اللواء حبيب الله سياري..أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          سهند.. المدمرة الإيرانية الشبح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          سكوت بيسنت.. اقتصادي ومستثمر وسياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          ترامب يخاطب قادة أوروبا بـ"كلمات حادة" وكييف تسلم خطة معدلة لإنهاء الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          كيف تبدو حضرموت بعد أسبوع من سيطرة "الانتقالي الجنوبي" عليها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 55 )           »          مراسم استقبال فخامة جوزيف عون - رئيس الجمهورية اللبنانية أثناء زيارته الرسمية لسلطنة عُمان بتاريخ 09 ديسمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 84 )           »          كيف تعيد إحياء الصور القديمة.. 5 طرق مجانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 648 )           »          تايلند تتوعد كمبوديا بعد تجدد المواجهات وتتهمها بخرق الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 656 )           »          ميثاق الأمم المتحدة (النص الكامل) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 738 )           »          لهذه الأسباب لا يمكن لممداني اعتقال نتنياهو إذا زار نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 734 )           »          الصواريخ الفرط صوتية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 839 )           »          صاروخ تركي فرط صوتي جديد تتحدى به أنقرة الخصوم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 771 )           »          مراسم تخريج دورة الضباط المرشحين رقم 60 وعدد من دورات المرشحين ضباط بكلية السلطان قابوس العسكرية بسلطنة عُمان بتاريخ 01 ديسمبر2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2454 )           »          كيف تُجنّد "سي آي إيه" العملاء المزدوجين وتشغلهم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2433 )           »          تعرف على أهمية دبابات أبرامز الأمريكية وأبرز خصائصها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2386 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


جيش الفتح

قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 03-01-19, 03:32 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي جيش الفتح



 

جيش الفتح

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تنظيم أسسته فصائل إسلامية سورية توحدت ضمن "غرفة عمليات مشتركة"، وكانت أولى معاركه الكبيرة "غزوة إدلب" فانتزعها من قوات النظام في مارس/آذار 2015، ثم فك الحصار عن الأحياء التي تسيطر عليها المعارضة بحلب رفقة فصائل المعارضة في أغسطس/آب 2016.

النشأة والتأسيس
تأسس تنظيم "
جيش الفتح" يوم 24 مارس/آذار 2015 بتوحد سبع مجموعات كبرى من الفصائل المسلحة في الثورة السورية الرامية للإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد.
والفصائل المكونة لـ"جيش الفتح" هي: "أحرار الشام"، و"جبهة النصرة"، و"جند الأقصى"، و"جيش السنة"، و"فيلق الشام"، و"لواء الحق"، و"أجناد الشام". وقد صرحت مصادر خاصة للجزيرة بأن عدد مقاتلي "جيش الفتح" يقدر بعشرة آلاف، أغلبهم من فصائل أحرار الشام، والنصرة، وفيلق الشام، وأجناد الشام.

التوجه الأيديولوجي
تنتمي فصائل "جيش الفتح" إلى التيار الإسلامي وتتبنى العمل المسلح سعيا إلى تحرير الشعب السوري من الظلم والاضطهاد، وصولا إلى إقامة دولة إسلامية في سوريا.


المسار الميداني
في 24 مارس/آذار 2015 اتفقت سبعة فصائل كبرى من فصائل الثورة السورية على الاجتماع تحت مسمى واحد وإلغاء الفصائلية؛ فشكلت "غرفة عمليات جيش الفتح" تحت قيادة عسكرية واحدة تصدر الأوامر إلى كافة الفصائل المكونة للجيش.

وكانت باكورة معاركه "غزوة إدلب" التي أسفرت عن سقوط المدينة في أيدي مقاتلي "جيش الفتح"، وإخراج قوات النظام منها بعد أربعة أيام فقط من إعلان تأسيسه (يوم 28 مارس/آذار 2015)، وقد صُنفت هذه المعركة ضمن الانتصارات العسكرية والإستراتيجية الكبرى التي حققتها الثورة السورية منذ اندلاعها 2011.

وفي يوم 22 أبريل/نيسان أعلن "جيش الفتح" خوض معركة تحت اسم "معركة النصر" للسيطرة على مدينة جسر الشغور الإستراتيجية لنقل المعركة مستقبلا إلى القرى والبلدات الموالية للنظام، وهو ما تحقق يوم 25 من الشهر نفسه حين دخلت قوات "جيش الفتح" المدينة، وتمكنت من اغتنام عدد من الدبابات وكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
وفي 27 أبريل/نيسان 2015 أعلن "جيش الفتح" نجاحه في "تحرير" معسكر معمل القرميد الإستراتيجي في إدلب الذي يعد أقدم قواعد قوات النظام ويقع على طريق حلبدمشق الدولي، وغنم مقاتلوه العديد من الدبابات والمدرعات التي بقيت سالمة داخل المعسكر.
ومن بين هذه الغنائم ست دبابات بينها دبابة من طراز "T72" الجيل الثالث، وستة مدافع من عيار 130، وثلاث قواعد صواريخ كورنيت وكونكورس إضافة إلى عدة صواريخ من أنواع أخرى، وراجمة صواريخ غراد كاتيوشا وعربة شيلكا مع مجموعة من قذائفها، والكثير من الرشاشات المتوسطة والأسلحة الفردية (كلاشنكوف)، ومستودع مليء بالذخائر لأنواع الأسلحة كافة.
وتأتي السيطرة على هذا المعسكر الإستراتيجي ضمن خطة "جيش الفتح" الرامية إلى مواصلة "تحرير" مناطق أرياف محافظات إدلب وحلب وحماة، بهدف الوصول إلى معاقل قوات النظام في اللاذقية والقرداحة التي تشكل الطائفة العلوية أغلبية سكانها.
ومع أن هناك نماذج سابقة لغرف عمليات مشتركة بين بعض الفصائل المسلحة، فإن ما ميز "جيش الفتح" -حسب قياديين فيه- ليس فقط التخطيط العسكري بل سعيه إلى "التخطيط لإدارة المدن التي يحررها بشكل مدني، وبذلك سبق غرف العمليات الأخرى بخطوات سواء من الناحية العسكرية أو من الناحية السياسية والإدارية".

ويأمل قادة "جيش الفتح" أن يكون النجاح في معركة إدلب وغيرها حافزا لتكوين غرف عمليات مشابهة في أماكن أخرى بسوريا تعجيلا بانتصار الثورة، ونموذجا للمشاركة لا المغالبة بين كافة فصائل الثورة، على مبدأ "نتشارك في التحرير ونتشارك في البناء"، لأن أكبر تحدّ للثورة السورية هو "توحدها والداء الأصيل فيها الآن هو التفرق".
ورغم التوجه الإسلامي الذي يتبناه "جيش الفتح"‘ فقد اعتمدت قيادته شعار "ثورة شعب"، تعبيرا عن واقع كون الثورة السورية هي ثورة تحمل مطالب عامة الناس من دون تفريق بين الفصائل، وأبدت استعدادها "للتشارك مع جميع مكونات الثورة في سوريا، فالمتفق معنا فكريا ومنهجيا نندمج معه، والمتقارب معنا والمشترك معنا في هدف إسقاط النظام أيضا نتشارك معه في إسقاط النظام".
ويؤكد القيادي العسكري في "جيش الفتح" أبو يوسف المهاجر -في تصريحات للجزيرة- أن هدفهم هو "تحرير سوريا من الاحتلال الإيراني، إن صراعنا الآن أصبح مع الإيرانيين وما عاد صراعا مع النظام السوري، فمنذ عام 2012 بدأ انهيار النظام وحلت مكان قوات جيشه قوات أجنبية مدعومة من الإيرانيين، ففي السابق كانت هناك قوات لبنانية أو عراقية والآن صارت هناك قوات أفغانية وإيرانية".
وأضاف المهاجر "نستطيع أن نقول إن النظام سقط بعد سنة ونصف سنة من بداية الثورة ولولا التدخل السافر والصريح من إيران لما بقي النظام حتى عام 2015، لقد تواجهنا مواجهات حقيقية مع هؤلاء في حلب علناً، والآن إيران وحزب الله هم مَن يقودون دفة القتال في حلب، وعندنا أسرى إيرانيون وأفغان من الشيعة".

ويرى "جيش الفتح" أن نصرة القضية السورية يجب أن تنال دعم كل من يحترم إرادة الشعب السوري وحقه في نيل حريته وكرامته ووقوفه ضد "المشروع الصفوي الإيراني" في المنطقة، ومن هنا فإن "التقارب العربي التركي نعتبره خطوة أساسية في دعم الثورة السورية"، وإسقاط نظام الأسد الذي "لا يمكن أن نتصور حلا لسوريا بوجوده".
ويعتمد "جيش الفتح" في تسليحه على ما يغنمه من عتاد في معاركه ضد النظام السوري، ويشتكي قادته من نقص الدعم بـ"السلاح النوعي" الذي يعني بالنسبة لهم "مضادات الطيران"، مؤكدين أنه إذا وصل إلى الثوار فيمكن أن "يغيِّر المعادلة في أيام بسيطة".
وفي بداية أغسطس/آب 2016، شرعت فصائل المعارضة المسلحة في تنفيذ خطة محكمة لتحرير أجزاء واسعة جنوب المدينة يسيطر عليها النظام في مقدمتها كلية المدفعية الرئيسية.

وبعد سبعة أيام من انطلاق المعارك، أعلن جيش الفتح وفصائل من المعارضة المسلحة فك الحصار عن الأحياء التي تسيطر عليها المعارضة في حلب، وشهدت مواقع بالمنطقة معارك لتثبيت سيطرة قوات المعارضة الساعية للتقدم باتجاه مناطق أخرى في حلب، حيث أعلنت المعارضة حي الحمدانية بحلب منطقة عسكرية تمهيدا لاستهدافه.
وأعلن جيش الفتح بعدها تدشين معركة جديدة للسيطرة على كامل مدينة حلب, ووعد بـ "مضاعفة أعداد المقاتلين ليستوعبوا هذه المعركة القادمة" وعدم التوقف بتحرير حلب ورفع راية النصر فوق قلعتها.
المصدر : الجزيرة نت





 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع