عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الرئيس الإيراني: أي مغامرة إسرائيلية جديدة ستقابل برد أقوى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          إيران تعلن نجاح نصف صواريخها في إصابة الأهداف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 35 )           »          إسرائيل أنفقت 1.5 مليار دولار في ليلة واحدة لصد الهجوم الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          كيف كان المسلمون يستقبلون شهر رمضان؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          بهجة الأعياد عند المسلمين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          بول كاغامي - سياسي رواندي ( رئيس جمهورية رواندا ) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          رواندا.. 30 عاما على المأساة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          ألمانيا أمام محكمة العدل بتهمة تسهيل ارتكاب الإبادة بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          كوريا الجنوبية تضع قمرها الصناعي العسكري الثاني للتجسس في مداره بنجاح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          هولاكو.. وحش الشرق الذي أسقط عاصمة الخلافة العباسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          تعرف على لالا فاطمة زعيمة ثورة منطقة القبائل الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 55 )           »          نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


فورين أفيرز: تراجع نفوذها.. واشنطن ما زالت تدفع ثمن حربها على العراق

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-03-23, 03:31 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فورين أفيرز: تراجع نفوذها.. واشنطن ما زالت تدفع ثمن حربها على العراق



 


فورين أفيرز: تراجع نفوذها.. واشنطن ما زالت تدفع ثمن حربها على العراق

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مشاة البحرية الأميركية يأمرون أقارب السجناء العراقيين في سجن أبو غريب بالابتعاد عن المنطقة التي ستغادر فيها حافلات تنقل معتقلين مفرجا عنهم (الفرنسية)


25/3/2023

نشرت مجلة "فورين أفيرز" (Foreign Affairs) الأميركية مقالا تناول بالتحليل تراجع النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط.
وجاء في المقال أن الولايات المتحدة عشية الحرب على العراق قبل 20 عاما كانت في ذروة نفوذها في العالم العربي بعد خروجها منتصرة في الحرب الباردة، لكنها مع ذلك كانت مثخنة بجراح هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

ووصفت الكاتبة مينا العريبي، في المقال الذي نحن بصدده، تأثير ذلك النفوذ بأنه كان سياسيا إلى حد كبير، لكنه كان أيضا طموحا.
كانت أقرب حليف إلى العرب

ووفقا للكاتبة، لطالما نظر القادة العرب إلى واشنطن على أنها أقرب حليف إليهم وغالبا ما كانوا يتلقون التوجيهات منها، بينما رأى العديد من الليبراليين بالمنطقة في الولايات المتحدة بطلة الحريات المدنية وحقوق الإنسان.
غير أن هذا لم يعد صحيحا، فقد كانت حرب العراق الشرارة التي أدت إلى تراجع النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط، إلى جانب العديد من الأحداث الأخرى، كما تعتقد العريبي.
وما إن اندلعت الحرب حتى برزت الولايات المتحدة "كقوة مطلقة" لا تعير اهتماما كبيرا للقانون الدولي أو الدعم من حلفائها، وأطاحت بحكومة لم تبادر بمهاجمتها أبدا، في إشارة إلى نظام الرئيس العراقي صدام حسين.

أبرزت عدم كفاءتها

وعزت الكاتبة عجز الجيش الأميركي "الجرار" عن دحر "المتمردين المحليين"، أو مجاراة المناورات الإيرانية داخل العراق، إلى عدم كفاءة الولايات المتحدة الذي سرعان ما تكشف بعد غزو تلك الدولة العربية.
وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة برهنت على قوتها "الساحقة" في حرب العراق، فقد كشفت أيضا عن ضعف حيلتها في إنهاء الحرب وفق شروطها، كما تقول العريبي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة يتحدث إلى القوات الأميركية في مطار بغداد الدولي في العراق في 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2014 (رويترز)

وعدّت الكاتبة إقدام أميركا على خوض الحرب في العراق دون إذن من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بمنزلة "الضربة الأولى" لسمعتها الدولية، والنظام القائم على القواعد "التي عملت بجد لدعمها".

مزيج من الجهل والغطرسة

وحسب الكاتبة، فقد كتبت تصرفات الولايات المتحدة، أثناء احتلالها العراق، نهايتها كقوة عظمى رائدة في العالم.
ولفتت إلى أن الولايات المتحدة أظهرت مزيجا من "الجهل والغطرسة"، أخذت به العراقيين وآخرين في المنطقة على حين غرة، مضيفة أن قراراتها -بصفتها قوة احتلال- المتمثلة في حل الجيش العراقي والعديد من مؤسسات الدولة جعلت العراقيين يتشككون في نوايا واشنطن.
وزعمت أن الولايات المتحدة لم تتعاف تماما من مغبة التفريط في نفوذها الهائل الذي كانت تتمتع به بين صناع القرار في المنطقة قبل بدء الحرب، فقد تجلى ذلك -برأي العريبي- في عدم قدرتها في عام 2022 على إقناع حلفائها العرب الرئيسيين بأن يحذوا حذوها تجاه أوكرانيا، وذلك ما "أكد ضعفها".


لم تتصرف كقوة احتلال مسؤولة

ومضت الكاتبة في سياق تعليلها لتراجع النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط إلى القول إن الولايات المتحدة أحجمت منذ غزوها العراق عن الاضطلاع بدورها كقوة احتلال، "فقد كان من شأن توفير الأمن للمرافق الرئيسة، مثل المستشفيات والوزارات الحكومية، أن يساعد العراق على الاستقرار". كذلك سمح تقاعسها عن حراسة الحدود العراقية للمقاتلين الأجانب بدخول البلاد بسهولة ليعقب ذلك نشوء تنظيم القاعدة في العراق "الذي أصبح فيما بعد تنظيم الدولة الإسلامية".
وذكرت العريبي أن القادة في الشرق الأوسط يخشون من أن تطيح واشنطن بهم على غرار ما حدث للعقيد الليبي الراحل معمر القذافي.
وقالت إنه على الرغم من أن حرب العراق لم تكن وحدها التي شكلت مسار العلاقات الأميركية العربية على مدى العقدين الماضيين، فإنها ألقت بظلالها القاتمة على نظرة المنطقة إلى الولايات المتحدة.


تردد في دعم أوكرانيا

ثم إن هناك تصورا في المنطقة بأن الإدارات الأميركية المتعاقبة لا تستطيع صون مواقفها في السياسة الخارجية، وذلك ما جعل حلفاء واشنطن يترددون في دعم أوكرانيا، على حد تعبير الكاتبة.
ومع ذلك، ترى العريبي أن الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بنفوذ هائل رغم تراجع مكانتها في الشرق الأوسط، حيث ما برحت تحتفظ بأكبر وجود عسكري في المنطقة.

المصدر : فورين أفيرز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع