اللواء حبيب الله سياري..أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          سهند.. المدمرة الإيرانية الشبح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          سكوت بيسنت.. اقتصادي ومستثمر وسياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          ترامب يخاطب قادة أوروبا بـ"كلمات حادة" وكييف تسلم خطة معدلة لإنهاء الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          كيف تبدو حضرموت بعد أسبوع من سيطرة "الانتقالي الجنوبي" عليها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          مراسم استقبال فخامة جوزيف عون - رئيس الجمهورية اللبنانية أثناء زيارته الرسمية لسلطنة عُمان بتاريخ 09 ديسمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 87 )           »          كيف تعيد إحياء الصور القديمة.. 5 طرق مجانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 674 )           »          تايلند تتوعد كمبوديا بعد تجدد المواجهات وتتهمها بخرق الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 690 )           »          ميثاق الأمم المتحدة (النص الكامل) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 762 )           »          لهذه الأسباب لا يمكن لممداني اعتقال نتنياهو إذا زار نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 775 )           »          الصواريخ الفرط صوتية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 872 )           »          صاروخ تركي فرط صوتي جديد تتحدى به أنقرة الخصوم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 815 )           »          مراسم تخريج دورة الضباط المرشحين رقم 60 وعدد من دورات المرشحين ضباط بكلية السلطان قابوس العسكرية بسلطنة عُمان بتاريخ 01 ديسمبر2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2479 )           »          كيف تُجنّد "سي آي إيه" العملاء المزدوجين وتشغلهم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2474 )           »          تعرف على أهمية دبابات أبرامز الأمريكية وأبرز خصائصها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2420 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


على وقع التوتر في شبوة.. اليمن 2022 من يحسم "أم المعارك" بين الشرعية والحوثيين؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 04-01-22, 06:47 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي على وقع التوتر في شبوة.. اليمن 2022 من يحسم "أم المعارك" بين الشرعية والحوثيين؟



 

على وقع التوتر في شبوة.. اليمن 2022 من يحسم "أم المعارك" بين الشرعية والحوثيين؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
معركة مأرب باتت بمنزلة "أم المعارك" في اليمن، فمن يحسمها يحقق تقدما كبيرا سياسيا وعسكريا (رويترز)


4/1/2022

منذ عام ونصف، يقاتل الحوثيون بشراسة للسيطرة على محافظة مأرب (شرق العاصمة صنعاء)، وسبتمبر/أيلول الماضي صعّدوا هجومهم وحققوا اختراقا من الجبهة الجنوبية؛ ليطوّقوا باب المدينة من جهات ثلاث. وقبيل نهاية عام 2021، فُتحت جبهة جديدة بمحافظة شبوة (جنوبي اليمن).
وفي حين يدفع الحوثيون بآلاف المسلحين، تُحصّن القوات الحكومية المسنودة برجال القبائل ومقاتلات التحالف السعودي الإماراتي دفاعاتها بعملية محكمة، ليتحول محيط المدينة إلى نقطة قتال يومي لا يتوقف في المعركة التي باتت بمنزلة "أم المعارك" مع دخول اليمن عام 2022.

وأصبحت للحرب آثار مدمرة؛ إذ تهدد نحو 3 ملايين يمني يسكنون المدينة، منهم 2.5 مليون من النازحين -الذين يستعدون للنزوح للمرة الثانية وبعضهم للمرة الثالثة- مع اقتراب الحوثيين أكثر، وفي ظل تصاعد القصف بالصواريخ على المدينة ومخيمات النزوح.

ما الذي ساعد الحوثيين في التقدم نحو مدينة مأرب؟

بدت حقول النفط والغاز في مأرب غنيمة سهلة المنال للحوثيين، ليستغلوا توقف المعارك على خطوط القتال في اليمن والحدود السعودية، ويركزوا هجومهم نحو المدينة.
يقول الباحث علي السكني -وهو أحد سكان المدينة- إن توقف القتال في كل الجبهات، وتكتيك "الأمواج البشرية" الذي اعتمدت عليه إيران في حربها مع العراق -حيث يهاجم آلاف المقاتلين مدعومين بكثافة نيران كبيرة وهجمات الصواريخ بالستية وطائرات دون طيار هدفا في وقت واحد- أسهم في استنزاف وتشتت القوات الحكومية التي تعاني من فقر التسليح، عقب توقف الدعم اللوجستي من التحالف.
ويضيف السكني أن موقف الإدارة الأميركية الجديدة المتعلق بسحب الحوثيين من قائمة الإرهاب، وضعف وعدم استقرار الحكومة الشرعية في عدن، كانت أسبابا مهمة لتقدم الحوثيين، على حد تعبيره.


كيف تحقق معركة مأرب شروط السلام؟

منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عجز الحوثيون عن إحراز أي تقدم عن آخر نقاط الاشتباك الحالية؛ إذ توقفوا في منطقتي حلحلان واللبنات على بعد 30 كيلومترا شمال مأرب، ومناطق المشجح والكسارة والبلق على بعد 18 كيلومترا غربا، وفي وادي ذنه جنوبا على بعد 35 كيلومترا.
وتكافح القوات الحكومية المسنودة برجال القبائل لمنع الحوثيين من إحراز تقدم، لكن المدينة لا تزال مهددة.
ويرى العميد محمد المكروب -مساعد قائد المنطقة العسكرية الثالثة في القوات الحكومية- أن ذلك يعود إلى إعادة ترتيب الخطط الدفاعية والقدرة على التعامل مع الهجمات المكثفة، وفاعلية الضربات الجوية للتحالف.
ويقول -للجزيرة نت- إن الحوثيين يشنون منذ 21 سبتمبر/أيلول الماضي هجمات يومية، وخسروا المئات من مقاتليهم؛ ليدركوا أنهم خسروا المعركة.
ويضيف أن المعطيات على الأرض تسببت في نشوب خلافات بين قادة الحوثيين، وهو تغيّر قد تستغله القوات الحكومية لشن هجمات مضادة مستقبلا؛ لإجبار الحوثيين على السلام.

هل سيوقف الحوثيون هجومهم على مأرب؟

يصر الحوثيون على ضرورة انسحاب التحالف من مأرب، ووفق عضو المكتب السياسي للحوثيين (أعلى هيئة سياسية)، حزام الأسد، فإنهم سيستمرون في "مواجهة القوات الأجنبية".
ويقول -للجزيرة نت- إنه في حال أصر الطرف الآخر على الخيار العسكري، فإن خيار التراجع غير وارد، في إشارة إلى حتمية السيطرة على المدينة.
وكانت الأمم المتحدة قريبة من النجاح في إبرام اتفاق بين الحوثيين والحكومة لوقف إطلاق النار بمأرب، بالتزامن مع إعادة فتح الموانئ والمطارات، لكن الحوثيين أصروا على أن تنفيذ الخطوة الأخيرة يليها وقف المعارك.
وقال الأسد إن وقف المعارك لن يتم حتى تتحقق ما وصفها بـ"الحلول العادلة المتمثلة في وقف الحرب وفك الحصار، وبعد ذلك ندخل في نقاشات تفصيلية، أو نستمر في خط المواجهة حتى دحر العدوان وفك الحصار".
وظهر المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ عاجزا عن تحقيق أي تقدم لوقف القتال، وفي آخر بيان له اكتفى بدعوة الأطراف إلى خفض التصعيد.
وقال الأسد "المساعي الأممية لم تقدم أي جديد، ولا يزال المبعوث الأممي يجري لقاءاته من دون التوصل إلى خطة واضحة".
وأفاد مصدر عسكري في الجماعة -مفضلا عدم الكشف عن هويته- بأن الغارات الجوية تسببت في مقتل كثيرين، وقال -في حديثه للجزيرة نت- "90% من شهدائنا قُتلوا بغارات العدوان، لكن هذا لن يمنعنا من أن نتقدم نحو المدينة حتى بعد 5 سنوات".


كيف ستحدد معركة مأرب مستقبل الحرب في اليمن؟

تنعكس ضراوة المعركة على الأهمية الإستراتيجية لمأرب، وترى الباحثة اليمنية في معهد الشرق الأوسط بواشنطن ندوى الدوسري أنه في حال سيطرة الحوثيين على مأرب، سيكون الوضع كارثيا بكل المقاييس على الصراع في اليمن.
وتقول -للجزيرة نت- إن "مأرب هي آخر المناطق التي وقفت مع الجمهورية وضد المشاريع الأخرى في اليمن. وبالتالي، إن سقوطها يعني سقوط الشرعية والجمهورية، والحوثيون لن يتوقفوا عندها، بل سيسيطرون على كافة أنحاء اليمن".
وبحسب الدوسري، فإن الحوثيين مستميتون للسيطرة على المدينة بغض النظر عن الخسائر التي تعرضوا لها.
وتقول "هناك استبسال كبير من الجيش والقبائل، مقابل استهتار كبير من التحالف والحكومة، وأصبح واقع الميدان تفرضه الحسابات السياسية لدى التحالف وبعض الأطراف في الشرعية، لذا لم يعد الهدف الرئيسي إضعاف الحوثيين عسكريا".

هل ستوقف معركة مأرب القتال في اليمن؟

ووفق أحدث تقرير لمجموعة الأزمات الدولية، فإن سيطرة الحوثيين على مأرب ستكون بمنزلة تغيير جذري في الحرب؛ إذ سيحقق الحوثيون انتصارا اقتصاديا وعسكريا، وستتعزز صورتهم بوصفهم سلطة حاكمة تستحق الشرعية الدولية، ومن المرجح أن تنذر خسارة مأرب بالزوال السياسي للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
ويوضح التقرير أن الحوثيين سيواصلون قتال الانفصاليين الجنوبيين وقوات طارق صالح (ابن شقيق الرئيس الراحل علي عبدالله صالح) المدعومين من الإمارات، إذا ما سيطروا على مأرب.
ويقدّر التقرير بأن حديث بعض اليمنيين -المتحالفين مع هادي اسما- بشأن استبداله بمجلس رئاسي سيقوّض المكانة الدولية للحكومة، ومن المرجح أن يعزز مقاومة الحوثيين لمحادثات السلام.


شبوة تدخل على الخط، فهل سيتغير الوضع على الأرض؟

أواخر العام الماضي، أصدر الرئيس اليمني قرارا بإعفاء محافظ شبوة محمد بن عديو الذي عُرف بعدائه للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، وعين مكانه عوض العولقي لقيادة المحافظة الغنية بالنفط، لتصبح كل المحافظات التي كانت تابعة لليمن الجنوبي -قبل وحدة اليمن عام 1990- تحت سيطرة المجلس.
وأمس الاثنين، بارك المجلس الانتقالي -المطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله- عودة قواته إلى شبوة بعد سنتين من هزيمتها أمام القوات الحكومية، وقال -في بيان تصعيدي- إن هذه التطورات ستفسح المجال لإعادة تفعيل دوره، "ومطاردة بقايا الإرهابيين وتصفية بؤرهم التي احتضنتها القيادات الإخوانية".
ويقول الصحفي شاكر أحمد خالد -للجزيرة نت- إن سيطرة الانفصاليين على شبوة قد تؤدي إلى أن تنزلق شبوة إلى دائرة الفوضى والتخريب.

المصدر : الجزيرة نت -
مراد العريفي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:42 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع