خيرت فيلدرز.. سياسي هولندي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          فيرست واب.. شركة إندونيسية متهمة بالتجسس على الهواتف حول العالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          حركة أبناء البلد.. حركة يسارية تدافع عن حقوق فلسطينيي 48 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          وحدة نحشون.. جهاز عسكري إسرائيلي لمراقبة السجون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          رشوة الطيار لتحويل مسار الرحلة.. تسريب تفاصيل خطة أميركية لخطف رئيس فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          اللواء جعفر العسكري.. مؤسس الجيش العراقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          "العون الإنساني" بالسودان: "الدعم السريع" قتلت 2000 مدني بالفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          جدار المسيرات الأستوني هل ينقذ أوروبا من هجمات روسيا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          روسيا تعلن اختبار طوربيد نووي من طراز "بوسيدون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          إنغا روغينينه.. سياسية ليتوانية (رئيسة الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          مقاتلة "التنين القوي" الصينية ستغزو أسواق آسيا قريبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          بعد اعتراض ترامب على قانوني ضم الضفة المحتلة.. اليمين يحاول ابتزاز نتنياهو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 120 )           »          هل تندلع حرب بين أوروبا وروسيا خلال ألف يوم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 80 )           »          الأزمة بين الهند وباكستان 2025 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 80 )           »          الأزمة بين تايلاند وكمبوديا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 92 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســـــم التــاريخ العـســــكــري
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


ناشيونال إنترست: كيف أشعل الدين حرب الاستقلال الأميركية؟

قســـــم التــاريخ العـســــكــري


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 30-11-21, 06:37 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ناشيونال إنترست: كيف أشعل الدين حرب الاستقلال الأميركية؟



 

ناشيونال إنترست: كيف أشعل الدين حرب الاستقلال الأميركية؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
خطبة حول حقوق المستعمرات في جمعية فرجينيا عام 1775 اختتمت بعبارة "أعطني الحرية أو أعطني الموت" التي أصبحت صرخة الحرب للثورة الأميركية (غيتي)



29/11/2021

في القرن الـ18 تمردت مجموعة من المستعمرات البريطانية على طول ساحل غرب المحيط الأطلسي بسبب عدم تمثيلها داخل البرلمان البريطاني وزيادة الضرائب عليها.
وخاض المستعمرون في أميركا حربا على بريطانيا في ما تعرف بالحرب الثورية الأميركية عام 1775، وتمكنت تلك المستعمرات من الانتصار، ثم تبنت إعلان الاستقلال عن التاج البريطاني في الرابع من يوليو/تموز 1776.

ونشرت مجلة "ناشيونال إنترست" (The National Interest) الأميركية مقالًا تحليليا تحدث فيه الكاتب غلين موتس عن كتاب "ثورة مبررة.. حجة رجال الدين الأميركيين للمقاومة السياسية (1750-1776)" للمؤلف غاري ستيوارد، والذي تمحور حول الدور الذي لعبه رجال الدين في حرب الاستقلال الأميركية.
فطوال عقود من الدراسة، تداول العديد من الباحثين شائعات مختلفة حول الثورة الأميركية، كان المؤرخ تشارل بيرد -مثلا- يرى أن الهدف من هذه الثورة هو تأمين الامتيازات الاقتصادية، ولكن تبيّن الآن أن تلك الفكرة كانت حجة لتبرير استغلال التفاوتات العرقية، أي قضية العبودية.
على نحو مماثل قيل إن الأرثوذكسية لم يكن بإمكانها سوى إحداث تغييرات عامة طفيفة عام 1776، ومن المعلوم أن القرن الـ18 كان حقبة التنوير أو عصر المنطق على حد تعبير الفيلسوف وناشط عصر التنوير الأميركي توماس باين (توفي 1809)، وكما كان شائعا بين الإنجيليين الأميركيين آنذاك أنّ الكتاب المقدس لا علاقة له بالسياسة على الإطلاق.
لكن وقائع التاريخ الأميركي المبكر تفيد بخلاف ذلك، ويستكشف كتاب ستيوارد حجج رجال الدين الوطنيين لشرعنة المقاومة السياسية ضد البريطانيين في المراحل الأولى من الثورة الأميركية.


روايات مبكرة للثورة الأميركية

أشار الكاتب إلى أن هذا الطرح (بعدم أهمية دور الدين) قد يكون مقنعًا لو تجاهل المرء الروايات التاريخية الأولى للثورة الأميركية، فقد اتفق المؤرخ المؤيد للوطنيين الأميركيين ديفيد رامزي والمؤرخ الموالي لبريطانيا جوزيف غالاوي -وهما من أوائل مؤرخي الثورة الأميركية- على أنّ الشكاوى الدينية كانت حافزًا مهما لاندلاع حرب الاستقلال الأميركية.
ثم إن الثوار أنفسهم أرجعوا الفضل إلى حركة الإصلاح (البروتستانتية) في تبني أفكار الحرية، ونسب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية جون آدامز الفضل إلى البروتستانتية وفكرة الدفاع عن الحرية ضد الاستبداد الملكي.

وحتى بعد انتهائها، ظلت الأسباب الكامنة وراء هذه الحرب تسيل الكثير من الحبر ومحور نقاش جدلي حول الدور الذي لعبه الدين في حرب الاستقلال الأميركية.
ويمثل كتاب غاري ستيوارد "ثورة مبررة.. حجة رجال الدين الأميركيين للمقاومة السياسية (1750-1776)" الصادر حديثا عن مطبعة أوكسفورد، مساهمة أساسية في هذا النقاش، وعلاوة على ذلك يقدّم ستيوارد أفكار رجال الدين دون إسهاب ممل أو تفاصيل لاهوتية.
يستهلّ ستيوارد كتابه بنبذة عن تاريخ هذه الحرب، مركّزا على أصولها الأيديولوجية، ومشيرا إلى أنه في عام 1967 اشتهر المؤرخ الأميركي المعاصر برنارد بايلين بتصوير أصول الحرب على أنها راديكالية وتحريرية (وليست دينية).
وبعد 10 أعوام، قدّم مؤرخون أميركيون مثل مارك نول وبعده ناثان هاتش وجورج ماردسن هذه الحجّة في الأوساط الإنجيلية. وقد مثلت أفكارهم بشأن تبني الكهنة أيديولوجيا راديكالية بدلا من تبني التقوى الفردية أو القراءات الصادقة للكتاب المقدس، أهمية كبرى مع احتدام الجدل الثقافي حول ما إذا كانت الولايات المتحدة "بلدا مسيحيا" أم لا.
كما تطرق ستيوارد في كتابه إلى خطبة القس جوناثان مايهيو حول "الخضوع غير المحدود"، التي تعد أشهر خطبة للثورة الأميركية، على الرغم من أنه ألقاها قبل 25 عامًا من إطلاق أول رصاصة للحرب.
وفي حين أن بايلين كان محقًا بشأن ارتباط أفكار مايهيو باندلاع الثورة، يرى ستيوارد أن نول وبقية الباحثين كانوا مخطئين بشأن اعتبارها انحرافا كليًا عن الأفكار المسيحية (السلبية) السابقة حول الحكومات والسياسة.
يوضح ستيوارد أن الأرثوذكسية اللاهوتية وغيرها من المذاهب لم تكن عاملا حاسما في تشكّل التيار السياسي المحافظ أو الراديكالية، وهو يعتقد أن مايهيو لم يكن يعتمد فقط على تقليد تأويلي طويل للإنجيل، ولكنه كان يرد أيضًا على بريطانيا بشأن ما أصبحت تسمى "الطاعة السلبية وعدم المقاومة"، وهي فكرة "مسيحية" تثير سخط الأميركيين لدرجة أن إدانتها لا تزال قائمة في بعض دساتير الولايات الأميركية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقش من عام 1869 إحياءً لذكرى معركة بنكر هيل عام 1775 أثناء الثورة الأميركية (غيتي)


قانون الطابع

ويتطرق ستيوارد -في كتابه- إلى المحفز الأكثر أهمية لقضية الوطنيين الأميركيين في زمن الثورة، وهو قانون الطابع لعام 1765 والذي أصدره برلمان بريطانيا العظمى عام 1765 لرفع الموارد المالية من أجل دعم الجيش الإنجليزي في أميركا الشمالية عبر فرض شراء سكان أميركا الطوابع في كثير من المعاملات، واحتج سكان المستعمرات على القانون ورفعوا شعار "لا ضرائب بلا تمثيل"، وأجبرت المقاومة الأميركية البرلمان البريطاني على سحب القانون في العام التالي.
وأشار ستيوارد إلى أن التساؤلات المتعلقة بالضرائب قد طغت على الجدل الديني في التصورات المتداولة عن الحرب، لكن ذلك ليس صحيحا، فحضور الدين كان قويا بوصفه محفزا للثورة من البداية.
ولم تكن الجهود الرامية لتأسيس أسقفية إنجيلية (حركة دينية مسيحية تتبناها جماعات من المحافظين البروتستانت تشدد على التفسير الحرفي لنصوص الكتاب المقدس) في الولايات المتحدة مجرد إحياء للمنافسات القديمة في نيو إنغلاند (معقل الخطاب الثوري)، بل إن تلك الجهود هددت بجعل المفاهيم الإنجيلية عن "الطاعة السلبية وعدم المقاومة" أكثر تأثيرا على نقيض توجهات الوطنيين الثورية.
وعلى الرغم من دعم بعض الكهنة الإنجيليين للثورة، فإن الإنجيلية الأسقفية كانت بالنسبة للعديد من الأميركيين مرادفة للاستبداد.
وبينما كانت محاكم الكنسية الإنجيلية تتمتع بسلطة على شؤون الأسرة (كما هي الحال مع محاكم الشريعة الإسلامية)، أصبح الطرح الديني مسألة اختصاص قانوني، حتى إن البعض كان يخشى ضريبة الدمغة كوسيلة لتمويل تلك المحاكم. وهكذا باتت الثورة وسيلة للطوائف المتمردة لتأمين نصر حاسم ضد التعصب الديني.
وينصب تركيز المؤلف على رجال الدين الوطنيين (المؤيدين للاستقلال) وليس الموالين لبريطانيا، ولا يأخذ بعين الاعتبار الحجج البروتستانتية ضد الثورة أو إعلان الاستقلال.





المصدر : ناشونال إنترست

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:39 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع