فيرست واب.. شركة إندونيسية متهمة بالتجسس على الهواتف حول العالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          حركة أبناء البلد.. حركة يسارية تدافع عن حقوق فلسطينيي 48 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          وحدة نحشون.. جهاز عسكري إسرائيلي لمراقبة السجون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          رشوة الطيار لتحويل مسار الرحلة.. تسريب تفاصيل خطة أميركية لخطف رئيس فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          اللواء جعفر العسكري.. مؤسس الجيش العراقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          "العون الإنساني" بالسودان: "الدعم السريع" قتلت 2000 مدني بالفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          جدار المسيرات الأستوني هل ينقذ أوروبا من هجمات روسيا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          روسيا تعلن اختبار طوربيد نووي من طراز "بوسيدون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          إنغا روغينينه.. سياسية ليتوانية (رئيسة الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          مقاتلة "التنين القوي" الصينية ستغزو أسواق آسيا قريبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          بعد اعتراض ترامب على قانوني ضم الضفة المحتلة.. اليمين يحاول ابتزاز نتنياهو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 118 )           »          هل تندلع حرب بين أوروبا وروسيا خلال ألف يوم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 79 )           »          الأزمة بين الهند وباكستان 2025 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 80 )           »          الأزمة بين تايلاند وكمبوديا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 91 )           »          الأزمة في باكستان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 82 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


فورين بوليسي: السي آي إيه أفضل من البنتاغون في تكوين جيوش أجنبية

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 01-09-21, 08:02 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فورين بوليسي: السي آي إيه أفضل من البنتاغون في تكوين جيوش أجنبية



 

فورين بوليسي: السي آي إيه أفضل من البنتاغون في تكوين جيوش أجنبية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجيش الأميركي انسحب من أفغانستان بعد 20 عاما من غزوه (رويترز)



1/9/2021

أثار الانهيار السريع للجيش الأفغاني -الذي دربه وسلحه الجيش الأميركي على مدى العقدين الماضيين- العديد من الأسئلة حول فعالية برامج وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الرامية إلى تدريب ومساعدة الجيوش الأجنبية الشريكة للولايات المتحدة.
ويرى دوغلاس لندن -الباحث في "معهد الشرق الأوسط" (The Middle East Institute)، وبلال صعب -مدير برنامج الدفاع والأمن بالمعهد نفسه- في مقال مشترك لهما -نشرته مجلة "فورين بوليسي" (Foreign Policy) الأميركية- أن إخفاق الجيش الأفغاني دليل آخر على أن برامج التعاون الأمني التي يقودها البنتاغون أكثر تكلفة وأقل فعالية من تلك التي يقودها جهاز الاستخبارات الأميركية.

فقد أنفقت الولايات المتحدة -وفق المقال- أكثر من 83 مليار دولار لبناء الجيش الأفغاني لكنها فوجئت بانهياره في غضون 11 يوما أمام هجوم مقاتلي طالبان الذي أطلقته الحركة بعد إعلان الانسحاب العسكري الأميركي من أفغانستان.
كما أنفقت واشنطن من قبل مئات الملايين من الدولارات على القوات المسلحة اللبنانية في مطلع الثمانينيات ومنتصفها، ومليارات الدولارات لاحقا لبناء جيوش محلية في كل من العراق وأفغانستان منذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول الدامية التي استهدفت مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، فقط لترى تلك القوات تنهار في مواجهة من تعتبرهم الولايات المتحدة أعداء لها.
والحقيقة -كما يقول الكاتبان- هي أن هذه الجيوش المحلية تتألف من جنود أُمروا بمواجهة قوى معارضة تنتمي إلى مجتمعاتهم المحلية في بعض الحالات، أو طلب منهم التضحية بحياتهم في صراعات لا تعني لهم شيئا ولا لعائلاتهم وعشائرهم، وغالبا ما كان يقودهم ضباط لا يدينون لهم بالولاء ولا تربطهم بهم أي صلة باستثناء الزي العسكري الموحد.

أين الخلل؟

ويسلط المقال الضوء على أوجه الخلل في المقاربات العسكرية للولايات المتحدة التي أدت لفشلها، فيقول إن الخطط العسكرية الأميركية تميل لافتراض أن تلك الجيوش قوة متكاملة يكون فيها المقاتلون موالين للحكومة المركزية والضباط الذين يخدمون تحت إمرتهم، بغض النظر عن الأعراق والأديان والعشائر التي ينتمي إليها قادتهم.
كما توضع الترتيبات المتعلقة بالمعارك والخطط الإستراتيجية والتكتيكات العسكرية لتلك الجيوش وفقا للقوة العسكرية والمعايير الأميركية، بدلا من وضعها بما يتماشى مع الواقع الثقافي والتاريخي والجغرافي والتعليمي المحلي.
ثم تشرع واشنطن بعد ذلك -والكلام للكاتبين- في تسليح تلك القوات بأسلحة معقدة للغاية ومكلفة بهدف استخدامها، وغالبا ما تكون تلك الأسلحة غير مناسبة لتضاريس البلد أو تكتيكات العدو. ومن أمثلة ذلك "مركبات برادلي القتالية" (Bradley Fighting Vehicles) التي أمدت بها الولايات المتحدة الجيش اللبناني وطائرات "إم دي 530 المروحية" (MD 530 helicopters) التي زودت بها واشنطن الجيش الأفغاني.
وبالإضافة إلى النقاط المذكورة آنفا، لا توجد في كثير من الأحيان سبل لقياس مدى فعالية تلك القوات ومراقبة الفساد.
وفي المقابل، يرى الكاتبان أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه" (CIA) تمكنت من فهم مبدأين أساسيين متعلقين بعمليات التدريب السري ومهام الدعم؛ هما أهمية الانطلاق من السياسة المحلية للبلد المعني، وحقيقة أن الناس يقاتلون من أجل أسرهم ومعتقداتهم ومن أجل البقاء.
كما أدرك جهاز الاستخبارات أن الالتزامات تجاه المجتمع والدين بالنسبة لكثيرين تتفوق على الولاء للرايات والأقسام التي يؤدونها على حماية دساتير جديدة لحكومات مصطنعة صادق عليها غرباء بعيدون لا يدين لهم جنود تلك الجيوش بولاء شخصي أو مجتمعي.

وانطلاقا من كل ما سبق، يضع جهاز الاستخبارات الأميركية خطط التدريب والدعم وفقا لما يناسب كل بلد ولا يعتمد على الخطط والحلول الجاهزة.
ويقول الكاتبان إن ثقافة وكالة الاستخبارات الأميركية التي تركز على الناس والعلاقات تعد ضمن عوامل نجاحها في هذا المجال، لكن العامل الأهم والمحوري في نجاح الـ"سي آي إيه" هو قدرتها على تنظيم الوحدات الموالية لها في صفوف المجموعات القبلية والعرقية والعشائرية وفق المقال.

المصدر : فورين بوليسي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:14 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع