مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 32 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2434 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 70 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 66 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كتاب :عن الديمقراطية

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 17-02-21, 08:00 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كتاب :عن الديمقراطية



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ملخص كتاب عن الديمقراطية

ما هي الديمقراطية ؟

روبرت دال



يتساءل هذا الكتاب عن معنى الديمقراطية وكيفية ترسيخها داخل الدول. فما الذي نقصده تحديدًا بقولنا: "ديمقراطية"؟ وما الذي يمكن أن يُميِّز بين حكومة ديمقراطية وحكومة غير ديمقراطية؟ وكيف يمكن أن تتحول الدولة غير الديمقراطية إلى دولة ديمقراطية؟ ومتى يمكننا أن نقول أنها أحدثت هذا التحول فعلًا؟وما المقصود بتعميق الديمقراطية في دولة ديمقراطية؟وإذا كانت الدولة ديمقراطية، فكيف يمكن أن تصبح أكثر ديمقراطية؟ ولماذا نرغب في الديمقراطية أصلًا؟

1- نشأة الديمقراطية: كيف وأين ومتى نشأت؟وما العقبات التي واجهتها؟


ما هي المعايير التي تضمن تحقيق العملية الديمقراطية؟
أولًا: المشاركة الفعالة، فقبل أن تتخذ المؤسسة سياسة ما، يجب أن تضمن لأعضائها فرص متساوية وفعالة لبيان وجهة نظرهم.
ثانيًا: المساواة في التصويت، عند اتخاذ القرار يجب أن يكون لكل عضو فرصة متساوية وفعالة للإدلاء بصوته، ويجب أن تحسب الأصوات على أنها متساوية.
ثالثًا: الفهم المستنير، فيجب أن يكون لكل عضو فرص متساوية وفعالة للتعرف على بدائل الخيارات الملائمة وآثارها المحتملة.
رابعًا: السيطرة في جدول الأعمال، حيث أنه من حق الأعضاء أن يقرروا كيف تُدرَج الموضوعات في جدول الأعمال، ويحددوا الموضوعات أيضًا.
خامسًا: تضمين البالغين، حيث يجب أن يكون لجميع البالغين -باستثناء غير القادرين على العناية بأنفسهم- الحقوق الكاملة التي تشير إليها المعايير الأربعة الأولى.

لماذا يجب اعتبار الديمقراطية طريقة أفضل لحكم الدول بخلاف أي بديل غير ديمقراطي؟
أولًا: الديمقراطية تساعد على منع حكومة الحكام المستبدين.

ثانيًا: الديمقراطية تمنح مواطنيها عددًا من الحقوق الأساسية لا تستطيع أن تمنحها النظم غير الديمقراطية. فالديمقراطية ليست نظامًا للحكم فقط، لأن الحقوق هي عناصر أساسية في المؤسسات الديمقراطية وبالتالي، تعتبر الديمقراطية نظامًا للحقوق أيضًا.

ثالثًا: الديمقراطية تضمن لمواطنيها مدًى واسعًا من الحرية الشخصية أكثر من أي بديل محتمل لها.

رابعًا: الديمقراطية تساعد الناس على حماية مصالحهم الأساسية. فالناس لن تتمكن من حماية مصالحهم وحقوقهم من إساءة تصرف الحكومة، إلا إذا كانوا يستطيعون المشاركة الكاملة في تحديد سلوك الحكومة.

خامسًا: الحكومة الديمقراطية وحدها هي التي يمكن أن تقدم فرصة عظمى للأفراد لتحقيق الذات، أي أن يعيشوا في قوانين من اختيارهم.
سادسًا: الديمقراطية تعزز التنمية البشرية بشكل أكبر من أي بديل آخر. فهناك صفات يرغب الأفراد في تنميتها خلال حياتهم مثل: الأمانة والشجاعة والمحبة، وتتوقف قدرة الناس على تنمية هذه الصفات على عدة ظروف بينها طبيعة النظام السياسي الذي يعيشون فيه، والنظم الديمقراطية بالطبع لا تكفي وحدها، لكنها تحقق مجالًا أكبر للأفراد لتنمية هذه الصفات.

سابعًا: الحكومة الديمقراطية وحدها هي التي يمكن أن تقدم درجة أعلى نسبيًا من المساواة السياسية.

ثامنًا: الديمقراطيات النيابية الحديثة لا تخوض حروبًا فيما بينها. فمن بين أربعة وثلاثين حربًا دولية فيما بين عامي (1945م) و(1989م) لم تقع أي منها بين دول ديمقراطية وكذلك ما قبل (1945م)، إلّا أن الديمقراطيات الحديثة قد دخلت في حروب مع الدول غير الديمقراطية وفرضت أيضًا الحكم الاستعماري على الشعوب المغلوبة. وربما كانت التجارة الدولية بين الديمقراطيات الحديثة يُمهِّد لها سُبل الصداقة، بجانب أنَّ المواطنين والقادة في الدول الديمقراطية يتعلمون فنون الحل الوسط وينظرون إلى الدول الديمقراطية الأخرى على أنَّها أقل تهديدًا. وعليه، فإن العالم الأكثر ديمقراطية يمكن أن يكون أكثر سلامًا.

تاسعًا: الدول ذات الحكومات الديمقراطية تميل لأن تكون أكثر رخاءً من الدول ذات الحكومات غير الديمقراطية. فالدول الديمقراطية تعزز تعليم الشعب، والقوة العاملة المثقفة تساعد على الابتكار والنمو الاقتصادي، بجانب أن حكم القانون يكون أكثر قوة في الدول الديمقراطية.


2- الديمقراطية: ما هي أهم معاييرها؟ولماذا نرغب في تطبيقها؟


لماذا يجب علينا أن نتبنى مبدأ المساواة؟
أولًا: الأسس الأخلاقية والدينية، فالمساواة تتفق مع معتقدات الكثير من الناس ومبادئهم الأخلاقية.
ثانيًا: ضعف المبدأ البديل، حيثُ أن من يدّعون أنهم تجسيد للأفضلية الذاتية على الآخر قد لجأوا إلى تبرير دعواهم بالخرافات والتقاليد والمظاهر والظروف.
ثالثًا: التعقل، بالرغم من أنه من الممكن أن تحابي عملية الحكم مصالحك في حالة عدم المساواة، إلا أنَّ هذا أمرٌ غير مؤكد وبالتالي، يصبح من الأسلم والأفضل التأكيد على أن مصالحك ستُمنح قدرًا من المساواة مع مصالح الآخرين.
رابعًا: القبول، فالمبدأ الذي ترى من التعقل الأخذ به، سيراه آخرون كثيرون كذلك. وعلى ذلك فإنَّ عملية تضمن مساواة الجميع، سيكون من الأكثر احتمالًا أن تلقى قبولًا.

إنَّ القبول بالمساواة في ذاتها قد لا يرتبط بتحقيق الديمقراطية، كيف يمكن أن يحدث هذا؟
يتمثل عدم تحقيق الديمقراطية في هذه الحالة في ظهور مجموعة صغيرة من المواطنين (الأوصياء) يدّعون قبولهم بالمساواة في ذاتها إلّا أنهم يعتبرون أنفسهم أفضل من الغالبية في تحقيقها باعتبارهم أكثر خبرة ومعرفة، لذلك يرون أنهم الأفضل في الحكم. وعلى الرغم من أنَّ الدفاع عن الوصاية بدلًا من الديمقراطية قد يبدو جذابًا في بعض الأوقات إلا أنه يفشل في أخذ بعض الأمور في الاعتبار وتتمثل فيما يلي:
أولًا: إنَّ تفويض الخبراء في قررات معينة لا يعني التنازل عن السيطرة على القرارات الكبرى؛ فيجب وضع الخبراء تحت الطلب وليس فوق القمة.
ثانيًا: القرارات الشخصية التي يتخذها الأفراد تختلف عن القرارات التي تتخذها الدولة، فيمكنك أن تعهد بقرارات شخصية إلى شخص أكثر خبرة مثل الطبيب أو المحاسب، ولكن من غير المعقول أن تعهد إلى طبقة سياسية معينة بالسيطرة على قرارات الدولة وهي قرارات ستطبق قهرًا أو بالسجن أو بالموت إذا لزم الأمر.
ثالثًا: إنَّ حسن حكم الدولة يتطلب أكثر من المعرفة العلمية؛ فالحكم ليس علمًا مثل الكيمياء والطب. فهو يحتاج إلى النزاهة ومقاومة جادة لجميع مغريات السلطة.

ما مدى أهمية التعليم في تحقيق الديمقراطية؟وكيف يمكن أن يحارب الأوصياء؟
إذا أُريد أن يكون المواطنون أكفاء، فلابد من مؤسسات سياسية واجتماعية تجعلهم كذلك حتى يتمكنوا من الحصول على فهمٍ مستنير للأمور العامة، لذلك يضع دُعاة الديمقراطية التعليم في مرتبة عالية. والتثقيف المدني لا يتطلب فقط التعليم الرسمي، ولكن المناقشات والتفكير والجدل والخلاف العام. وإذا كانت مؤسسات الثقافة المدنية الخاصة بإعداد مواطنين أكفاء ضعيفة وكثير من المواطنين ليس لديهم المعرفة الكافية لحماية مصالحهم الأساسية، فليس الحل هو ترك السلطة لفئة قليلة (الأوصياء)، ولكن الحل هو تقوية هذه المؤسسات.


3- المساواة السياسية: لماذا تعتبر المساواة هي الخيار الأفضل؟وكيف يمكن مواجهة الأوصياء؟


4- المؤسسات السياسية اللازمة للديمقراطية: فيم تتمثل؟وهل تحققت بشكلٍ كامل؟


5- الديمقراطية والدساتير: فيم تختلف الدساتير الديمقراطية عن بعضها؟وما مواصفات الدستور الجيد؟


6- الديمقراطية ونظم الانتخاب: ما أهم نظم الانتخاب في الدول الديمقراطية؟وماذا يُميِّز كلًا منها؟


7- الظروف الملائمة وغير الملائمة للديمقراطية: ما هي؟وفيم تتمثل التحديات التي تواجهها؟وكيف يؤثر اقتصاد السوق على الديمقراطية؟




 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع