البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 41 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1747 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


أفغانستان 2023.. حكومة مسيطرة دون اعتراف دولي

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 31-12-23, 07:35 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أفغانستان 2023.. حكومة مسيطرة دون اعتراف دولي



 

أفغانستان 2023.. حكومة مسيطرة دون اعتراف دولي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحكومة الأفغانية تعتقد أن إستراتيجيتها في السياسة الخارجية وإقامة علاقات مع دول الجوار ناجحة (أسوشيتد برس)


31/12/2023

كابل- تودع أفغانستان عام 2023 المثقل بالتحديات في علاقاتها مع المجتمع الدولي والولايات المتحدة، بعد أن تمكنت فيه حكومة طالبان من إحكام سيطرتها على مفاصل الدولة وجميع الأراضي الأفغانية، وسجلت نفسها على أنها الحركة الوحيدة التي تسيطر على كامل التراب الأفغاني.
كان عاما مليئا بالنقاشات السياسية والزيارات والاجتماعات، لكن لم يكن هناك تغيير كبير في الحكومة أو في مجلس الوزراء، كما لم يكن هناك تطور كبير على الساحة الدولية للاعتراف بالحكومة الأفغانية، التي تتزعمها حركة طالبان منذ الانسحاب الأميركي من أفغانستان.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الصين أول دولة تعين سفيرا بأفغانستان في ظل إدارة طالبان في سبتمبر/أيلول 2023 (مواقع التواصل)


تعامل دون اعتراف

بعد وصول طالبان إلى السلطة عام 2021، سارعت بعض الدول مثل دولة قطر وتركيا وروسيا والصين وباكستان لمد جسور التعاون معها، وكان من المنتظر أن بعض هذه الدول ستعترف بها، ولكن المخاوف الدولية بشأن تعليم المرأة وحقوق الإنسان رسمت خطا أحمر لجميع البلدان، واتفق المجتمع الدولي على عدم الاعتراف بالحكومة الأفغانية التي شكلتها طالبان في الوقت الراهن، على أن يتفاعل معها ضمن إستراتيجية دولية مشتركة.
يقول الكاتب والباحث السياسي حكمت جليل للجزيرة نت "سعت الحكومة الأفغانية منذ وصولها إلى السلطة لكسب الاعتراف الدولي بها، لكنها فشلت، ولم تتحقق مساعي حركة طالبان لتولي مقعد أفغانستان في الأمم المتحدةرغم تعيين مندوبها، بل وفرت بعض الدول مساحة للمناورة السياسية لمعارضي طالبان، مثل الولايات المتحدة وإيران وطاجيكستان، وهذا جرس إنذار لطالبان".
ويرى خبراء الشأن الأفغاني أن الحكومة الأفغانية الحالية نجحت في أمور وأخفقت في أمور أخرى، وألقت هذه الإخفاقات بظلالها على سير الأمور في البلد.
يقول الكاتب والمحلل السياسي جمال كاكر للجزيرة نت "تمكنت طالبان من توفير الأمن في عموم البلاد وإنهاء الحرب التي استمرت أكثر من 4 عقود".
ويضيف كاكر "استأنفت الحكومة العمل على المشاريع التي توقفت في عهد الحكومة السابقة، وتمكنت من الحفاظ على سعر العملة الأفغانية، لكنها أخفقت في كتابة الدستور وتشكيل حكومة شاملة، إضافة إلى تدهور علاقاتها مع حليفها الإستراتيجي باكستان، مما دفع الأخيرة إلى طرد أكثر من مليون لاجئ من أراضيها للضغط عليها".

وعلى الرغم من عدم حصول الحكومة الأفغانية الحالية على اعتراف بها، فهناك مصالح مشتركة لدول المنطقة والولايات المتحدة وأوروبا وبعض الدول العربية بالتعامل مع طالبان، التي تستطيع التعاون في مجال مكافحة الإرهاب ومنع الهجرة.

موقف طالبان

تعتقد الحكومة الأفغانية أن إستراتيجيتها في السياسة الخارجية وإقامة العلاقات مع دول الجوار ناجحة، ويقول وزير الخارجية الأفغاني بالوكالة أمير خان متقي للجزيرة نت "الرأي السائد أن الحكومة الحالية غير معترف بها دوليا وإقليميا، ولكننا أرسلنا ممثلين رسميين ودبلوماسيين جددا إلى روسيا والصين وتركيا وقطر، وهناك 16 سفارة أفغانية تتعامل معنا، ولا نتوقع من 50 دولة حاربناها طيلة العقدين الماضيين أن تعترف بنا قريبا، أو تهدي لنا الزهور".
وشغل موضوع الاعتراف الدولي بالحكومة حيزا كبيرا من تفكير العديد من مسؤولي طالبان، خاصة أنهم ينظرون إلى الأمر بجدية، ويعتقدون أنه إذا لم يتم الاعتراف بهم كحكومة شرعية سيصعب عليهم التعامل مع الشعب الأفغاني والمجتمع الدولي على السواء.
وتحدثت مصادر حكومية أفغانية للجزيرة نت أن العديد من مسؤولي طالبان عندما يلتقون مسؤولين أجانب يطالبونهم بالاعتراف، وأن جميعهم يردون "عليكم الالتزام باحترام حقوق الإنسان وحل مسألة تعليم المرأة الأفغانية وعملها، حينئذ سيعترف بكم العالم، وإلا فسيستخدم الاعتراف كأداة ضغط فقط".

الوضع داخليا

ما يقلق الشعب الأفغاني والمجتمع الدولي أن حركة طالبان احتكرت السلطة السياسية منذ وصولها إلى الحكم في أفغانستان، وهذه نقطة ضعف أساسية للحركة، يقول الأستاذ السابق في جامعة كابل محمد عثمان روستار للجزيرة نت "جميع المناصب الرئيسية بأيدي أعضاء حركة طالبان، وقد أثار احتكار السلطة انتقادات داخل أفغانستان وخارجها، وهذا يجعل الشعب الأفغاني يعتقد أنه مهمش، وليس له أي دور في اتخاذ القرارات المصيرية".
تمكنت حركة طالبان من بسط سيطرتها على كافة الأراضي الأفغانية، لكنها تواجه تهديدات خطيرة تكمن في وجود خلايا نائمة لتنظيم الدولة والحركات المسلحة الأخرى، التي تعارض حكم طالبان لأفغانستان، مثل جبهة المقاومة الشعبية وجبهة تحرير أفغانستان.
يقول المحلل الأمني نجيب ننكيال للجزيرة نت "قامت الحركات المسلحة المناوئة لحكم طالبان خلال عام 2023 بمراجعة إستراتيجيتها العسكرية، وغيّرت النهج العسكري إلى محاولة التماسك السياسي، والعمل مع دوائر النفوذ في العواصم الغربية والولايات المتحدة، ولو تمكنت من التنسيق تحت مظلة عسكرية واحدة فيمكنها التشويش على حركة طالبان، إضافة إلى خطر تنامي قدرة تنظيم الدولة العام المقبل".

كما تحدثت الكثير من التقارير والتسريبات عن وجود شرخ داخل حركة طالبان، وعام 2023 أثبت ذلك، رغم محاولات القيادة التماسك والوحدة أمام ضغوط داخلية وأجنبية، حيث ظهر إلى العلن الخلاف بين القيادة وزعيم حركة طالبان الشيخ هبة الله آخوند زاده، حول مسألة تعليم المرأة وعملها.
وقال مصدر حكومي للجزيرة نت "معظم القيادات في حركة طالبان والحكومة تريد فتح أبواب المدارس أمام الفتيات، ولكن القرار بيد زعيم الحركة وليست الحكومة، وهي تقبل قراره لأجل وحدة الصف والتماسك الداخلي، لكن ليس من المنطق أن تبقى أبواب المدارس مغلقة أمام الفتيات بشكل دائم، إننا نبحث عن حل يرضي جميع الأطراف".

خارطة الطريق حسب الأمم المتحدة

وفي سياق متصل، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الدبلوماسي التركي فريدون سينيرلي أوغلو منسقا خاصا للأمم المتحدة لشؤون أفغانستان، منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، وكلفه بكتابة تقرير عن الوضع في أفغانستان.
واستغرق التقرير 7 أشهر تقريبا، وبعد الاطلاع عليه أرسله إلى مجلس الأمن، ووافق 13 عضوا في المجلس على اقتراح تعيين ممثل خاص لشؤون السلام في أفغانستان، والعمل على خارطة طريق جديدة بشأن إحلال السلام، بينما عارضت كل من روسيا والصين القرار بحجة أنه اتخذ دون المشورة والتنسيق مع الجانب الأفغاني.
ويحتوي التقرير على نقاط أهمها:

حقوق المرأة في وضع سيئ.
الإرهاب يشكل تهديدا خطيرا.
تعيش أفغانستان عزلة سياسية، مما أعاق عملية الدعم الدولي.
هناك حاجة ماسة لاستئناف مفاوضات السلام بين الأفغان.


ويعد المقترح أول إجراء للأمم المتحدة للتغلب على الأزمة الحالية في أفغانستان، حيث أكد الأمين العام للأمم المتحدة على البدء بإجراء حوار وطني بين الأفغان، وتشكيل حكومة شاملة، والامتثال لالتزامات أفغانستان بالاتفاقيات الدولية ومعاهدات حقوق الإنسان.


يقول المحلل السياسي نصير رهين للجزيرة نت "يمكنني القول إن التقرير أُعد تحت تأثير الإستراتيجية الغربية بشأن أفغانستان، وخاصة الولايات المتحدة، وأهمل اتفاق الأميركان مع حركة طالبان، ولم يتطرق إلى مسؤولية الحلف الأطلسي الذي حارب عقدين كاملين في أفغانستان، ولا أعتقد أن بإمكان الممثل الأممي حل الأزمة الأفغانية، لأنه سيطبق الأجندة الغربية في أفغانستان، كما رأينا منذ الانسحاب السوفياتي نهاية تسعينيات القرن الماضي".
وأبدى زعماء الأحزاب والجبهات المعارضة لطالبان ردود أفعال متباينة تجاه خطة الأمين العام للأمم المتحدة لتجاوز الأزمة الحالية في أفغانستان، حيث قالت الخارجية الأفغانية، في بيان لها، "إن تعيين ممثل أممي آخر في ظل وجود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة أمر غير ضروري، وأفغانستان ليست في حالة حرب، وهناك حكومة مركزية تسيطر على كافة الأراضي الأفغانية، وإن تعيين ممثل للسلام يؤدي إلى تفاقم الوضع في أفغانستان".

المصدر : الجزيرة نت -
حميد الله محمد شاه

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع