اتفاق دفاعي بين كينيا وإثيوبيا لتعزيز أمن شرق أفريقيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          اتفاقية تعاون عسكري بين إثيوبيا والكونغو برازافيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 51 )           »          هكذا غطى الإعلام الأسترالي هجوم بوندي وأشاد "بالبطل" أحمد الأحمد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          محكمة روسية تعاقب كريم خان وقضاة في الجنائية الدولية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 65 )           »          المنطقة تشهد زخة قوية من الشهب هذه الليلة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 176 )           »          اللواء حبيب الله سياري..أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 90 )           »          سهند.. المدمرة الإيرانية الشبح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 105 )           »          سكوت بيسنت.. اقتصادي ومستثمر وسياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 77 )           »          ترامب يخاطب قادة أوروبا بـ"كلمات حادة" وكييف تسلم خطة معدلة لإنهاء الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 75 )           »          كيف تبدو حضرموت بعد أسبوع من سيطرة "الانتقالي الجنوبي" عليها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 91 )           »          مراسم استقبال فخامة جوزيف عون - رئيس الجمهورية اللبنانية أثناء زيارته الرسمية لسلطنة عُمان بتاريخ 09 ديسمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 140 )           »          كيف تعيد إحياء الصور القديمة.. 5 طرق مجانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 745 )           »          تايلند تتوعد كمبوديا بعد تجدد المواجهات وتتهمها بخرق الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 756 )           »          ميثاق الأمم المتحدة (النص الكامل) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 846 )           »          لهذه الأسباب لا يمكن لممداني اعتقال نتنياهو إذا زار نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 857 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


ناشونال إنترست: الهيمنة العسكرية الأميركية كانت كارثية للشرق الأوسط وأميركا

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 14-08-21, 08:00 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ناشونال إنترست: الهيمنة العسكرية الأميركية كانت كارثية للشرق الأوسط وأميركا



 

ناشونال إنترست: الهيمنة العسكرية الأميركية كانت كارثية للشرق الأوسط وأميركا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جنود من الجيش الأمريكي في مدينة قندهار (رويترز- أرشيف)



14/8/2021

الهيمنة العسكرية الأميركية على الشرق الأوسط كانت كارثية للمنطقة وللولايات المتحدة نفسها. ولا يقتصر الأمر على أن الإستراتيجية لم تنجح فحسب، بل إنها جعلت أميركا أقل أمانا، ولذلك فإن البدء بالانسحاب من المنطقة عسكريا ليس القرار الصائب فقط، بل كان واجبا منذ مدة طويلة.
هكذا استهل خبير العلاقات الأميركية الإيرانية والجغرافيا السياسية للشرق الأوسط تريتا بارسي مقاله في مجلة ناشونال إنترست (National Interest) مشيرا إلى الشرق الأوسط شهد وضوحا شديدا في سجل السلام الأميركي (Pax Americana) -وهو مصطلح لاتيني يقصد به فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية بسبب من طغيان النفوذ الأميركي فيها- حيث عانت المنطقة من 5 صراعات مسلحة عام 1998. وبحلول عام 2019 ارتفع هذا العدد إلى 22.
وذكر أن هذه الصراعات ليست بالضرورة خطأ الولايات المتحدة، ولكن بصفتها القوة المهيمنة الفعلية، فقد جعلت واشنطن نفسها مسؤولة عن استقرار المنطقة. ومن خلال تفضيلها المضلل تقع على عاتقها المسؤولية.
وأضاف أنه لا ينبغي استبعاد ذلك لأن العديد من هذه الصراعات هي آثار غير مباشرة من حرب العراق، والتي كانت بالتأكيد من خطأ الولايات المتحدة.
لكن المشكلة كما يراها الخبير أعمق من مجرد إستراتيجية خاطئة لأن واشنطن طالما كانت مرتبكة بشأن ماهية مصالحها الفعلية في الشرق الأوسط، وخط سياستها الخارجية سيعطي قائمة طويلة من المصالح -من حماية إسرائيل إلى حماية موارد الطاقة بالمنطقة إلى "الوقوف مع حلفائنا"- دون القدرة على التمييز بين تلك التي تبرر استخدام القوة العسكرية وتلك التي لا تفعل ذلك.
علاوة على ذلك، فإن المصلحة الشاملة المتمثلة في "الوقوف مع حلفائنا" تجعل أي نقاش حول المصالح الأمنية الأميركية بلا معنى، حيث تُخضع الولايات المتحدة فعليا مصالحها المحددة بشكل غامض لمصالح شركائها الأمنيين (المتهورين غالبا) كما وصفهم الخبير.
مصالح أميركا الجوهرية في المنطقة تلك التي يمكن أن تبرر استخدام القوة العسكرية، محدودة وأهدافها الإستراتيجية المتمثلة في حمايتها من الهجوم وتسهيل التدفق الحر للتجارة العالمية لا تستلزم وجود قواعد عسكرية دائمة في المنطقة
ومن ثم، كما يرى الخبير، فإن خصوم شركاء أميركا يصبحون أعداءها، بغض النظر عما إذا كانوا يشكلون بالفعل تهديدا لمصالحها الحقيقية. ومع تراكم الأعداء بالتبعية، ينتهي الأمر بالولايات المتحدة لمزيد من الحروب والصراعات، القليل منها ضروري لتعزيز الأمن الأميركي.
وبناء على ذلك تنشئ الولايات المتحدة المزيد من القواعد العسكرية وتبيع المزيد من الأسلحة إلى الدول المستبدة في المنطقة وتلتزم بتوفير الأمن لمزيد من البلدان، في حين تجعل القوات الأميركية في الشرق الأوسط أهدافا سهلة للقائمة المتزايدة من الكيانات الإقليمية التي لديها مظالم ضدها، والتي معظمها متجذر في الوجود العسكري الأميركي غير المرغوب فيه بالمنطقة في المقام الأول.
وأشار الخبير إلى أن محدودية مصالح أميركا الجوهرية في المنطقة تلك التي يمكن أن تبرر استخدام القوة العسكرية، وأن أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في حمايتها من الهجوم وتسهيل التدفق الحر للتجارة العالمية لا تستلزم وجود قواعد عسكرية دائمة في المنطقة، ناهيك عن الهيمنة الأميركية في الشرق الأوسط.
واختتم مقاله بالقول إن الوجود العسكري الأميركي عرقل الجهود المحلية لحل النزاعات الإقليمية، مما أضر كثيرًا بالاستقرار الإقليمي. وإذا أثبتت أفغانستان الخطوة الأولى في انسحاب أوسع للولايات المتحدة، فسوف يقع الزخم على دول المنطقة لتحمل عبء الاستقرار الإقليمي بنفسها. ويمكن للولايات المتحدة -ويجب عليها- دعم الجهود الدبلوماسية لتحقيق هذه الغاية، لكن هذا عمل الدبلوماسيين وليس الجنود.

المصدر : ناشونال إنترست




 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع