3 صواريخ إيرانية ضربت حيفا وتل أبيب وهذه أبرز مميزاتها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          عاجل...أبرز الأخبار عن الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران فجر يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 29 - عددالزوار : 311 )           »          بينها "إف بي في".. هل أسقطت المسيرات هيبة السماء ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 32 )           »          علم الفيزياء يشرح القوة الهائلة للصواريخ الباليستية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          مطار مهرآباد الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          حادثة تحطم الطائرة الهندية أثناء الإقلاع في مطار أحمد أباد بتاريخ 12 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 2075 )           »          إسرائيل تعتقل شخصين بتهمة التخابر مع إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 20 )           »          وسام جوقة الشرف الفرنسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          بعد إدانته بالفساد.. فرنسا تجرّد ساركوزي من وسام جوقة الشرف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 29 )           »          القوات الأميركية في الشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 141 )           »          منظومة الدفاع الجوي الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 151 )           »          اللواء محمد باكبور..قائد عسكري إيراني (القائد العام للحرس الثوري الإيراني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 98 )           »          كيف تمكنت إيران من خداع الدفاع الجوي الإسرائيلي؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 80 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 238 )           »          القادة الجدد الذين عينتهم إيران خلفا لمن قتلتهم إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 206 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


ناشونال إنترست: أيام الهيمنة المعتمدة على القوة العسكرية تقترب من نهايتها

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 13-02-22, 11:04 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ناشونال إنترست: أيام الهيمنة المعتمدة على القوة العسكرية تقترب من نهايتها



 

ناشونال إنترست: أيام الهيمنة المعتمدة على القوة العسكرية تقترب من نهايتها

الجنس البشري حقق القدرة على التدمير الكامل للحياة، ومع هذه القدرة الخطيرة جاءت حقيقة التدمير المتبادل المؤكد، ولم يعد قهر العدو في ساحة المعركة وتحقيق النصر العسكري التقليدي ممكنا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مقاتلات أميركية (الأوروبية)



13/2/2022

نشر موقع "ناشونال إنترست" (The National Interest) الأميركي مقالا يفيد بأن الهيمنة التي تعتمد على القوة العسكرية تقترب من نهايتها لأن تطور الأسلحة، خاصة لدى القوى العظمى، بلغ مستوى يجعل من المستحيل الانتصار في الحروب بسبب التدمير المتبادل المؤكد، كما أن فكرة الصراع على المستوى الأدنى، الذي يمكن إدارته، أصبحت غير قابلة للتطبيق.
ويوضح كاتب المقال رايان سوان الباحث في مركز بون الدولي للنزاعات أن ممارسة الحرب، التي شكلت المجتمع البشري على مرّ آلاف السنين، أصبحت غير قابلة للتطبيق، حتى على المستوى الأقل من التدمير المتبادل المؤكد؛ بسبب التكنولوجيا العالية، والتسارع المذهل، والطبيعة العالية الخطورة للحرب، فضلا عن أن التهديد المحسوب للصراع في تعزيز سياسة الردع الذي يتسم بالسعي لتحقيق اختراقات تكنولوجية مشكوك فيه من الناحية النظرية، وغير مستدام من الناحية العملية.

ضرورة الاعتراف الجماعي

ويضيف أن القوة العسكرية حتما لن تكون قادرة على تقرير نتيجة النوبات الحالية والمستقبلية من منافسات القوى العظمى، ومن ثم فإن الاستثمار على نطاق واسع في الحفاظ على القدرات العسكرية غير القابلة للاستخدام وتنميتها يبدو خاطئا، ويخلق مخاطر غير مبررة وليست لها أي فائدة إستراتيجية، مشيرا إلى أن الوقت قد حان للاعتراف الجماعي بهذه الحقيقة ولتغيير السياسة المستقبلية وفقا لذلك.
وقدّم الكاتب عرضا تاريخيا مطولا لتطور النزعة العسكرية واستخدام القوة في الهيمنة على الآخر، أفرادا وجماعات، منذ الشعوب البدائية، والأسلحة البدائية مثل الحجارة. وقال إن أول الدلائل المادية على الاستخدام المبكر للقوة العنيفة ضد الآخر تعود إلى 13 ألف عام، أي مرحلة الصيد والالتقاط من تطور المجتمع البشري.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القصف الذري على هيروشيما وناغازاكي (رويترز)

وقال إن الاختراقات الصناعية في القرن الـ19 أحدثت ثورة في المجال العسكري، وعززت بشكل كبير القدرة على تصعيد العنف، وذلك أدى إلى ظهور المتفجرات القائمة على النتروجين، وتكنولوجيا المدافع الرشاشة، وتسليح العوامل الكيميائية، واستُخدمت هذه القدرات الجديدة استخداما مدمرا في الحرب العالمية الأولى.
مذابح جماعية

وفي الحرب العالمية الثانية، ظهرت بوارج من الدرجة الأولى، وقدرات جوية جديدة، وغواصات متطورة، فأدى ذلك إلى مذابح جماعية. وفي هذه المرحلة، اتخذت العسكرة خطوة جديدة غير مسبوقة، من شأنها أن تعجل ببدء زوالها، من خلال تجاوز العتبة النووية.
وأشار إلى أن إلقاء القنابل الذرية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين أدى إلى دخول حقبة لا مثيل لها من الأسلحة المدمرة.
وبحلول نهاية الخمسينيات من القرن الماضي، بلغت البشرية حالة جديدة تماما في التاريخ الطويل للعسكرة وزيادة العنف إلى الحد الأقصى، وحقق الجنس البشري القدرة على التدمير الكامل للحياة. ومع هذه القدرة الخطيرة، جاءت حقيقة التدمير المتبادل المؤكد، ولم يعد قهر العدو في ساحة المعركة وتحقيق النصر العسكري التقليدي ممكنا.


تأمين ميزة عسكرية حاليا مجرد وهم

وأشار أيضا إلى أن الولايات المتحدة تعمل حاليا على تكييف الإستراتيجية القديمة لتعظيم إمكانات القوة في المجالات القابلة للقتال، بالهيمنة على الإنترنت والذكاء الاصطناعي والأداء المستقل والحوسبة الفائقة والتقنيات الناشئة الأخرى، معلقا بأن احتمال تأمين أميركا ميزة عسكرية دائمة، من شأنها إخضاع روسيا والصين، ليس أكثر من مجرد وهم.
ويختم الكاتب مقاله بأن أيام الهيمنة التي عززتها القوة العسكرية تقترب من نهايتها، إذ لن تكون القوى الكبرى اليوم قادرة على استخدام القوة العسكرية لتعزيز مصالحها بشكل قسري تجاه بعضها بطريقة حاسمة، وأن الوقت قد حان لإدراك هذا الواقع واتخاذ خطوات حكيمة لدرء سباق التسلح العالي التقنية والعمل على نزع السلاح على المدى البعيد في علاقات القوى الكبرى.

المصدر : ناشونال إنترست

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:55 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع