خيرت فيلدرز.. سياسي هولندي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          فيرست واب.. شركة إندونيسية متهمة بالتجسس على الهواتف حول العالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          حركة أبناء البلد.. حركة يسارية تدافع عن حقوق فلسطينيي 48 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          وحدة نحشون.. جهاز عسكري إسرائيلي لمراقبة السجون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          رشوة الطيار لتحويل مسار الرحلة.. تسريب تفاصيل خطة أميركية لخطف رئيس فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          اللواء جعفر العسكري.. مؤسس الجيش العراقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          "العون الإنساني" بالسودان: "الدعم السريع" قتلت 2000 مدني بالفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          جدار المسيرات الأستوني هل ينقذ أوروبا من هجمات روسيا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          روسيا تعلن اختبار طوربيد نووي من طراز "بوسيدون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 62 )           »          إنغا روغينينه.. سياسية ليتوانية (رئيسة الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          مقاتلة "التنين القوي" الصينية ستغزو أسواق آسيا قريبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 73 )           »          بعد اعتراض ترامب على قانوني ضم الضفة المحتلة.. اليمين يحاول ابتزاز نتنياهو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 122 )           »          هل تندلع حرب بين أوروبا وروسيا خلال ألف يوم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 81 )           »          الأزمة بين الهند وباكستان 2025 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 81 )           »          الأزمة بين تايلاند وكمبوديا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 94 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


ابتعادا عن روسيا.. ما سرّ جنوح أوكرانيا نحو الغرب؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 13-02-22, 10:48 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ابتعادا عن روسيا.. ما سرّ جنوح أوكرانيا نحو الغرب؟



 

ابتعادا عن روسيا.. ما سرّ جنوح أوكرانيا نحو الغرب؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من اليسار لليمين أعلام أوكرانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في كييف (رويترز)



كييف- رغم العلاقات التاريخية التي تربطها بها، والأخوة العرقية والدينية التي لا يمكن إنكارها، تجنح أوكرانيا منذ سنوات نحو التحالف مع الغرب ابتعادا عن روسيا، وترى ملاذها ومستقبلها في الحضن الأوروبي الأطلسي.
ويلاحظ السائر في شوارع العاصمة الأوكرانية كييف انتشار أعلام الاتحاد الأوروبي إلى جانب العلم الأوكراني على بعض المباني الحكومية التاريخية، وكأنها تستعجل خلع العباءة السوفياتية الروسية وارتداء الأوروبية.

كل هذا بغض النظر عن عدم وجود أفق واضح المعالم لمستقبل البلاد في معسكر الغرب، وعن التداعيات السياسية والاقتصادية والأمنية التي أشعلها هذا التوجه في العلاقات مع موسكو.
فلماذا "تغامر" أوكرانيا بخسارة روسيا وإشعال غضبها دون ضمانات؟ ولماذا لم تنجح موسكو بالحفاظ على كييف في صفها؟

أسباب تاريخية

وللبحث عن إجابات لهذه التساؤلات، تبرز سريعا أسباب تاريخية يتحدث عنها كل مؤيد لفكرة تحول البلاد نحو التحالف مع الغرب، ومنهم المؤرخ والمحلل السياسي أوليكسندر بالي الذي ألف كتاب "الموجز في تاريخ أوكرانيا".
يقول بالي موضحا "لا نفرق بين الاتحاد السوفياتي ووريثته الرئيسية روسيا التي تؤيد كل ما كان وتتجاهل كل ما يثير غضب وحفيظة ومشاعر الأوكرانيين، وخاصة إزاء قضايا كان الخوض فيها من الممنوعات فترة طويلة".
ويسرد بالي أبرز الأسباب التاريخية على النحو التالي:


- تشويه التاريخ من خلال نسب حضارة مملكة "كييف روس" (بين القرنين التاسع والثالث عشر الميلاديين) إلى روسيا، وتجاهل حقيقة أن المملكة قامت على ضفاف نهر "دنيبر" وسط أوكرانيا حاليا، وأن الأوكرانيين هم ورثة تلك الحضارة وامتداد لشعبها، بحسب بالي.
- منطق "الاستعلاء" وأسلوب "الاستيلاء"، فالكاتب يعتبر أن "روسيا لا تعرف التطور إذا لم تفرض سيطرتها بالقوة، ونواياها العدوانية تجاه أوكرانيا تكررت مرارا بعد الاستقلال، وحتى قبل احتلال القرم وأجزاء من دونباس في 2014".
- المجاعة (مأساة "هولودومور") التي قام بها نظام الزعيم السوفياتي الراحل جوزيف ستالين في 1932-1933 لفرض السيطرة على أوكرانيا، وأدت إلى مقتل نحو 10 ملايين أوكراني، بحسب الكاتب الذي يشير أيضا إلى أن "روسيا لا تعترف بالمجاعة كجريمة إبادة جماعية، بل تعتبر ستالين بطلا حتى اليوم".
- تدمير الهوية واللغة، وبالي يعتبر أن "السوفيات قتلوا وقمعوا نحو 90% من نخب أوكرانيا المثقفة، وحاربوا -كما تحارب روسيا اليوم- الثقافة واللغة والروح القومية التحررية للشعب الأوكراني"، على حد قوله.
- خيانة العهود، وهنا يستشهد المؤرخ الأوكراني بأن أوكرانيا دخلت في تحالف مع روسيا القيصرية في القرن السابع عشر، وبعد عامين خانت موسكو العهد، وبدأت تقاسم أوكرانيا مع بولندا، وفق تعبيره. ويضيف في هذا الصدد أن روسيا خانت في 2014 ما تعهدت به في وثيقة بودابست عام 1994، التي تخلت بموجبها أوكرانيا عن السلاح النووي، مقابل ضمانات أمن وسلامة الحدود ووحدة الأراضي.
- استغلال الموارد، فبحسب الكاتب "روسيا نهضت وأصبحت قوة عظمى من خلال استغلال موارد أوكرانيا الطبيعية والبشرية بشكل أساسي، دون اعتراف بهذا الفضل".

الحقوق والحريات والتنمية

وبعد الاستقلال في 1991، يتحدث أنصار المعسكر الغربي في أوكرانيا عن أسباب و"حقائق" تدفع بلادهم نحو البعد عن صف روسيا، وعن "إخفاقات" الأخيرة للحيلولة دون ذلك.
يقول إيهور كوهوت مدير مركز التحليل السياسي، للجزيرة نت، "الأوكرانيون كانوا متمردين على النظام القمعي في زمن الاتحاد السوفياتي، ولا يرضون الوقوف إلى جانب النظام الدكتاتوري الحالي في روسيا، حيث لا ديمقراطية حقيقية، ولا سيادة للقانون، ولا مكانة للشعب أمام المصالح الضيقة"، على حد تعبيره.
ويضيف "الاتحاد الروسي -عمليا- يمارس سياسة اليد العليا، ولطالما تعامل مع الأوكرانيين بطبقية كتابعين، وأخطأ بالاعتقاد أنه يستطيع بذلك الحفاظ على كل الروابط السابقة إلى ما لانهاية، مع أوكرانيا وغيرها".
ويختم بالقول "الأوكرانيون وصلوا -مع مرور الزمن- إلى قناعة راسخة بأن المسار الروسي ينتهي في طريق مسدود، وأنه لا أفق للحفاظ على الحريات والحقوق في ظله، ولأي تنمية أو تطور، وأن طريق التكامل الأوروبي الأطلسي أفضل حتى إن كان طويلا وشاقا"، على حد تعبيره أيضا.

شحن ولهاث وراء "جزرة الغرب"

ولكن ثمة رأي آخر لا يقل قوة كلما دار الحديث عن الأزمة الأوكرانية، وإن كان قد انحسر طرحه منذ أحداث 2014 وما تبعها، مفاده أن "طلاق كييف مع موسكو" جاء نتيجة "فتنة" أشعلها الغرب في العائلة الروسية الأوكرانية، بدفع كييف نحو اللهاث وراء "جزرة الوعود" بالدعم والعضوية، إن صح التعبير.
ويقول المحلل السياسي فولوديمير شومكوف -للجزيرة نت- "أوكرانيا تُدفع نحو خلق هذا التوتر من قبل الغرب وغيره لإسقاط حصون التحالفات الروسية السابقة. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها، برزت أول مرة مع أحداث الثورة البرتقالية في نهاية 2004، وتكررت لاحقا".
ويضيف "أوكرانيا هي الخاسر الأكبر لأنها حولت نفسها إلى ساحة صراع، هي فيه الحلقة الأضعف، مقابل سراب مستقبل أوروبي ودعم أطلسي بعيد المنال".

المصدر : الجزيرة نت -
صفوان جولاق

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع