القوات الأميركية في الشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          منظومة الدفاع الجوي الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          عاجل...أبرز الأخبار عن الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران فجر يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 26 - عددالزوار : 128 )           »          اللواء محمد باكبور..قائد عسكري إيراني (القائد العام للحرس الثوري الإيراني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          كيف تمكنت إيران من خداع الدفاع الجوي الإسرائيلي؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          القادة الجدد الذين عينتهم إيران خلفا لمن قتلتهم إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          فريدون عباسي دوائي..عالم نووي ومهندس إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          صحيفة بلجيكية: مديرة الاستخبارات الأميركية تخشى هيروشيما أخرى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          القواعد الجوية الإيرانية مواقعها ومحتوياتها وقدراتها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 53 )           »          ملامح تطور عقيدة التصنيع العسكري الروسي خلال الحرب مع أوكرانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          اللواء غلام علي رشيد... قائد عسكري إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 88 )           »          اللواء حسين سلامي.. قائد عسكري إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2310 )           »          أبرز محطات المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني منذ 1957 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 76 )           »          موعد ونظام وتصنيف مستويات المنتخبات بقرعة الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026‏ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 73 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــم القوانين والأحكام العســـــكرية والســــياســــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


قانون التمرد بأميركا

قســــم القوانين والأحكام العســـــكرية والســــياســــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 12-06-25, 11:07 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي قانون التمرد بأميركا



 

قانون التمرد بأميركا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مشهد من الاحتجاجات في ولاية كاليفورنيا التي هدد الرئيس دونالد ترامب بإرسال الجيش لإخمادها بموجب قانون التمرد (الفرنسية)



12/6/2025


قانون التمرد هو قانون أميركي يعرف أحيانا باسم "قانون التمرد لعام 1807″، في إشارة إلى سنة اعتماده. يتيح هذا القانون لرئيس الولايات المتحدة الأميركية صلاحية نشر قوات عسكرية داخل البلاد لقمع حالات التمرد أو العصيان، كما يمنحه سلطة استخدام القوات العسكرية لفرض قوانين الاتحاد عندما تتم عرقلتها بوسائل غير قانونية.
ويتضمن القانون بعض الشروط بشأن الصلاحيات المخولة للرئيس دون الحسم في أمرها بشكل واضح، وقد استخدمت أميركا هذا القانون 30 مرة منذ اعتماده، آخرها عام 1992 في عهد الرئيس جورج بوش الأب .
ويعود آخر تعديل لذلك القانون إلى نحو 150 عاما، وتُوجه له انتقادات كثيرة، خاصة فيما يتعلق بشروط ومعايير تطبيق بنوده.


السياق التاريخي

وقع قانون التمرد الرئيس توماس جيفرسون في الثالث من مارس/آذار 1807، وتعود أصول هذا القانون إلى قانون المليشيات عام 1792، والذي خوّل الرئيس استدعاء المليشيات لقمع حالات التمرد.
وجاء هذا القانون للرد على ثورة اندلعت بين عامي 1791 و1794 احتجاجا على ضريبة فرضتها الحكومة على الخمور بهدف جمع الإيرادات لدفع الديون التي خلفتها حرب الاستقلال.
واستُخدم لاحقا لمعالجة انتهاكات قانون الحظر لعام 1807، الذي كان يهدف لتجنيب الولايات المتحدة الانجرار إلى الحروب النابليونية المستعرة في أوروبا، وذلك من خلال وقف التجارة مع بريطانيا وفرنسا للضغط عليها اقتصاديا من أجل احترام الحياد الأميركي.
ومهد القانون الطريق لاستخدام الرئيس القوة العسكرية في إنفاذ القانون المحلي، كما حصل للرئيس أبراهام لينكولن في الحرب الأهلية الأميركية (1861-1865).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قانون التمرد سنته الولايات المتحدة بعد الحرب الأهلية (الفرنسية)

فحوى القانون

ينص قانون التمرد في أحد بنوده على ما يلي "عندما يحدث تمرد في أي ولاية ضد حكومتها، يجوز للرئيس، بناء على طلب مجلسها التشريعي أو حاكمها، إذا لم يتمكن المجلس التشريعي من الانعقاد، استدعاء قوات من مليشيا الولايات الأخرى إلى الخدمة الفدرالية، بالعدد الذي تطلبه تلك الولاية، واستخدام القوات المسلحة التي تراها ضرورية لقمع التمرد".
وينص بند آخر من القانون على أنه يمكن استخدامه "كلما رأى الرئيس أن العراقيل أو التشكيلات أو التجمعات غير القانونية، أو التمرد على سلطة الولايات المتحدة، تجعل من غير العملي إنفاذ قوانين الولايات المتحدة في أي ولاية من خلال الإجراءات القضائية العادية".
ويشار إلى أنه في الظروف العادية، يحظر "قانون بوس كوميتاتوس" (1878) على الجيش الأميركي -بما في ذلك القوات المسلحة الفدرالية وقوات الحرس الوطني- المشاركة في إنفاذ القانون المدني، وذلك في إطار تقليد أميركي يعتبر التدخل العسكري في الحكومة المدنية خطرا على الحريات.

استعمالات القانون

منذ اعتماده عام 1807 عدلت السلطات الأميركية قانون التمرد مرات عدة، ولجأت إليه في التعامل مع 30 أزمة، وفقا لمركز برينان للعدالة (مؤسسة بحثية أميركية غير ربحية وغير حزبية).
وأشار المركز إلى أن معظم الاستخدامات كانت تتضمن نشر قوات فدرالية، على الرغم من أن بعض الأزمات تم حلها بعد إصدار الأوامر للقوات العسكرية بالتدخل، ولكن قبل وصولها إلى مكان الحادث.
وأبرز الحالات التي لجأت فيها الولايات المتحدة إلى قانون التمرد كانت في عهد الرئيس أبراهام لينكولن (1861-1865) لتمكينه من استخدام القوات الفدرالية لهزيمة انفصال الولايات الكونفدرالية في الحرب الأهلية الأميركية.
كما استعمله الرئيس دوايت آيزنهاور (1953-1961) للمساعدة في الجهود المبذولة لإلغاء الفصل العنصري في المدارس العامة في الجنوب، وذلك في أوج مظاهرات الحقوق المدنية المطالبة بإلغاء سياسات الفصل العنصري. وقد أرسل آيزنهاور قوة محمولة جوا إلى مدينة ليتل روك بولاية أركنساس لحماية الطلاب السود.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

توماس جيفرسون وقع قانون التمرد في الثالث من مارس/آذار 1807 (مواقع التواصل الاجتماعي)

بيد أن الحالة الأبرز لتفعيل قانون التمرد في القرن العشرين تعود إلى عام 1965، عندما استدعى الرئيس ليندون جونسون قوات الحرس الوطني لحماية نشطاء الحقوق المدنية المشاركين في مسيرة في ولاية ألاباما من العنف، وذلك رغم معارضة حاكم الولاية وعدم وجود طلب منها.

وقد برر الرئيس جونسون قراره بضرورة ضمان سلامة المشاركين في المسيرة، الذين كانوا يواجهون عنفا من مسؤولي الولاية والمسؤولين المحليين.
وتعود آخر مرة تم فيها اللجوء إلى قانون التمرد إلى عام 1992 في عهد الرئيس جورج بوش الأب، الذي طبق هذا القانون لقمع أعمال الشغب في مدينة لوس أنجلوس بعد تبرئة ضباط الشرطة المتورطين في ضرب سائق أسود اسمه رودني كينغ.
وأقدم الرئيس بوش على تلك الخطوة بناء على طلب تقدم به حاكم ولاية كاليفورنيا آنذاك بيت ويلسون لتوفير المساعدة الفدرالية.

ترامب وقانون التمرد

في عام 2020، لوح الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الأولى باستعمال ذلك القانون لاحتواء المظاهرات العنيفة التي اندلعت احتجاجا على تعامل أفراد الشرطة وعلى العنصرية ضد الأميركيين من أصل أفريقي (السود) في العديد من المدن الأميركية، وذلك بعد مقتل الناشط جورج فلويد على أيدي الشرطة في 25 مايو/أيار 2020 في مدينة منيابولس بولاية مينيسوتا.
ولم يلجأ ترامب إلى قانون التمرد عندما أمر يوم 7 يونيو/حزيران 2025 بنشر ألفيْ عنصر من الحرس الوطني في لوس أنجلوس لاحتواء الأزمة الناجمة عن احتجاجات المهاجرين، لكنه استند للباب العاشر من قانون فدرالي يتضمن بندا يسمح للرئيس باستدعاء أفراد الخدمة الفدرالية عند "وجود تمرد أو خطر تمرد ضد سلطة حكومة الولايات المتحدة" أو عندما "يعجز الرئيس، باستخدام القوات النظامية، عن تنفيذ قوانين الولايات المتحدة".
وجاء في مذكرة رئاسية أن الرئيس ترامب اتخذ ذلك القرار "لحماية موظفي دائرة الهجرة والجمارك وغيرهم من موظفي حكومة الولايات المتحدة الذين يؤدون وظائف فدرالية بشكل مؤقت، بما في ذلك إنفاذ القانون الفدرالي، وحماية الممتلكات الفدرالية، في المواقع التي تحدث فيها احتجاجات ضد هذه الوظائف أو من المحتمل أن تحدث فيها بناء على تقييمات التهديدات الحالية والعمليات المخطط لها".
وأشارت تقارير إخبارية كثيرة إلى أن ترامب يدرس إمكانية تفعيل قانون التمرد، ردا على الاحتجاجات وأعمال العنف التي اندلعت في أوساط المهاجرين يوم السادس من يونيو/حزيران 2025 في مدينة لوس أنجلوس جنوب كاليفورنيا.
وقال ترامب إن "نشر الجيش كان ضروريا لحماية الممتلكات والأفراد الفدراليين"، وذلك في أعقاب قراره بنشر 700 عنصر من سلاح مشاة البحرية الأميركية (المارينز) و4 آلاف جندي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مقتل الناشط جورج فلويد عام 2020 أثار غضبا شعبيا واحتجاجات هدد ترامب بإرسال الجيش لإخمادها آنذاك (الأوروبية)

قانون التمرد والأحكام العرفية

يؤكد مركر برينان للعدالة أن قانون التمرد لا يجيز حالة الأحكام العرفية التي تعني عموما تمكين الجيش من تولي دور الحكومة المدنية في حالات الطوارئ. في المقابل يُجيز قانون التمرد للجيش عموما مساعدة السلطات المدنية "سواء على مستوى الولايات أو على مستوى الحكومة الفدرالية"، وليس الحلول محلها.
ويرى كثير من الخبراء أن صياغة قانون التمرد واسعة وفضفاضة، مما يمنح الرئيس سلطة تقديرية واسعة في تحديد متى وكيف يستخدم القوات العسكرية في عمليات إنفاذ القانون في الأزمات الداخلية.
ويعتبر مركز برينان أن القانون لا يضع معايير واضحة لاستخدام القوات العسكرية، وهو ما يخلق وضعا يتمتع فيه الرئيس بسلطة تقديرية شبه مطلقة لنشر القوات الفدرالية في حالات الاضطرابات المدنية. ويحذر المركز من أن هذه السلطة غير المحدودة لاستخدام الجيش محليا تعتبر أمرا خطيرا.
ويقدّر المركز أن تلك السلطة الواسعة أصبحت غير ضرورية وغير مقبولة في ظل التغييرات الجذرية التي شهدتها الولايات المتحدة طيلة 150 عاما منذ آخر تعديل لقانون التمرد، إذ تغيرت قدرات السلطات المدنية للولايات والسلطات الفدرالية وتوقعات الشعب الأميركي.

المصدر: الجزيرة + وكالات + الصحافة الأميركية + الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 12-06-25, 11:11 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

قانون الانتفاضة

قانون الانتفاضة 1807 هو قانون فدرالي في الولايات المتحدة يقضي بتمكين رئيس الولايات المتحدة من نشر القوات المسلحة الأمريكية وقوات الحرس الوطني الفيدرالية داخل الولايات المتحدة في ظروف معينة، مثل قمع الاضطرابات المدنية والتمرد.
يشكل القانون «استثناء رئيسيا» لقانون بوسي كوميتاتوس، الذي يحد من استخدام القوات المسلحة الأمريكية تحت قيادة الحكومة الاتحادية داخل الولايات المتحدة لأغراض إنفاذ القانون. ولتطبيق القانون، يجب على رئيس الولايات المتحدة أن يصدر إعلانا أوليا يأمر من خلاله المتمردين بالإفتراق على الفور.

محتوى التشريع

يخول القانون لرئيس الولايات المتحدة استدعاء القوات المسلحة الأمريكية والحرس الوطني الأمريكي في الحالات التالية:
- بناء على طلب الهيئة التشريعية لولاية أو حاكم معين إذا تعذر عقد مجلس تشريعي للتصدي لأعمال الشغب أو العنف ضد تلك الولاية.(الفقرة 251)
- التصدي للتمرد في أي ولاية، بعد استحالة تطبيق العملي للقانون. (الفقرة 252)
- التصدي للتمرد أو العنف المنزلي أو الاضطراب المدني أو المؤامرات الغير قانونية التي قد تواجهها أية ولاية، مما يؤدي إلى الحرمان من الحقوق المضمونة دستوريًا، وحيث تكون الدولة غير قادرة أو تفشل أو ترفض حماية الحقوق المذكورة. (الفقرة 253)



حل قانون الانتفاضة لعام 1807 كبديل للقانون السابق المعروف بقانون الدعوة الرابع لعام 1792، والذي سمح بفدرالية ميليشيات الدولة أو اللجوء إلى القوات المسلحة النظامية في حالة التمرد ضد حكومة ولاية معينة.:60
تم تعديل قانون الانتفاضة لعام 1807 مرتين. جاء أولها في عام 1861، حيث تمت إضافة قسم جديد يسمح للحكومة الفيدرالية باستخدام الحرس الوطني والقوات المسلحة ضد إرادة حكومة الولاية في حالة أعلن مواطنوها «التمرد ضد سلطة حكومة الولايات المتحدة»، في توقعات باستمرار الاضطرابات بعد الحرب الأهلية.
أعقبها تعديل ثان في عام 1871، حيث قام قانون الإنفاذ الثالثبمراجعة (الفقرة 253 من القانون) لحماية الأمريكيين من أصل أفريقي من هجمات جماعة كو كلوكس كلان. وتقضي الصياغة المضافة أنذاك بالسماح للحكومة الفيدرالية باستخدام القانون لتنفيذ بند الحماية المتساوية المنصوص عليها في التعديل الرابع عشر لدستور الولايات المتحدة.:63–64 وقد تم التذرع بهذا القسم من القانون خلال حقبة عصر إعادة الإعمار، ومرة أخرى خلال معارك الفصل العنصري خلال حقبة الحقوق المدنية.

مكامن تطبيق القانون

عرف قانون الانتفاضة لعام 1807 عدة استخدامات طوال التاريخ الأمريكي. ففي القرن التاسع عشر، تم التذرع بالقانون خلال الصراعات مع الهنود الأمريكيين الأصليين. ثم في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حيث تم التذرع به أثناء النزاعات العمالية. في وقت لاحق من القرن العشرين، تم استخدام القانون لفرض الفصل العنصريالمكفول قانونا في الولايات المتحدة، كما تذرع كل مع الرئيسين دوايت أيزنهاور وجون كينيدي بالقانون في معارضة القادة السياسيين في الولايات المتضررة من فرض الفصل العنصري بأمر من المحكمة.
في الآونة الأخيرة، لجأ إليه المحافظون كنوع من الدعم بعد النهب وأعمال الشغب إبان إعصار هوغو في عام 1989 وأثناء أعمال الشغب في لوس أنجلوس عام 1992.
في عام 2006، فكرت إدارة جورج دبليو بوش في استخدام «الأمن التكميلي» بموجب هذا القانون للتدخل في ولاية لويزيانا على أعقاب الأزمة الداخلية التي أحدثها إعصار كاترينا على الرغم من رفض عمدة الولاية ذلك.:73–75 تم إجراء تعديل على قانون الانتفاضة بموجب قانون جون وارنر لتفويض الدفاع الوطني للسنة المالية 2007 والذي يهدف للسماح مباشرة باستخدام هذا القانون واستدعاء الجيش لأي طارئ يعيق تطبيق القوانين في أية ولاية، بغض النظر عن موافقة الدولة. وقع بوش هذا التعديل ليصبح قانونًا، ولكن بعد بضعة أشهر من سنه، أصدر جميع حكام الولايات الخمسين بيانًا مشتركًا ضده فتم إلغاء التغييرات في يناير 2008.
في 1 يونيو 2020، هدد الرئيس دونالد ترامب بالاستناد إلى القانون ردًا على أعمال الشغب بعد مقتل جورج فلويد إبان اجراءات اعتقاله من قبل الشرطة.


وكيبيديا

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع