قوة عسكرية عائمة.. تعرف على حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس نيميتز (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          عاجل...أبرز الأخبار عن الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران فجر يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 30 - عددالزوار : 338 )           »          ما سر انتشار خلايا الموساد في إيران؟ وكيف بدأت طهران بملاحقتها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          موقع إيطالي: إسرائيل تقامر بكل أوراقها ضد حصن إيران النووي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          "الجيل الخامس" يقود أخطر حرب لإيران ضد إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          صاروخ "قاسم سليماني" الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          العميد محمد كاظمي.. قيادي أمني وعسكري إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          بالإنفوغراف.. تعرّف على صواريخ إيران المواجهة للدفاعات الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          إسرائيل تقصف طهران وتوجه إنذارا للإخلاء وتناشد ترامب لتدمير "فوردو" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          حاملة الطائرات الأميركية "نيميتز" تنضم إلى "فينسون" بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          السجن مدى الحياة لطبيب سوري شارك بتعذيب معتقلين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          مدينة ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          3 صواريخ إيرانية ضربت حيفا وتل أبيب وهذه أبرز مميزاتها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          بينها "إف بي في".. هل أسقطت المسيرات هيبة السماء ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 35 )           »          علم الفيزياء يشرح القوة الهائلة للصواريخ الباليستية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2024م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


مؤرخ بريطاني مرموق: لا مفر من حرب عالمية ثالثة

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2024م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-06-24, 08:12 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مؤرخ بريطاني مرموق: لا مفر من حرب عالمية ثالثة



 

فات الأوان لوقفها.. مؤرخ بريطاني مرموق: لا مفر من حرب عالمية ثالثة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جنود روس يشاركون في العرض العسكري ليوم النصر في موسكو يوم التاسع من مايو/أيار 2024 (الأوروبية)



24/6/2024

قد تعلن إيران أنها أنتجت قنبلة نووية ويحشد الجيش الأميركي قواته على حدودها لدخولها فتصطف روسيا والصين وكوريا الشمالية إلى جانبها.
وقد يدفع الإحباط الصين لغزو تايوان فتقوم الولايات المتحدة بتفعيل خطط الطوارئ لإنقاذ تايوان وقد تتطور الأمور لحرب شاملة، وثمة احتمال أن يتعرض -ومن دون سابق إنذار- نظام الاتصالات عبر الأقمار الصناعية في الغرب للهجوم.

وقد يؤدي ذلك لإلحاق أضرار جسيمة بشبكاته الإلكترونية التجارية والعسكرية ولا أحد يعترف بأنه أطلق الصواريخ، ولكن في خضم الفوضى التي قد تعقب ذلك، سرعان ما يتم توجيه اللوم إلى الدول المناهضة للغرب، ويكون في هذه الحالة من الصعب شن أعمال انتقامية مع انهيار الاتصالات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المؤرخ البريطاني ريتشارد أوفري


عدم يقين

وفي ظل عدم اليقين بشأن ما يجب فعله، قد تصدر أوامر بالتعبئة العسكرية في جميع أنحاء العالم الغربي، وربما طالبت روسيا والصين بوقف تلك التعبئة.
لكن، وكما حدث في عام 1914، فمن الصعب إيقاف العجلات، بمجرد أن تتحرك، وهنا قد تتفاقم الأزمة، فتكون حرب الفضاء الأولى تحصيل حاصل.
هكذا يمكن أن تلخص الفقرات الأولى التي استهل بها المؤرخ البريطاني ريتشارد أوفري مقالا له بصحيفة ديلي تلغراف بعنوان "فات الأوان لوقفها.. مؤرخ بريطاني مرموق: لا مفر من حرب عالمية ثالثة".
قبل أن يستدرك قائلا "هذه السيناريوهات الثلاثة ممكنة، ولكن يجب أن أوضح أن أيا منها ليس محتملا، فالتنبؤ ـ أو التخيل على الأصح ـ من الممكن أن يؤدي إلى إنتاج أوهام خطيرة تعمل على تعزيز القلق بشأن أمن المستقبل"، بل قد يكون التشخيص الأكثر منطقية خاطئا في حد ذاته، خصوصا أن تطوير الأسلحة النووية أدى لتغيير كبير في شروط أي صراع عالمي مستقبلي، وفقا لأوفري.


ورغم أن التاريخ قد يساعدنا على التفكير في شكل الحروب المستقبلية، كما يقول المؤرخ، فإنه يوضح أننا نادرا ما نتعلم من دروس التاريخ. ومع ذلك فإن السؤال حول الكيفية التي قد تندلع بها حرب عالمية ثالثة يطاردنا اليوم أكثر من أي وقت مضى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.ويرى أوفري أن مجرد تخميننا بشأن هذه الحرب هو دليل على توقعاتنا بأن الحرب من نوع ما تظل حقيقة في عالم يتسم بعدم الأمان المتعدد الأسباب.
وأبرز الكاتب في هذا الصدد، أن الصراعات في أوكرانيا وغزة وميانمار والسودان هي تذكير بهذا الواقع المستديم، كما تشير التهديدات المنتظمة من جانب روسيا بشأن استخدام الأسلحة النووية إلى أن خيالاتنا قد لا تكون بعيدة كل البعد عن الواقع.

لماذا الحروب؟

لكن أوفري لفت إلى أن محاولتنا التنبؤ باندلاع حرب مستقبلية يدفع لطرح سؤال آخر هو: لماذا نشن الحروب في الأساس؟، ليجيب بأن الحرب ظلت سمة مميزة للتاريخ البشري المعروف بأكمله تقريبا، كما أن العنف الحربي سبق إنشاء الدول الأولى، ويظل السؤال الأساسي، حسب المؤرخ، هو حول تحديد السبب وراء تطوير البشر للنزعة القتالية إلى جانب قدرتهم على التعاون الاجتماعي.
وهنا يوضح الكاتب أن العلوم الإنسانية ظلت طيلة جزء كبير من القرنين 20 و21 تحاول تحديد سبب تلك النزعة، فيرى علماء الأحياء التطورية وعلماء النفس مثلا أن الحرب كانت وسيلة الإنسان البدائي لضمان البقاء وحماية الأقارب والتعامل مع الأزمات البيئية.
ولا شك بين علماء الأحياء، وفقا للكاتب، في أن العنف لم يكن موجودا في جيناتنا، وحتى إن شنت حروب في الماضي، فإن أوفري يؤكد أن الحروب القديمة كانت مختلفة كليا عما هي عليه اليوم، ويسرد في هذا الصدد عدة أمثلة لشعوب اشتهرت بالحروب كالإسبرطيين، والفايكنغ، والأزتيك، كما يوضح أسباب الحروب آنذاك.ثم يذكر المؤرخ بأن الحربين العالميتين المعروفتين (الأولى والثانية) بدأتا بانقضاض قوة كبرى على قوة أقل أهمية ـ صربيا في عام 1914، وبولندا في عام 1939ـ ثم انجرار قوى أخرى إلى هذه الدوامة، وقد يحدث هذا مع تايوان، كما يحدث بالفعل مع أوكرانيا.
وهنا نبه الكاتب إلى أن حقيقة كون السلام قد يبدو خيارا عقلانيا لمعظم البشر لم تتمكن أبدا من خنق الرغبة في القتال عندما يبدو ذلك ضروريا أو مربحا أو إلزاميا.
وذكّر الكاتب القراء بأن الناس بدؤوا، بعد نهاية الحرب الباردة يروّجون لفكرة أن الحرب أصبحت من الماضي، لكن، لو كان الأمر كذلك -يقول الكاتب- لكان من الممكن أن نعيش الآن في عالم خال من الأسلحة والخوف.
وختم أوفري بالقول إنه لا يكاد يوجد من يسعى بنشاط إلى حرب عالمية ثالثة، لكنه أبرز أن ذلك كان الحال ذاته قبيل الحربين الأولى والثانية ولم يحل دون نشوبهما.

المصدر : تلغراف + الجزيرة نت



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع