القوات الأميركية في الشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          منظومة الدفاع الجوي الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          عاجل...أبرز الأخبار عن الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران فجر يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 26 - عددالزوار : 180 )           »          اللواء محمد باكبور..قائد عسكري إيراني (القائد العام للحرس الثوري الإيراني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          كيف تمكنت إيران من خداع الدفاع الجوي الإسرائيلي؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          القادة الجدد الذين عينتهم إيران خلفا لمن قتلتهم إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          فريدون عباسي دوائي..عالم نووي ومهندس إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 102 )           »          صحيفة بلجيكية: مديرة الاستخبارات الأميركية تخشى هيروشيما أخرى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          القواعد الجوية الإيرانية مواقعها ومحتوياتها وقدراتها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 153 )           »          ملامح تطور عقيدة التصنيع العسكري الروسي خلال الحرب مع أوكرانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 166 )           »          اللواء غلام علي رشيد... قائد عسكري إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 318 )           »          اللواء حسين سلامي.. قائد عسكري إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2398 )           »          أبرز محطات المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني منذ 1957 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 219 )           »          موعد ونظام وتصنيف مستويات المنتخبات بقرعة الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026‏ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 174 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


مقال بالغارديان: لماذا لا يستقي الغرب العبر من سقوط كابل؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-08-21, 07:26 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مقال بالغارديان: لماذا لا يستقي الغرب العبر من سقوط كابل؟



 

مقال بالغارديان: لماذا لا يستقي الغرب العبر من سقوط كابل؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حركة طالبان تسيطر الآن على معظم البلدات والمدن الأفغانية بما في ذلك العاصمة كابل (الجزيرة)



25/8/2021

في مقال رأي بصحيفة الغارديان (The Guardian) البريطانية، انتقدت الكاتبة نسرين مالك تعامل القادة الأميركيين والبريطانيين مع "الحرب على الإرهاب" التي امتدت من السودان إلى العراق وأفغانستان وغيرها.
واستهلت نسرين مالك (صحفية وكاتبة سودانية الأصل ومقيمة في لندن) مقالها بالتذكير بحادثة هجوم تنظيم القاعدة على سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا في أغسطس/آب 1998، التي ردّ عليها الرئيس الأميركي آنذاك بيل كلينتون بشن ضربات جوية على مصنع للأدوية في السودان.

وقالت إن وسط الخرطوم اهتز إثر سقوط عشرات الصواريخ من طراز "توماهوك"، التي دمرت المصنع وقتلت حارسه الليلي وأصابت 11 آخرين بجروح.
وزعمت الولايات المتحدة حينئذ أن المصنع -وهو أكبر مورد للأدوية في بلد يرزح تحت العقوبات- كان ينتج سرا غازات أعصاب لصالح تنظيم القاعدة، إلا أن الأمر لم يستغرق من المسؤولين الأميركيين وقتا طويلا -حسب الكاتبة- لكي يقروا بأن "الدليل لم يكن دامغا كما صوروه أول مرة".
على أن الهجوم -بعبارة أخرى- كان ببساطة عملا انتقاميا ضد "هدف عشوائي" لا صلة له بالجريمة التي يُزعم أن الضربة كانت ثأرا لها.
وتلفت نسرين مالك إلى أنها كانت طالبة جامعية في الخرطوم في ذلك الحين، وتتذكر مدى الارتباك الذي ساد بعد يوم من تلك التفجيرات، إذ زارت موقع المصنع المحطم مع طلاب آخرين.
وتمضي إلى القول إن ما اتضح لهم فجأة حينها -"ونحن نقف أمام الأنقاض في مدينة نائمة كان يُظن أنها باتت مركزا للإرهاب الإسلامي بين عشية وضحاها"- أن المنطق الحقيقي وراء الحرب على الإرهاب تمثل في أن "حياتنا كانت مادة مفيدة لإنتاج عناوين بارزة جريئة في الصحف الأميركية تشيد بقوة القادة الغربيين وتصرفهم السريع وعزيمتهم".
وتصف الكاتبة اسم العملية العسكرية على السودان وأفغانستان في ذلك الحين -وهو "الوصول النهائي"- بأنه اسم "تقشعر له الأبدان، وإن كان هو (الوصف) الأنسب".
وتوضح نسرين أنه لم يتم الاعتراف أبدا بهذا الخطأ، كما لم يتم الاعتذار أو تحمل المسؤولية عنه. وأقر مسؤولو إدارة كلينتون بأن المعلومات الاستخباراتية ربما لم تكن صحيحة تماما، إلا أن أحدا لم يتعرض لأبسط العقوبات على ما ارتُكب من خطأ.
وكان المنطق السائد في الحرب على الإرهاب لأكثر من عقدين -حسب الكاتبة- أن القادة الأميركيين والبريطانيين يتخذون القرارات الأخلاقية "الصعبة والجريئة"، ثم على آخرين أن يتحملوا التبعات.

درس أفغانستان الضائع

وتنتقل الكاتبة للحديث عن الحرب على أفغانستان، فتقول إن الفوضى في كابل هي "ببساطة أحدث حلقة في مسرحية طويلة لم يتغير أبطالها أبدا"؛ فليست هناك نهاية لها ولا تبعة، حسب تعبير نسرين مالك.

ولربما هذا هو السبب في أن تكون مشاعر الجماهير بالبرود نفسه الذي اتصفت به قبل 20 سنة، وأن تكون النقاشات اليوم "أكثر احتداما وتكدرا في الوقت الذي نكرر فيه المواقف نفسها، فمن جهة نتذرع بالمسؤولية الأخلاقية في الدفاع عن القيم الغربية، ومن جهة أخرى نشير إلى الإخفاقات الحتمية للتدخل". وقالت إنه لا شيء تم حله، وما من عِبر قد استُخلصت، ولم يصدر تقييم ذو مغزى للحرب على الإرهاب".
وتؤكد نسرين مالك أن تلك المحاسبة لم تحدث قط، وعزت أحد أسباب ذلك إلى أن الهدف الأساسي من الحرب على الإرهاب كان يطرأ عليه دوما تحديث وتعديل.
وقالت إن ما انتهت إليه الحال للتو بانتهاج الرئيس الأميركي جو بايدن سياسة واقعية "باردة وصلبة"، كان بدأ بادعاءات أخلاقية واسعة النطاق تتعلق بتحرير المرأة الأفغانية وبناء ديمقراطية شاملة، غير أن بايدن شدد الأسبوع الماضي على أن تلك الادعاءات لم تكن أبدا هي المهمة المنشودة.
والحقيقة في نظر نسرين مالك أن العنصر الثابت في كل المسوغات التي بررت الحرب، سواء كانت أخلاقية أو جيوسياسية، تمثل في "لهجتها الملزمة" من شاكلة أنه "مهما كان ما تم فعله فكان لا بد أن يحدث، وأننا قد نناقش الأسباب لاحقا".
وبينما تغيرت أسباب التدخل، تبدلت كذلك معايير فضائلها، "وهكذا أصبحت الحرب على الإرهاب قضية نوقشت عبر إرهاصات نجاحها أو إخفاقها، في لحظات الأزمة أو في خضم عمل فعال وقوي".
واختتمت الكاتبة بأن سقوط كابل سيكون فرصة ضائعة أخرى للتفكير مليا في الأسلوب القديم المتمثل في "الانتقام على عجل، والتراجع على مهل". ونوهت إلى أننا سنسمع الكثير في وسائل الإعلام عن سقوط أو "هزيمة" الغرب، الذي يعد الشخصية الرئيسية في المأساة "التي حلت على الآخرين وحدهم".

المصدر : غارديان



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع