اللواء حبيب الله سياري..أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          سهند.. المدمرة الإيرانية الشبح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          سكوت بيسنت.. اقتصادي ومستثمر وسياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          ترامب يخاطب قادة أوروبا بـ"كلمات حادة" وكييف تسلم خطة معدلة لإنهاء الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          كيف تبدو حضرموت بعد أسبوع من سيطرة "الانتقالي الجنوبي" عليها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          مراسم استقبال فخامة جوزيف عون - رئيس الجمهورية اللبنانية أثناء زيارته الرسمية لسلطنة عُمان بتاريخ 09 ديسمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 87 )           »          كيف تعيد إحياء الصور القديمة.. 5 طرق مجانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 674 )           »          تايلند تتوعد كمبوديا بعد تجدد المواجهات وتتهمها بخرق الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 690 )           »          ميثاق الأمم المتحدة (النص الكامل) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 762 )           »          لهذه الأسباب لا يمكن لممداني اعتقال نتنياهو إذا زار نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 775 )           »          الصواريخ الفرط صوتية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 872 )           »          صاروخ تركي فرط صوتي جديد تتحدى به أنقرة الخصوم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 815 )           »          مراسم تخريج دورة الضباط المرشحين رقم 60 وعدد من دورات المرشحين ضباط بكلية السلطان قابوس العسكرية بسلطنة عُمان بتاريخ 01 ديسمبر2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2479 )           »          كيف تُجنّد "سي آي إيه" العملاء المزدوجين وتشغلهم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2474 )           »          تعرف على أهمية دبابات أبرامز الأمريكية وأبرز خصائصها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2420 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســـــم الإســــــتخبارات والأمــــن
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية

قســـــم الإســــــتخبارات والأمــــن


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-01-25, 08:30 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية



 


سي آي إيه عين أميركا على العالم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

آخر تحديث: 22/1/2025

أحد أهم الأجهزة الاستخباراتية الرئيسية للتجسس ومقاومة التجسس في الولايات المتحدة. يبلغ عدد موظفيه وجواسيسه 250 ألفا، يستعملون أحدث التقنيات ويرصد لهم سنويا ما يقارب 68 مليار دولار. تنسب للجهاز سلسلة من العمليات السياسية والعسكرية في دول مختلفة.

التأسيس

أُنشئت وكالة الاستخبارات المركزية المعروفة اختصارا بـ "سي آي إيه" بموجب قانون الأمن الوطني الذي وقعه الرئيس الأميركي هاري س. ترومان عام 1947 لتحل محل "مكتب الخدمات الإستراتيجية" الذي كان أسسه الرئيس "فرانكلين روزفلت" وذلك تحت ضغط الاستخبارات العسكرية ومكتب المباحث الفدرالي.
وأنشئ بموجب القانون نفسه منصب مدير الاستخبارات المركزية ليكون رئيس أجهزة الاستخبارات في الولايات المتحدة، والمستشار الأول للرئيس الأميركي لشؤون الاستخبارات المتصلة بالأمن القومي، بالإضافة لرئاسة وكالة الاستخبارات المركزية. وقد عدل قانون الأمن الوطني -بموجب قانون إصلاح الاستخبارات ومنع الإرهاب عام 2004- منصب مدير الاستخبارات الوطنية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الموقع

يقع مركز الاستخبارات المركزية في ضاحية "لانغلي" (15 كيلومترا من واشنطن) وهو مركز محصن تحصينا طبيعيا بوجود نهر "بوتوماك"، فضلا عن الحراسة المشددة عليه والكاميرات التلفزيونية المسلطة على المنطقة المحيطة ليلا ونهارا.
وتبلغ مساحته نحو 125 ألف متر مربع، وبلغت تكاليف إنشائه عام 1966، 46 مليون دولار، ويحيط بالمبنى سور يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تعلوه أسلاك شائكة. وتحتفظ الوكالة ببعض الأبنية لاستعمالها تحت أسماء مستعارة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الوظيفة

تقوم مهمة وكالة الاستخبارات المركزية على جمع المعلومات من المصادر البشرية وغيرها من الوسائل المناسبة، إلا أنه لا يُسمح أن يكون له أي شرطة أو الحق في استدعاء الآخرين، أو سلطات تنفيذ القانون أو وظائف الأمن الداخلي.
كما تربط بين المعلومات الاستخباراتية التي تتصل بالأمن القومي وتقييمها وتنسيقها، وإمكانية نشر مناسب لهذه المعلومات، وتدبير العمليات السرية التي ترى أنها تحقق أهدافها السياسية، سواء أكانت عسكرية أم مؤامرات سياسية.
وتنجز الوكالة مهمتها عبر تكنولوجيا عالية، وتعتبر مصدرا مستقلا للتحليل، وتعمل بشكل وثيق مع المنظمات الأخرى في أجهزة الاستخبارات الأميركية المختلفة في قضايا مختلفة (مكافحة التجسس، الجريمة الدولية المنظمة، الاتجار بالمخدرات، الحد من انتشار الأسلحة..).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أسلوب العمل

تستخدم الوكالة مختلف وسائل التجسس الحديثة، كطائرات التجسس من طراز U.2 التي استخدمت فوق الأراضي السوفياتية من أجل التصوير والتقاط الرادار. ونذكر الطائرة التي أسقطت عام 1960، فوق الأراضي السوفياتية التي أفشلت الاجتماع الذي كان مقررا في باريس بين الرئيس "أيزنهاور وخروتشوف ومكملان وديجول".
وبمساعدة الطائرات U.2 استطاعت الولايات المتحدة معرفة أماكن الصواريخ الروسية في كوبا عام 1962. واستخدمت المخابرات المركزية كذلك السفن البحرية مثل "بيوبلو" التي قبض عليها في كوريا عام 1968.
يضاف إلى ذلك استخدام العملاء المباشرين سواء أكانوا دبلوماسيين أم غير دبلوماسيين، وذلك بغية جمع المعلومات، كحصولهم على نسخة من التقرير الذي تقدم به خروتشوف إلى المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفييتي، والذي ندد فيه بجرائم ستالين، وكذلك البولندي جوزيف سوتيلو الذي كان يحتل موقعا متقدما في بلده، وغيرهم من الذين ما زالوا يعيشون بحماية المخابرات المركزية نظرا للخدمات الكبيرة التي قدموها لهذه المؤسسة.

الميزانية

توازي ميزانية المخابرات المركزية السنوية ميزانية عدة دول نامية. كما يقدر عدد العاملين فيها بحوالي 250 ألف موظف وجاسوس يقدمون خلاصة أعمالهم بتقرير صباح كل يوم، يطلع عليه الرئيس الأميركي. وأشارت تقارير صحفية أن وكالات الاستخبارات الأميركية أنفقت عام 2013 قرابة 68 مليار دولار، وأنفقت نفس المبلغ عام 2014.

الاختصاصات

يعمل "أف بي آي" باعتباره وكالة استخبارات داخلية وقوة تنفيذية لتطبيق القانون في البلاد، ويتمتع بسلطة قضائية في أكثر من مئتي جريمة على المستوى الفدرالي.
وتتمثل أولويات عمله في حماية الولايات المتحدة من الهجمات الإرهابية، وعمليات الاختراق والتجسس الأجنبي، والجرائم والهجمات الإلكترونية، ويتولى مكافحة الفساد العمومي، وحماية الحريات المدنية، ومواجهة الجرائم المنظمة، وجرائم العنف، ودعم الشركاء في الداخل والخارج، وتطوير التكنولوجيا لإنجاح مهام المكتب.
وتبعا لذلك؛ تتضمن هيكلة المكتب عدة فروع وظيفية، أهمها: فرع الأمن القومي، وفرع التحقيقات الجنائية، وفرع التكنولوجيا والمعلومات، وفرع الموارد البشرية، في حين يمثل مكتب المدير التنفيذي أو المكتب الرئيسي مركز عمليات الوكالة، ويوفر الدعم المالي والفني والإداري لكافة مكاتبها وفروعها وعناصرها.
ويُطلَق على عملاء المكتب شعبيا لقب "جي مان" (رجال الحكومة)، وقد بدأت هذه التسمية في فترة "المجرمين الكبار" أمثال جون ديلينجر وماشين غان كيلي.


الهيكلة
يبلغ عدد موظفي "أف بي آي" 35 ألفا و104 أشخاص وتبلغ ميزانيته 8.3 مليارات دولار، ويتكون من عدة فروع وظيفية، إضافة إلى المكتب الرئيسي أو مكتب المدير التنفيذي الذي يتحكم في كافة العمليات الإدارية المتعلقة بالوكالة.
ويدير كل فرع مساعد مدير تنفيذي، وينقسم كل فرع إلى مكاتب يتولى إدارتها ومراقبة سير أعمالها مساعدو المدير، كما تنقسم المكاتب بدورها إلى شُعب يديرها نواب مساعدي المدير، ثم تنقسم تلك الفروع إلى أقسام يتولى إدارتها رؤساء أقسام.


التاريخ
أنشئ "أف بي آي" عام 1908 بعد أن أصدر المدعي العام تشارلز بونابرت أمرا لمحققين فدراليين عُينوا حديثا آنذاك بإرسال تقاريرهم إلى مكتب المفتش العام بوزارة العدل حينئذ ستانلي فينش، والذي تحول اسمه عام 1909 إلى "مكتب التحقيقات" ولاحقا إلى "مكتب التحقيق الاتحادي".
فقد كانت وزارة العدل الأميركية -التي أنشئت عام 1801 لتطبيق القانون الفدرالي وتنسيق السياسة القضائية- مضطرة لاستئجار محققين خصوصيين أو من وكالات فدرالية أخرى عند الحاجة، للتحقيق في جرائم فدرالية لأنه لم يكن لديها محققون يعملون لها بشكل دائم.
وفي مطلع القرن العشرين أصبح من حق المدعي العام استئجار محققين دائمين، وأحدث مكتب المفتش العام الذي كان يتكون في معظمه من محاسبين لمراجعة التعاملات المالية للمحاكم الفدرالية.
وفي مارس/آذار 1909 تطور المكتب وتجاوز عدد عناصره الثلاثين وأطلق عليه اسم "مكتب التحقيق الاتحادي"، واستخدمته الحكومة الفدرالية أداة للتحقق من المجرمين الذين هربوا من القضاء وعبروا حدود الولايات المتحدة.
قام "أف بي آي" نهاية عام 2011 برفع "طابع السرية" عن حوالي ثلاثة آلاف من ملفاته، من أبرزها تلك التي تضمنت معلومات عن مديره السابق إدغار هوفر، وتفاصيل سرية عن فنانين عالميين رُبطت أسماؤهم بشبكات المافيا.
وتضمنت الملفات أيضا معلومات عن صراع النشطاء لتمكين الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية من حقوقهم المدنية، وأخرى خاصة بمواجهة المد الشيوعي خلال الحرب الباردة، وتقارير خاصة عن آل كنيدي وعلاقاتهم الشخصية، وفي مقدمتها تلك المتعلقة بالممثلة والمغنية مارلين مونرو.
وتطرقت تلك المعلومات الخاصة أيضا إلى ملفات زعيم المافيا الشهير في مدينة شيكاغو آل كابوني، ومؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، والداعية الأميركي المسلم مالكوم إكس، لكن لوحظ أن المكتب لم يلتزم بشفافية كاملة في الملفات التي رفع عنها طابع السرية، إذ عمد إلى إخفاء فقرات بلون أسود وإبقاء أسماء كثيرة طي الكتمان.
ومن بين أشهر الملفات التي أشرف عليها قضية التحقيق في اغتيال الرئيس الأميركي جون كنيدي عام 1963، ومساهمته في اعتقال عناصر من مجموعة "كوكلاكس" العنصرية التي تورطت في اغتيال ناشطين حقوقيين من السود الأميركيين في ديسمبر/كانون الأول 1964.
وفي صيف عام 2002 قام المكتب بالتحقيق مع 17 عضوا بمجلس الشيوخ الأميركي في إطار تحريات بشأن تسرب معلومات سرية ذات صلة بأحداث 11 سبتمبر 2001، كما تدخّل في ديسمبر/كانون الأول 2015 للتحقيق في دور الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا) جوزيف بلاتر في ما يتعلق بتهم موجهة إليه مرتبطة بفساد مالي.
وتمكن المكتب في مارس/آذار 2016 من فك شيفرة هاتف "آيفون" استخدمه أحد منفذي اعتداء سان برناردينو بولاية كاليفورنيا، في ظل مواجهة قضائية وإعلامية مع شركة "آبل" المنتجة لهذه الهواتف، والتي رفضت إرغامها على مساعدة المحققين في اختراق الهاتف، قائلة إن ذلك يشكل "سابقة خطيرة تهدد الحق في الخصوصية".
تـُوجه إلى بعض عناصر مكتب "أف بي آي" تهم باستخدام "مخبرين من القتلة المأجورين وزعماء المافيات"، وحمايتهم من الملاحقة القضائية في جرائم خطيرة من بينها القتل

وقد أنتجـِت عدة أفلام في هوليوود مستوحاة من أعمال وأدوار "أف بي آي"، من أهمها: "رجال الحكومة" عام 1935، و"ميسيسيبي مورنينغ" عام 1989، و"صمت النعاج" عام 1991.

المسار

يعتبر ألن دالاس من أهم مؤسسي الجاسوسية الأميركية حيث أوكل إليه إنشاء جهاز المخابرات المركزية، إلا أن بعض الأخطاء جعلت الرئيس ترومان يبعده ويعين الجنرال "فالتر سميث" خلفا له، ومع مجيء "أيزنهاور" رئيسا للولايات المتحدة عاد "ألن دالاس" رئيسا للوكالة، ودعمه في موقعه وجود أخيه "جون فوستر دالاس" وزيرا للخارجية، لكن أزمة خليج الخنازير عام 1961، جعلت جون كينيدي يقيل ألن دالاس ويعين جون ماكون مكانه عام 1963.
ينسب إلى وكالة المخابرات المركزية سلسلة طويلة من العمليات السياسية والعسكرية في العديد من دول العالم، حيث جرى العديد من الانقلابات العسكرية والتصفيات الفردية والجماعية، وينسب لها كذلك لعب دور كبير في التنظيمات النقابية والثقافية المختلفة عن طريق التدخل في نشاطاتها.

فقد تدخلت في حركة الجامعة في ولاية ميشغن، وفي البرامج الجامعية للجامعات الأمريكية وفي النقابات، إضافة إلى تمويلها للعديد من دور النشر لنشر الكتب المؤيدة لسياسات الولايات المتحدة، وكذلك باستخدام شخصيات ذات اطلاع وكفاءة عالية لتسويق أفكارها ومعتقداتها خدمة للسياسة الأميركية.
وأواخر عام 2014، انتقد تقرير لمجلس الشيوخ الأميركي، أساليب الاستخبارات الأمريكية (سي آي إيه) في استجواب المعتقلين المشتبه بهم في الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر2001، ووصفها بـ"الوحشية" مشيرا إلى أنها كانت أكثر مما أقرت به.
وزاد التقرير، أن "سي آي إيه" ضللت الرأي العام وصانعي القرار بشأن البرنامج الذي قام اثنان من المتعاقدين الخارجيين بتطويره وتشغيله وتقييمه. وتعهد الرئيس الأميركي باراك أوبامابعدها بألا تتكرر تلك الأساليب، مقرا بأنها أضرت بالمصالح الأميركية بالخارج، ولم تخدم الجهود العامة لمحاربة الإرهاب.
وفي السياق نفسه اتهم أوباما في مقابلة مع شبكة "سي بي إس" أجهزة الاستخبارات الأميركية بأنها "استهانت بقدرات تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا". وفي 6 يناير/كانون الثاني 2015، أعلن ديفيد باكلي المفتش العام الذي كان يحقق في الخلافات بين الوكالة والكونغرس بشأن التعاملات مع سجلات الاحتجاز والاستجواب التي تقوم بها وكالة الاستخبارات المركزية، أنه سيستقيل في آخر الشهر نفسه.
وتعرضت الوكالة لهزات بعد انكشاف تورطها في التجسس والمراقبة السرية على أجهزة شركة "آبل" من خلال التطبيقات العاملة بنظام iOS وغيرها من أساليب استخراج المعلومات الشخصية من الهواتف والأجهزة واللعب كلعبة الطيور الغاضبة.
تلعب وكالة الاستخبارات المركزية دورا كبيرا في الملف النووي الإيراني، وهو ما يفسر على سبيل المثال زيارة رئيسها جون برينان في الأسبوع الأول من يونيو/حزيران 2015 لإسرائيل، حيث كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية أن برينان بحث مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهووكبار المسؤولين بأجهزة الاستخبارات الاتفاق النووي الذي جرى التفاوض بشأنه بين إيران ومجموعة 5+1.

المصدر: وكالات + مواقع الكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع