العسكر يبررون انقلاب غينيا بيساو بـ"تفادي إراقة الدماء" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 67 )           »          كوريا الشمالية: ينبغي كبح طموحات اليابان النووية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 66 )           »          مجلس القضاء الأعلى في العراق يؤكد تعاون فصائل لحصر السلاح بيد الدولة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 74 )           »          العفو الدولية تدعو تونس لإلغاء أحكام سجن المعارض العياشي الهمامي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 97 )           »          إيران تعدم شخصا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 95 )           »          محكمة باكستانية تقضي بسجن عمران خان وزوجته 17 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 86 )           »          حاملة طائرات وإيرادات 7 مليارات دولار.. أردوغان يباهي بتصاعد القدرات العسكرية لتركيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 103 )           »          رئيس تايوان يتعهد بتحقيق شامل في هجوم "المترو" الدامي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 85 )           »          لعدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترامب في بنسلفانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 108 )           »          إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 131 )           »          ماذا شاهد ابن بطوطة في قلعة الإسلام الأخيرة بأوروبا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 129 )           »          العقوبات الأمريكية على الجنائية الدولية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 124 )           »          العدل الدولية تنظر في قضية الإبادة الجماعية بميانمار في يناير (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 127 )           »          السفينة الحربية الصينية التي أظهرت تراجع البحرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 146 )           »          الصاروخ الفرط صوتي كفيل بتدميرها.. هل انتهى عصر حاملات الطائرات العملاقة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 173 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســـــــم المصطلحات العســــــــــــكرية والســـياســــــية والإقتصادية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


الأعمال العدائية

قســـــــم المصطلحات العســــــــــــكرية والســـياســــــية والإقتصادية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 07-11-25, 09:35 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الأعمال العدائية



 

مصطلح: الأعمال العدائية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وقف الأعمال العدائية يمنح المدنيين فرصة للتحرك وإنقاذ الجرحى (رويترز




الأعمال العدائية هي كل الأعمال الحربية وغير الحربية التي يقوم بها طرف صراع ضدّ الطرف الآخر للإضرار به بشكل مباشر، وهي التجسيد الفعلي للحرب في الميدان. ويُعبر عن العمليات والأعمال الحربية بمختلف أشكالها بالأعمال العدائية، كما يستعمل اللفظ مرادفا للتعبير عن بداية الحرب.

وقف الأعمال العدائية
يُشكل عادةً وقف الأعمال العدائية المدخل الأول إلى إحلال السلام، فوقف الأعمال العدائية قد يكون محددا زمانا ومكانا حين يشملُ أوقاتا معينة أو جبهات دون أخرى، وقد تكون مدة سريانه مفتوحة أو محددة.
وأحيانا يكون هدف وقف الأعمال العدائية نقل جرحى أو إجلاء مدنيين حوصروا خلال المعارك، أو نقل مساعدات إنسانية بشكل عاجل. ويتميز وقف الأعمال العدائية عن وقف إطلاق النار بأنه يُوّفر إمكانية الرد في حال التعرض لهجوم من العدو.


وقف الأعمال العدائية والهدنة
رغم أن للمفهومين دلالات متقاربة إلى حد التطابق أحيانا، فإن وقف الأعمال العدائية له حمولة دبلوماسية أهم من الهدنة في صيغتها التي تعني التوقف عن تبادل إطلاق النار غالبا ما يكون مؤقتا ومحدودا في المكان.
ففي سوريا مثلا، وُقعت في 2015 هُدَنٌ عدة بين النظام والمعارضة، أشهرها هدنة الزبداني التي مكّنت من إجلاء بعض المحاصرين ونقل مساعدات إنسانية إلى مناطق منكوبة، منها مضايا والزبداني في ريف دمشق والفوعة وكفريا في ريف إدلب.
ويُشدد الدبلوماسيون على الطابع الميداني العسكري الصرف للهدنة مقابل الطابع القانوني والدبلوماسي لوقف الأعمال العدائية. فوقف الأعمال العدائية الذي بدأ في سوريا يوم 27 فبراير/شباط 2016 جاء ثمرة اتفاق أميركي روسي.
أما الهدف المعلن للاتفاق فهو أن يُشكل مدخلا إلى وقف دائم لإطلاق النار يُساعد على استئناف عملية السلام المتعطلة لتحقيق انتقال سياسي، أي أن وقف الأعمال العدائية ثم وقف إطلاق النار ليسا هدفين لذاتهما، وإنما مرحلة في مسلسل طويل له جانب سياسي دبلوماسي أهم من الجانب العسكري.

وقف الأعمال العدائية ووقف إطلاق النار
يُشكل وقف إطلاق النار المرحلة الموالية لوقف الأعمال العدائية في سلم السعي إلى تحقيق السلام وإنهاء الأعمال الحربية القتالية.
ومن وجهة نظر دبلوماسية فإن وقف إطلاق النار أقوى من وقف الأعمال العدائية لكونه يستند إلى التزام سياسي مترتب على اتفاق موقع بين أطراف النزاع المباشرين، وإن كان وقف الأعمال العدائية يتحول في كثير من الأحيان -بحكم الأمر الواقع- إلى وقف لإطلاق النار.
ففي عام 2006 مثلا وفي أتون الحرب الإسرائيلية الشرسة على لبنان، أصدر مجلس الأمنالدولي قرارا يحث على وقف الأعمال العدائية دون ذكر لوقف إطلاق النار. وصدر القرار بعد مفاوضات عسيرة بين فرنسا والولايات المتحدة أعقبت شهرا من القصف الإسرائيلي المركز على البنية التحتية اللبنانية.
بيد أن وقف الأعمال العدائية تحول إلى وقف لإطلاق النار دون ترتيبات رسمية، لا سيما بعد الخسائر الفادحة للجيش الإسرائيلي في الساعات الأخيرة من المواجهة مع حزب الله.

وقف الأعمال العدائية والهدنة الشاملة
أحيانا يتحول وقف الأعمال العدائية سريعا إلى هدنة شاملة إذا حدث اتفاق بين طرفيْ النزاع على إنهاء الأعمال الحربية مع اقتناع أحدهما برجحان كفة الطرف المعادي، مما يجعل مواصلة الحرب أمرا عبثيا وإزهاقا عقيما لمزيد من الأرواح في معركة محسومة.
وفي هذه الحالة فإن وقف القتال يخضع لقرار سياسي هدفه الرئيسي هو تفادي استسلام مذلّ. وفي هذا المقام يمكن التمثيل بالهدنة بين فرنسا وألمانيا في صيف 1940 خلال الحرب العالمية الثانية.
فقد كان جليا أن الجيش الفرنسي خسر المعركة بشكل كامل، وبالتالي رأى المارشال بيتان أن لا طائل من وراء مواصلة الحرب فقرر توقيع الهدنة مع الحكومة الألمانية، لكن بعض القادة الفرنسيين (أبرزهم الجنرال شارل ديغول)، رفضوا القرار. وهنا لجأ ديغول إلى لندن وأعلن المقاومة معتبرا أن أساطيل وقطعات فرنسا العسكرية في مستعمراتها تُمكنها من مقاومة المحتلين.
وفي السياق العربي، تحول وقف إطلاق النار على جبهتيْ سيناء (مصر) والجولان (سوريا) في حرب مع إسرائيل 1973 إلى هدنة دائمة، انتهت على الجبهة الغربية بتوقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979، وبقيت جبهة الجولان هادئة ومستقرة.

المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية + الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع