موقع إيطالي: تسريب معلومات خطيرة بعد قرصنة شركة فرنسية عملاقة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          شهداء بقصف إسرائيلي والمجاعة تلتهم مزيدا من أطفال غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          عاد الحديث عنها بعد طوفان الأقصى.. ما حل الدولتين؟ وهل هو ممكن؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          الحكم على نائب ألماني بالسجن في قضية فساد لصالح أذربيجان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          النيجريون لفرنسا: اعترفي بالجرائم الاستعمارية وعوضي عنه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 81 )           »          النيجريون لفرنسا: اعترفي بالجرائم الاستعمارية وعوضي عنه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 78 )           »          القسام تستهدف آليات للاحتلال بخان يونس وتوقع قتلى وجرحى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          تعرف على ظاهرة الزلزال (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 83 )           »          هجمات سيبرانية موالية لأوكرانيا تعطل حركة الطيران الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 80 )           »          جزيرة جرينلاند (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 63 )           »          مدينة سان فرانسيسكو.. إحدى مدن ولاية كاليفورنيا الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3728 )           »          "التمساح ألكاتراز".. سجن أنشأه ترامب لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 116 )           »          بعد حرب الـ12 يوما مع إيران.. بماذا أوصت مراكز الأبحاث الإسرائيلية نتنياهو؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 97 )           »          "خداع منهجي" يخفي تدفق الأسلحة الكندية الهائل إلى إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 85 )           »          ترامب يمهل روسيا 10 أيام لوقف الحرب في أوكرانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 114 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2024م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


البرهان ينقل مقر إقامته إلى عطبرة ويوزع الوزارات على الولايات

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2024م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-10-24, 09:23 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي البرهان ينقل مقر إقامته إلى عطبرة ويوزع الوزارات على الولايات



 

البرهان ينقل مقر إقامته إلى عطبرة ويوزع الوزارات على الولايات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
البرهان خرج من الخرطوم في أغسطس/آب 2023 وانتقل إلى بورتسودان (رويترز)


5/10/2024

الخرطوم- يعتزم رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان نقل مقر إقامته من بورتسودان حاضرة ولاية البحر الأحمر في شرق البلاد إلى عطبرة في ولاية نهر النيل بشمالها خلال أسابيع.
واتخذ البرهان بورتسودان عاصمة إدارية مؤقتة للبلاد عقب خروجه من مقر القيادة العامة للجيش بوسط الخرطوم في أغسطس/آب 2023، بعدما ظل محاصرا منذ اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل/نيسان 2023.
وكشفت مصادر حكومية قريبة من مجلس السيادة للجزيرة نت أن المجلس أقر توزيع مقار الوزارات على ولايات كسلاوالقضارف في شرق البلاد، ودنقلا ومروي وعطبرة الدامر في شمالها، وستبقى وزارتا الخارجية والمالية والاقتصاد في بورتسودان.

مركز ثقل

وبحسب المصادر ذاتها، فإن بعض أعضاء مجلس السيادة سينقلون مقار إقاماتهم إلى الولايات، حيث سينتقل مالك عقار نائب رئيس المجلس إلى كسلا، والعضو إبراهيم جابر إلى القضارف، وسيبقى في بورتسودان الأعضاء شمس الدين كباشي وعبد الله يحيى وصلاح آدم تور رصاص، إلى جانب ياسر العطا في أم درمان.
وأوضحت المصادر الحكومية أن بورتسودان صارت مركز ثقل اقتصادي وتجاري، وتوجد بها مقار المؤسسات والشركات والمنظمات والسفارات والموانئ، ولا توجد بها مبانٍ كافية لاستيعاب نشاط الدولة. ووفقا لها، فإن انتقال رئيس مجلس السيادة وبعض أعضائه ومقار وزارات للولايات سيؤدي إلى تفعيل العمل التنفيذي وتحسين الخدمات في المدن، ويعزز من شعور المواطنين بقرب ظل السلطة والاهتمام الحكومي.

وتوقعت المصادر نفسها انتقال البرهان في مرحلة لاحقة من عطبرة إلى أم درمان بعد تقدم الجيش خلال الأيام الماضية في أم درمان والخرطوم بحري والخرطوم، وينتظر اكتمال تحرير العاصمة قبل نهاية العام، موضحة أن وسط الخرطوم وشرقها -الذي توجد به مقار القصر الرئاسي وقيادة الجيش وغالبية الوزارات والمؤسسات- به مخاطر بيئية ربما تحتاج إلى وقت لمعالجتها بعد وقف الحرب، كما شهدت المنطقة دمارا واسعا.
من جانبها، قالت لجنة تطوير وتأهيل مطار عطبرة إن ما يجري بالمطار من عمليات إنشائية تتمثل في تحويله لمطار دولي يلبي حاجة الولاية والبلاد في مجالات نقل البضائع والركاب.

مخاطر بيئية

وتفقد البرهان -أثناء زيارته ولاية نهر النيل- سير العمل في تأهيل وتحديث مطار عطبرة، ووجه سلطة الطيران المدني بإدراج أكبر عدد ممكن من المطارات في قائمة المطارات الدولية ومضاعفة الجهود لافتتاحه خلال هذا العام باعتباره مشروعا إستراتيجيا يحقق المصالح الداخلية والخارجية.
من جهته، يرى الخبير والأمين العام السابق للمجلس الأعلى للبيئة والترقية الحضرية بولاية الخرطوم التجاني الأصم أن وسط العاصمة دائرة مركزية مغلقة لا تصلح لأي أعمال حيوية إلا بعد إجراءات ومعالجات علمية.
وفي حديث للجزيرة نت، يقول الخبير إن وسط الخرطوم مركز العاصمة كان ولا يزال مسرحا لأعمال عسكرية واسعة ومتواصلة، وتحتضن المنطقة مراكز متعددة ومتنوعة من المعامل الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية والطبية والمتاحف الطبيعية وعلوم الحيوانات.

وبرأيه، فإن هذه المجالات المتعددة تحتاج -في الوضع الطبيعي- إلى متطلبات محددة من كهرباء وتكييف وتهوية واحتواء أمن وأمان طبي ومبان ومعدات متخصصة، لكن تم تدميرها وتحررت هذه الكائنات والمواد الكيميائية وأصبحت سابحة وملوثة.

وأضاف الخبير أن تدمير هذه المراكز أدى إلى تلوث الهواء والتربة والمياه، مما ينتج عن ذلك ضرر بيئي، وبالتالي تنعدم متطلبات الحياة الأساسية لأي كائن حي وتؤدي الأضرار التي تسببها الحرب للبيئة إلى إبطاء وتيرة تحقيق جودة مقومات الحياة الطبيعية ما لم تتم معالجة علمية على مراحل تبدأ بقياس معدلات التسمم البيئي.

عاصمة الحديد والنار

وتقع مدينة عطبرة في ولاية نهر النيل في شمال البلاد، وتبعد عن الخرطوم نحو 310 كيلومترات، وعن مدينة الدامر حاضرة الولاية بنحو 10 كيلومترات، وعن ميناء بورتسودان 611 كيلومترا، وجنوبا عن وادي حلفا على الحدود المصرية بحوالي 474 كيلومترا.
كما تقع على الضفة الشمالية لنهر عطبرة والضفة الشرقية لنهر النيل وتُعتبر من أقدم مدن السودان وأعرقها، وتسمى عاصمة الحديد والنار لاستضافتها رئاسة السكة الحديدية في البلاد.
واختار الإنجليز عطبرة قديما لتصبح موقعا حربيا لقواتهم بعد استعادة استعمار مدينتي أبو حمد وبربر القريبتين منها في عام 1898، لموقعها الذي يحيط به نهرا النيل وعطبرة من جهة الجنوب والغرب، واشتهرت في تاريخها القديم والحديث بالسكة الحديدية والحركة النقابية السودانية.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع