تطالب بإطلاق بازوم.. ثلاث حركات مسلحة تتحدى حكام النيجر العسكريين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          سييرت متكال.. وحدة نخبة عسكرية مر منها أغلب قادة إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          نيويورك تايمز: إسرائيل تصعّد هجماتها ومئات آلاف الفلسطينيين يهيمون على وجوههم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          ماهى الأسلحة النووية التكتيكية الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 25 )           »          تعديلات على قانون جهاز المخابرات العامة تثير جدلا بالسودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 6 - عددالزوار : 2841 )           »          معاداة السامية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          لندن ترفض الاقتداء بواشنطن في حجب أسلحة عن إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          احتفالات روسية بالذكرى الـ79 للنصر على النازية - 2024 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 29 )           »          أحمد الهوان (جمعة الشوان).. جاسوس مصري اخترق الموساد 11 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود - أحد أبرز الشعراء في السعودية والمنطقة العربية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          مفاوضات غزة.. سيناريوهات الحرب بعد موافقة حماس ورفض إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          مستشار خامنئي: طهران ستغير عقيدتها النووية إذا هددت إسرائيل وجودها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          لذلك افتحوا النوافذ للتهوية عند تشغيلها.. الحر يعزز من انتشار مادة سامة داخل السيارة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          موقع إخباري: الجيش البريطاني نفذ 200 مهمة تجسس جوية فوق غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


من التيغراي إلى حرب الأمهرة.. ما الذي يجري في إثيوبيا؟

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-08-23, 08:23 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي من التيغراي إلى حرب الأمهرة.. ما الذي يجري في إثيوبيا؟



 

من التيغراي إلى حرب الأمهرة.. ما الذي يجري في إثيوبيا؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحكومة المركزية بإثيوبيا تحاول استعادة الأمن في أمهرة بعد رفض المليشات هناك تسليم السلاح لأسباب سياسية وتاريخية (الفرنسية)


6/8/2023

أديس أبابا- أحداث متسارعة يشهدها أمهرة الإثيوبي، منذ إعلان رئيس الإقليم فقدان السيطرة، وطلبه من الحكومة الفدرالية التدخل، والتي أعلنت بدورها حالة الطوارئ في 4 أغسطس/آب الجاري.
يأتي ذلك وسط أخبار متواترة عن حرب ضارية بين مليشيات في الإقليم والقوات الفدرالية. فما الذي يجري، وما طبيعة الصراع بين الطرفين، وإلى أين سيقود البلاد؟

استعانت الحكومة الفدرالية بالأمهريين في حرب التيغراي، وتواجههم اليوم في بلد يعاني الانقسامات العرقية، والمظالم التاريخية، وصراعات النفوذ والهيمنة. فهل تنتهي المعركة بتسوية تاريخية أم تعيد الأمهريين إلى قمة السلطة مرة أخرى؟
وفي هذا التقرير، نستعرض أبرز الأسئلة المتعلقة بتاريخ الصراع وأسبابه ومستقبله.

كيف اندلع الخلاف بين الحكومة ومليشيات الأمهرة؟

في أبريل/نيسان الماضي، أصدرت الحكومة الإثيوبية قرارا بحل المليشيات الإقليمية وتأسيس قوة مركزية واحدة على مستوى الجيش والقوى الأمنية الأخرى، خاصة وأن رئيس الوزراء آبي أحمد يتبنى نظرية الحكم المركزي، عكس النظام السابق، وهو ما أدى إلى اشتعال الصدام بين الطرفين.
وبدأ ناشطو الأمهرة بالتعبئة عبر وسائل الإعلام في الداخل والخارج، وغلب تيار الرفض ومقاومة قرار الحكومة الفدرالية، والدعوة إلى مظاهرات عدة في المدن الرئيسية اعتراضا على القرار، وتطورت الأحداث شيئا فشيئا إلى أن فقدت الحكومة الإقليمية والفدرالية السيطرة على الإقليم.

لماذا ترفض مليشيات الأمهرة تسليم السلاح؟

لدى الأمهريين عدد من المخاوف المرتبطة بالنزاعات بين الأقاليم، فضلا عن طموحات لها صلة بحنينهم إلى العودة للحكم مرة أخرى، بعد أن فقدوه منذ سقوط الإمبراطور هيلا سلاسي عام 1974، ويمكن تلخيص الأمر في:

- خشية الأمهريين من أن تعيد الحكومة الإثيوبية المناطق المتنازع عليها مع التيغراي إلى إقليم تيغراي، وهي من أبرز المخاوف لدى الأمهرة.
- وجود عدد من بؤر الاشتعال في إثيوبيا يزيد مخاوف الأمهريين من استباحة قوات من المليشيات الإقليمية أرضهم، وأن احتمال قيام حروب داخلية أمر وارد في ظل خلافات تاريخية مع الأقاليم الأخرى.
- يشعر الأمهريون بتقلص دورهم في البلاد، فبعد أن كانوا حكاما أصبحوا مجرد قوة عسكرية يستخدمهم من كانوا يحكمونه تاريخيا.
- هناك تقديرات لدى بعض نخب الأمهرة، بأن هذه فرصة لتحقيق مكاسب بحجم دورهم التاريخي، خاصة في ظل غياب التيغراي الذي شكلوا عقبة في طريق عودة الأمهرة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لاليبيلا (المدينة المقدسة) نجحت مليشيا الأمهرة في دخول مطارها مؤخرا (رويترز)


ما موقف الحكومة الفدرالية؟

تبنت حكومة آبي مركزية الحكم في إثيوبيا وهو سبب دخولها في الحرب مع التيغراي سابقا، والآن إقليم أمهرة، ويعتقد رئيس الوزراء أن المليشيات الإقليمية تضعف الوحدة الوطنية للبلاد، مؤكدا تنفيذ القرار والاستعداد لدفع أي ثمن جراء ذلك، في إشارة واضحة للتصميم على تنفيذ قرار حل المليشيات.


ما الأوضاع الميدانية؟

مع رفض مليشيات الإقليم المعروفة بـ "فانو" وإصرار الأجهزة الحكومية على تنفيذ القرار الفدرالي، تصاعد التوتر بين المليشيات وحكومة الإقليم، وازدادت التعبئة بإنشاء مزيد من المليشيات، والخروج من الحواضر إلى حيث تتوفر إمكانية الحشد العسكري بعيدا عن أعين الأجهزة الأمنية، وشرعت الحكومة في خطة معاكسة ضد حكومة الإقليم، تتمثل في التالي:

- الاعتداء على المسؤولين الحكوميين في عدد من المدن، حيث اغتالت المليشيا عددا منهم خاصة الرافضين لتوجه المليشيا.
- الهجوم على عدد من نقاط الشرطة بغرض الاستيلاء على السلاح، وقد نجحت المليشيات في ذلك إلى حد كبير.
- القيام بحملة تعبئة وتجنيد كبيرة استعانت فيها المليشيات بالشتات، خاصة وأن الأمهرة يملكون حضورا قويا بالخارج.
- دخلت في مواجهات عنيفة مع القوات الإقليمية والقوات الفدرالية وحققت تفوقا في بعض الأماكن، بل وأسرت أعدادا كبيرة عرضت بعضهم إعلاميا.
- استولت مليشيات "فانو" مؤخرا على عدد من المناطق الإدارية في منطقة "قوجام" وبدأت في تأسيس إدارات مؤقتة حسب مصادر إعلامية ومتابعين، ودخلت مطار منطقة "لاليبيلا" المعروفة باسم المدينة المقدسة، كما توسعت بمناطق كوبو وولديا وغيرها.
- خلال اليومين الماضيين، توسعت الحرب جنوبا إلى مدينة قندر التاريخية، وحسب بعض الوسائل الاعلامية الموالية، فإن المليشيا استولت على أكثر من نصف المدينة، وبدت الأجهزة الرسمية عاجزة، مما دفع رئيس الإقليم إلى طلب تدخل الحكومة المركزية.

من يقف وراء المليشيات الأمهرية؟

فترة الحرب على جبهة تحرير تيغراي قبل عامين، وما تلا ذلك بعد توقيع اتفاقية "بريتوريا" ورفض الأمهريين لها، اتخذت مجموعات من مليشيا الأمهرة من إريتريا مركزا لترتيب مقاتليها. وظلت تستغل عدم رضا إريتريا للاتفاقية والاستمرار في تدريب قواتها هناك، ولذلك تعتبر أسمرا أحد الأطراف الداعمة لمليشيات "فانو".
ويأتي بعدها نخب الأمهرة في الخارج والذين نظموا حملات تأييد إعلامية قوية، إضافة إلى حملة تبرعات مالية كبيرة تحت عنوان دعم ثورة الأمهريين، وهو ما تعتبره المليشيات دعما مهما للمضي في المعركة إلى أهدافها.كما أن قيادات بالحكومة الفدرالية وبعضهم أعضاء في الحزب الحاكم، يؤيدون بشكل أو بآخر توجه مليشيات الأمهرة، وما الإقالات التي تمت لعدد من قيادات الأمهرة بالحزب الحاكم، إلا دليل على ذلك، وآخرها إقالة عضوين برلمانيين تم اعتقالهما على ذمة تأييدهما لها.

كيف ستواجه الحكومة الفدرالية تمرد الأمهريين؟

بعد قرار فرض الطوارئ والتدخل بالإقليم، بدأت حملة اعتقالات واسعة في العاصمة أديس أبابا لمؤيدي المليشيا من الأمهريين، كما بدأت في إعداد حملة عسكرية شاملة كالتي قامت بها في إقليم تيغراي.
ويمنح قرار فرض حالة الطوارئ السلطات الفدرالية إنشاء مركز قيادة حالة الطوارئ لتنفيذ الإعلان، وفق ما جاء في تصريح وزير العدل جدعون تموتوس، وسيترأس مركز القيادة المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني.
ويمنح القرار مركز القيادة سلطة إعلان حظر التجول، وإغلاق الطرق لفترة زمنية معينة، وإغلاق أو إنهاء مرافق الخدمة، كما تم تفويضها بصلاحية القبض على المشتبه بهم الذين يحاولون أو يستعدون لارتكاب جرائم ضد الحكومة والنظام الدستوري، وخرق مرسوم الطوارئ وعرقلة تنفيذه دون أمر من المحكمة، وفقا لوكالة الأنباء الإثيوبية.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع