكبي الإبادة الجماعية"، مضيفا أن "إلقاء القنابل على آلاف الأطفال والنساء وكبار السن الأبرياء لا يجعل منك بطلا".
وشدد على أنه "كما أن الإبادة الجماعية التي ارتُكبت ضد الشعب اليهودي في أوروبا النازية غير مقبولة، فإن الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني غير مقبولة أيضا".
وأوضح بيترو قائلا "أنا علماني وجمهوري ومناصر للناس العاديين ولست من أنصار حركة حماس، ومبادئي الديمقراطية والعلمانية والدينية تقودني إلى رفض الإبادة الجماعية والهمجية اللاإنسانية التي يمارسها نتنياهو".
وفي خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 23 سبتمبر/أيلول 2025، دعا بيترو إلى تشكيل جيش دولي لتحرير فلسطين والوقوف ضد الاستبداد والشمولية التي ترعاها الولايات المتحدة والغرب عموما، حسب تعبيره.
وقال "نحن بحاجة إلى جيش قوي من الدول التي لا تقبل الإبادة الجماعية. ولذلك، أدعو دول العالم وشعوبها -قبل كل شي، كونها جزءا لا يتجزأ من الإنسانية- إلى توحيد السلاح والجيوش"، مضيفا "يجب أن نحرر فلسطين. أدعو جيوش آسيا والشعب السلافي العظيم الذي هزم هتلر ببطولة عظيمة وجيوش بوليفار في أميركا اللاتينية".
وذكر بيترو في تصريح له أنه يؤمن بأن حلم الرئيس الراحل ياسر عرفات بإقامة دولة فلسطينية يقترب من التحقق، وأن إنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة هو إنقاذ للإنسانية جمعاء.

المصدر: الجزيرة نت + مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع